روايات

رواية منى ووليد الفصل الأول 1 بقلم شيماء

رواية منى ووليد الفصل الأول 1 بقلم شيماء

رواية منى ووليد الجزء الأول

رواية منى ووليد البارت الأول

رواية منى ووليد الحلقة الأولى

وليد/انتي مش بنت
مني /رادت بصدمه ؟ انت مجنون ايه الي انت بتقوله دا
وليد/ زي ما بقولك المعلومات الي جتلي انك مش عذرا”ء
مني/ردات بسبات ؟ تمام نروح عند دكتور واتأكد
وليد/ اممم فكره بس لو طلعتي مش عذرا”ء اعمل ايه
مني/ ايه حاجه يا سيدات الرائد
وليد/ تمام يلا
مني /سمعتو صوت التكسير ايو هو ده كان قلبي الي اتكسر يااااا لما تحب والشخص ده يخزلك وميثقش فيك
وليد/ احنا وصلآ يلا
معتطهوش وش وفتحت باب العربيه ونزلت كنت متوتره شوايا لا مش شوايا كان جامد انا اول مره اروح عند دكتور نساء دخلنه العماره وركبت انا ووليد خطيبي الاسنسير الي كان خطيبي لاني بعد ما شق فيا مستحيل اكمل معا حياتي انا كانت ممكن ابرر لي نفسي وما اجيش معا بس حبيت اسبتله اكتر انا اعجبت بووليد لانو رأئد وغير كده مش بابص لي المظاهر بصيت لي كونه وليد مش رأئد بس اتخدعت بيه جامد
* Flash Back *
كنت في القسم علشان اعمل مذكرة لان كرت القاح كرونه الجرعه لاوله ضاع مني ولازم اعمل مذكرة علشان اخد الجرعه التانيه
كنت ماشيه علشان امضي ورق ووقفت علي صوت بيقول
وليد/ انتي رايحه جايه جايه رايحه ليه
مني/ وانت مالك
وليد/نعم
مني/نعم الله عليك ••
وليد /بتدوري علي ايه
مني/ عايزه اختم الورقه دي
_ عند الظابط الي واقف هناك ده
مني/ تمام شكرا
خلصت والورق وجيت اخرج شوفت قطه روحت عليها وحركه لا اراديه مني نطيت وخضيت القطه والقطه جريت بصيت ورايا علي صوت ضحكه روجوليه وكان نفس الشاب
بعد الموقف دا بكام يوم انفجأت ان في واحد متقدم ولما قبلته كان نفس الشاب الي اكتشفت انه رأئد في الدخليه واتخطبني
* pack *
فوقت من شرودي علي صوت الممرضه وهي بنتده علي اسمي
الممرضه / المدام مني أحمد
وليد /يلا
قمت انا ووليد وقفت عند الباب لثواني واخذت نفس ودخلت قعدت علي كرسي ووليد قدامي
الدكتوره ببتسامه : خير يا مدام
رد وليد : عايزك تشوفيها اذا كنت عذرا”ء ولا لا
الدكتوره بصتلي بصدمه وانا اتكسفت جدا من نظرتها ورديت
_ خير حضرتك ه • هو انا كنت مخط”وفه وعايزه اتأكد بس
ردات الدكتوره ببتسامه: ان شاءلله خير ي قمر اتفضلي قومي معايا
بعد الكشف خرجت.انا والدكتوره من اوضة الكشف وقعت علي الكرسي بتاع المكتب بتعها
الدكتوره : اطمني يا انسه مني انتي كويسه
ابتسمت بكسره: تمام شكرا لحضرتك
قمت وقفت انا ووليد وخرجنه بره العياده وجينه قدام العربيه
وليد /اركبي
مني /مش ركبه وبعد اذنك سيبني في حالي..
وليد/مني اركبي
مني بعناد : مش ركبه
وليد بيقرب عليا وبيمسكني من ايدي وبيركبني العربيه وبعد ما بركب بيقفل الباب وبيلف يركب هو كمان
طول الطريق محدش بيتكلم لغيط اما وصلنه قدام البيت.
مني بدموع / ممكن تيجي بليل تاخد حاجتك
وليد /لي
مني /علشان انا مستحيل اتجوزك ي سيادة الرأئد
بفتح بابا العربيه وبنزل ادخل البيت
دخلت الاوضه وقفلت الباب وسمحت لدموعي انها تنزل
‏”حتى وإن تعافيت من تلك العلاقة الزائفة، ونسيت كل شيء، ستبقى معك تلك اللحظة التي تُشفق بها على نفسك، ستبقى راسخة في ذاكرتك للأبد، كندبة عميقة لا يُمكن تجاوزها.”
مسحت دموعي وقمت خرجت بره لاوضه وكانت ماما قعده بتتفرج علي فلم.
الام / انتي جيتي بدري يعني غريبه.. مالك فيكي حاجه
قعده جنبها / هحكيلك
كنت قعده في مكتبي ووليد عدا عليا وقالي عايزك في موضوع مهم واستأذنت وخرجت معا، رحنا مطعم جنب الشركه واختلفنه في موضوع واتخنقنه
الام /طب انتي عنيكي بهتانه ليه كل شئ بيتصلح
حضنت ماما جامد كنت محتاجه حضنها اوي وفضلت ابكي
« مش كل شئ بيرجع زي ما كان
بنتهان وننجرح ونتعذب مقابل اسف..
اسف مش هتحي ال اتكسر ولا هترجع قلبي ال مات..”
الام /مني حبيبتي متعمليش كده في نفسك بلاش بكاء لو كان نصيبك هتكملي ولو لا ف دا شئ بيد الله قومي اتوضي وصلي وادعي في صلاتك ان يهديلك الامور
هو كلام ماما بسيط بس مريح فعلان لما اصلي واقرأء قرأن ههدء قومت وصليت وفضلت أقرأ قرأن غصب عنك بتفتكر الشئ الي بتهرب منه مهما الانسان حاول يهرب بيجي وقت وما بيعرفش
بيعدي والوقت بسرعه سمعت باب البيت بيخبط اخت نفس عميق ومسحت دموعي وقمت فتحت الباب كان بوكي ورد علي الارض بالون لاحمر بشكل قلب بلون الابيض كان شكله رئع بس هيفيد بأيه هو الي ساب ايدي في نص الطريق
دخلت نمت حاولت انام بس معرفتش جه وقت الشغل كانت الساعه سته الصبح قومت اتوضيت وصلت ولبست وودعت ماما لان بابا متوفي ونزلت اخت تاكسي ووصلت الشغل
دخلت وابتديت عملي لاني محاسبه في شركة توب لايت ل السياح
_ انسه مني في انسه صحبت حضرتك مستنياكي قدام الشركه
رديت بستغراب لاني معنديش اصحاب / مقالتش اسمها ي عم محمد
_ لا يا بنتي مقالتش
مني/ خلاص روح انت وانا هقوم اشوفها
خرجت بره الشركه شوفت بنت بشعرها قربت عليا
_ انتي انسه مني
ملحكتش ارود واتفجأت بحاجه بتترش في وشي…..
في المركز كان وليد قاعد علي مكتبه
مش عارف انا ازاي اشك فيها ولو في بنات خاينه هي مستحيل تعمل كده اما ازاي أصدق واحد ما اعرفهوش او اي سبب انو يعمل كده
فاق من شرود علي دخول احد زميله في الشغل
وليد : فهد هديك رقم وتشوفلي ايه الي وراه
فهد : خلصانه هاته.. بس مالك كده….

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية منى ووليد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى