روايات

رواية منزل تجمع به الأحبة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم دينا النجاشي

رواية منزل تجمع به الأحبة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم دينا النجاشي

رواية منزل تجمع به الأحبة الجزء الحادي والعشرون

رواية منزل تجمع به الأحبة البارت الحادي والعشرون

رواية منزل تجمع به الأحبة الحلقة الحادية والعشرون

أدهم بصدمه رهااااف لاااا وقام بالجري وراء السياره فبتعدت السياره عنه فظل ينهج بشده ويصرخ الي ان ذهب بسرعه وصعد سيارته وظل يتابعهم من هاتفه فهو في ميلاد رهف اهداها سوار بيه Gps انطلق بسيارته بسرعه فائقه الي ان وقف امام بيت مهجور في منطقه خاليه فقام بسحب سلاحه وتسحب بخفه بتجاه البيت وقام بضرب حارسين يقفان امام الباب وبعد ان اقترب من الباب استمع الي شهقات رهف فنظر من الفتحه الضيقه رأي رجل يقف امامها ومعه رجلين اخرين
الشخص بشر انتي لسه شفتي حاجه دا انا هكسرك واكسر رقبة ابوك اللي رفعها لفوق دي لازم اندمه علي اللي عمله فيا
ف زدادت شهقات رهف من شدة الخوف
الشخص بصوت عالي اخرسي بقا واقترب منها ليقوم بضربها فقتحم ادهم المكان بغضب وقام بإطلاق النا*ر عليهم وقع احدهم مقتو*لا وفر الاخرين
فقام ادهم بسحب رهف من يدهها واختبئ في مكان امن
ادهم بغضب عملولك حاجه
رهف ببكاء لا
ادهم بشر خليكي وقفه هنا متتحركيش
فأمسكت رهف بيده بسرعه لا ياادهم متسبنيش علشان خاطري
فأطلق احد الرجل عليهم النا*ر فصرخت رهف وقامت بضم ادهم
ادهم بحب متخفيش ياروحي محدش هيلمسك طول منا عايش
وتركها وانطلق بخفه بتاجه المسلـ*حين وقام بضرب احدهم ووقع مقتو*لا هو الاخر…. وعندما كان يبحث عن الاخر استمع لصوت رهف وهي تصرخ وتنادي بإسمه فذهب مسرعا بتجاهها وقد تمكن منه الخوف عليها فرأي ذلك الشخص يضع السلا*ح علي رأسها وهيا تبكي بشده
الشخص بشر ادهم اسر والله وكبرت
ا
دهم ببرود عكس مابدخله نزل السلاح وتكلم معايه راجل لراجل ولا مبتعرفش تتعامل غير مع اللي اضعف منك
الشخص بصوت عالي انا لازم اقتـ*لـها.. اللي ابوها عمله فيا زمان وفي الراجل اللي رباني هندمه عليه
فصوب ادهم السلا*ح علي رأسه وبجمود سيبها
الشخص بشر مستحيل وعندما كاد ان يضغط علي الزناد
اطلق ادهم رصا*صه في رأسه فصرخت رهف بخوف ووقع الرجل مقتو*لا فنظرت رهف بتجاهه وظلت تبكي بشده
فذهب ادهم مسرعا اليها وقام بضمها بخوف متخفيش يارهف انا جمبك ياحببتي
رهف وهيا تتشبث في ملابسه ادهم مشيني من هنا فقام ادهم بحملها ووضعها في سيارته وقام بالاتصال علي افراد الشرطه
ونظر بعدها الي رهف فكانت تبكي بشده فأمسك بيدها وبحب انا اسف انا اللي سيبتك لوحدك
فنظرت اليه رهف بحزن وبعدها اغلقت عيونها
ادهم بخوف رهف قومي ياحببتي رهف
فنطلق بسيارته وذهب الي اقرب مستشفى وبعدها علم الجميع وجاءوا بسرعه
سليم بهدوء رهف فين
ادهم بنبره طبيعيه انا اسف ياعمي اني مقدرتش احميها
سليم بتنهيده انت عملت اللي عليك
ادهم بحزن رهف كويسه الدكتور ادلها حقنه مهدئه وشويه وهتفوق
أسر بجمود انت كنت فين والبنت معاك وزاي تسمح ان الكلاب دول يخدوها منك
ادهم بندم كنت برد علي مكلمه ولما رجعت لقتهم حطوها في عربيه واخدوها والظاهر انها مشكله قديمه
سليم باستغراب قديمه ازاي
ادهم بتنهيده قص كل ماحصل علي والده وسليم
أسر بشر اه ياولاد الكلب
سليم بغضب والحقير دا حصله ايه
ادهم بهدوء كلهم ما*توا
اسر بهدوء تمام واخذ سليم وذهب لإطمئنان علي رهف
فاق ادهم من شروده وتنهد وبعدها ظل يعمل
وبعد دقائق دخلت السكرتيره اليه
السكرتيره ادهم بيه في واحد بره وعاوز يقبلك
ادهم بجمود دخليه
دخل ذلك الشخص وعندما راه ادهم برزت عروقه وتحولت عينه للون الاحمر…
ادهم بجمود ايه اللي جيبك شركتي
الشخص احم اعرفك علي نفسي انا احمد زميل رهف في الكليه واظن اتقبلنا قبل كده المهم اني سئلت عليك وعرفت انك ابن خالتها واقرب شخص ليها
ادهم بشر دانت متابع
احمد برعب من نظراته احم لا دي مجرد حجات عاميه المهم يابشمهندس انا كنت طالب ايد رهف واتمني انك توافق
وقف ادهم وعينيه تطلق شرار
احمد بخوف ادهم بيه انا قلت طالب اديها مش هخطفها انا
ادهم بهدوء وعيون كد*م اول واخر مره تطلب طلب زي دا ولا موتك هيكون علي ايدي ولو قربت من رهف تاني صدقني مش هيقضيني عيلتك كلها اصفيهم فاهم ولاتحب تجرب
احمد برعب من نبرته فاهم عن اذنك وذهب مسرعا
ادهم بغضب قام برمي الاشياءالموجوده علي المكتب وبهدوء
يعني هيا اللي بعتاك ليا ماشي يارهف
في المنزل كانت رهف جالسه تقرء في بعض الكتب فجائها اتصال وعندما رأة المتصل استغربت الأمر
فقامت برد عليه.. رهف بهدوء ايوه يادهم
ادهم بجمود انتي فين
رهف: في البيت في حاجه
ادهم انا مستنيكي بره في الجنينه
رهف باستغراب حاضر دقيقه وجايه
رهف في خاطرها استرها يارب
وخرجت للحديقه وعندما رأت عيونه علمت ان هناك امرا ما
رهف بهدوء في حاجه
ادهم بجمود اي اللي بينك وبين الواد اللي شفتك معاه في الجامعه
رهف بصدمه تقصد ايه
ادهم بهدوء انا بسألك ايه اللي بينك وبينه
رهف بدموع حاولت إخفائها شيئ ميخصكش
ادهم بغضب رهاااف اتكلمي
رهف بدموع انا بكرهك ياادهم بكرهك
ادهم بصدمه ايه
وعندما كادت ان تغادر امسك بيدها وبغضب مكتوم بتحبيه
نظرت له رهف بصدمه وبعدها قامت بمسح دموعها وبتماسك ايوه بحبه يادهم
ادهم بحزن حاول اخفائه وليه مقلتليش
رهف بدموع لانه شيئ ميخصكش وبعدها غادرت
اما ادهم ظل واقف مكانه بصدمه لايصدق ماقلته اهيا حقا تكرهه وتحب ذالك الشاب اغمض عينيه بحزن عندما تذكر كلمات والده……هتخسرها بغبائك وبكره تندم…….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية منزل تجمع به الأحبة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى