روايات

رواية مكتبي الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية مكتبي الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية مكتبي الجزء الأول

رواية مكتبي البارت الأول

رواية مكتبي الحلقة الأولى

يادي النيله الراجل الي بيدهن دا لسه مجاش
شاب من ورا : صباح الخير … هو انتي الي اجرتي الشقه دي
لفيت بزهق ايوه ياسيدي … في حاجه
يوسف : لا ابدا كنت بسأل انا ساكن فوق
ليلى: اهلا و سهلا …. بقلك تعرف حد بالله عليك بيدهن
يوسف : ايوه في واحد كدا ….
ليلى: …
يوسف: اسمه كمال هسأل ابويا عليه واقولك ..ثواني
اهتم فعلا وراح في جب أتكلم في الموبايل
لحظات ورجع لي وانا وقفه زهقانه
يوسف : اسمه كمال عادل …تصدقي اسمه لايق على المكتب 😅🤣
ليلى: بشره خير
يوسف : انا كلمته وقال جاي
ليلى: شكرا … دا اسم الي كان بيدهن برضو كمال بس معبرنيش وساب نص المكتب … ومكتبي بذات
يوسف: في ناس كتير كدا …بس عشان ابويا عارفه
ليلى: تسلم بصيت في أنحاء المكتب وقلت ب تلقأئيه : ادهن مكتبي لونه ايه 🤩
كتم ضحكه: ممكن بيبي بلو في ابيض او موف او نيتي جرين برضو حلو …وبينك شوفي لون بتحيبه
ليلى: احمر 🤣😍
رفع حاجب : تمام عادي يبقى وقعد يشرح وانا مبتسمه … شمله حلو واسلوبه … ومليون حاجه من لحظات 🤣.. رجعت لعقلي
يوسف : بس كدا بيتهيألي هيبقى حلو
ليلى: ها .. ايوه طبعا بصيت للحظه لأيده الفاضيه مفيهاش دبله يا جدعان 🤣🤣🥹
رن الجرز وراح يوسف اصلا الباب كان مفتوح
يوسف : تعالى يا كمال بص بقى الانسه هتطلب ايه
لفيت واول ما شفته : انت وهبيت فيه … بقى ياجدع انت مفرهدني وراك طبعة الشاب الحلو الي لسه مش عارفه اسمه كتم ضحكه على اسلوبي وكملت … مفرهدني وراك وسايب نص الشغل
كمال : هو انتي
ليلى :بعند ايوه انا دهنت كله الا المكتب بتاعي
كمال : احضرنا يايوسف بيه .. الإنسه طالبه ١٠ اللوان في مكان واحد وأشكال غريبه اعمالها ازاي دي دا ولا حضانه
ليلى بكسوف : دي الحاجه الي انا عايزها … وعيوني اتملت دموع وبحاول امسك نفسي الله يكسفه كسفني
يوسف لاحظه دموعها وبسرعه : ايه كمال مش اوضتك دي الي فيها كونان ووو حمار وحشي في جب دا هيا رقيقه يابني طلبت روسمات هادي مش زيك حديقة حيوان
انفجرت ضحك
وابتسم لما لاقاني بضحك
الدنيا على جب وفهمني واداني افكار كتشير وبعد ساعه وفضل معيا مرضاش يسبني
ليلى : يايوسف روح بقى
يوسف : هو انا قاعد على دماغك يا بنتي
ليلى : مش قصدي انا خايفه على تعبك
يوسف: سيبك من الكلام دا قوليلى عرفتي هتجيبي موظفين ازاي
ليلى: هعمل اعلان
يوسف : عندك سركريته
ليلى: هجيب سكرتير
يوسف : اشعمنا
ليلى بضحك : ايه اشعمنا دي
يوسف : اشمعنا يعني كنت بقولها وانا صغير وعجبتني لما كبرت
ليلى: وهو انت كدا كبير
يوسف : لا تصدقي اصلى لسه في تانيه ابتدائي ايه يا بنتي
ليلى بضحك انت بتفطسني ضحك
يوسف : اي خدمه
بص في موبايله
ليلى : وراك معاد
يوسف : ايوه
ليلى بحماس :فين 😍
يوسف : ايه كميه الفضول دي ومع ذالك رايح اطبع كتب الجامعه قبل ما تخلص
ليلى بصدمه : انت لسه بتدرس
يوسف: ايوه انتي خلصتي
ليلى بزعل : ايوه
الحزن تدخل على قلوبهم
انها طلعت اكبر منهم … ياترى الشاب دا كويس ولا وهل هيبقى ليه نصيب سوا والأحداث مخبيلنا ايه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مكتبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى