روايات

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الفصل الثامن 8 بقلم ميرنا فواز

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الفصل الثامن 8 بقلم ميرنا فواز

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الجزء الثامن

رواية مغرور ولكن وقع في حبي البارت الثامن

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الحلقة الثامنة

المجهول بتحذير: الرئيس بتاعك بيقولك عداد عمرك بدأ يقل يتنقذ نفسك يا هتلاقي نفسك بتتحاسب حساب الملكين وبعدين قفل في وشه حازم اتوتر وخاف علي نفسه واخيرا نور طلعت من المستشفي حازم بص واتاكد أن مفيش ناس جنبها وهجم عليها مره واحده نور اتنفضت في مكانها واتخضيت وبلعت ريقها بخوف وقالت انت عايز مني اى تاني حرام عليك بقا حل عني حازم بصوت مرعب هو أنا لسه خدت منك حاجه كل ده كان تصبيره نواشف يعني وبعدين بنخش علي التقيل اللي بيسد جوعنا أنا الاول اشبع منك وبعدين هيفضل منك شويه وهرميهم للكلاب عايزينك جدا و الصراحه بنسبالي في دب*ح لو منفذتش طلبهم وانا مش هقدر استغني عن نفسي عشانك فا هضحي بيكي بس الاول اسد شهوتني وبعدين اسلمك ليهم وبعدين قرب عليها برعب نور رجعت لورا وجريت منه حازم جري وراها والحته مقط*وعه مفهاش ناس وضلمه نور فضلت تجري منه وبتصوت أن حد ينجدها منه واخيرا حازم مسكها وقالها هتروحي مني فين يا حلوه الدنيا ضايقه مهما تروحي هجيبك فا متحاوليش نور فضلت تضربه وتصوت حازم اتعصب من صوتها وكتم بوقها بايده وقالها بصوت زعيق اسكتي خالص يلا حازم كان ماسكها وحاطت أيده ع بوقها وهي كانت بتحاول تهرب منه وتضربه وبعدين ضربته بايديها تحت الحزام جامد وجريت منه وحازم اتالم بوجع وقال وربنا ما هسيبك أنا لما صدقت امسكك وبعدين جري وراها بوجع ومره واحده أثناء لما نور بتجري وهي باصه علي حازم بخوف وفجاه العربيه صدمتها بس مش جامد نور وقعت علي أرض واغمي عليها حازم اتصدم و شافها كدا وسابها وهرب ____
__________________________________
رانيا و مرام كانوا قاعدين في الكافيه
رانيا بحزن : طب عز في المستشفي أنا من ساعت ما عرفت الخبر ده وانا مش قادره امسك نفسي من العياط عشانه
مرام رفعت حواجبها باستنكار : عيطت عليكي حيطه يا شيخه بقا زعلانه علي واحد اتعدي علي شرفك وراماكي من غير رحمه ولا قلب و في الاخر تزعلي عليه فعلا يديكي علي دماغك ميت مره وترجعي تقوليلوا بحبك انتي ي بنتي مبتزهقيش انتي مقتنعه بكلامك ده !! طبعا رانيا مقالتش لمرام أنها هي اللي راحت بنفسها عند عز
فلاش باااك…
رانيا وهي ماشيه في الشارع ومتقمصه الزعل وكلمت مرام وهي بتعيط
رانيا بعياط : مرام أنا مخنوقه اوي عايزه اجيلك مش قادره مخنوقه
مرام بقلق: اى اللي حصل بس مالك
رانيا بتشهق : عز اغتص*بني وهددني بأهلي وقالي هقول لأهلك انك مقضيها معايا كل يوم علي سريري وقالي معايا كل حاجه تثبت انك كنتي معايا معرفتش اعمل أى أنا رفضت بس خدني غصب عني المهم لما اجي احكيلك عشان مش قادره وبعدين قفلت معاها وضحكت جامد زي المجانين وقالت اخيرا نمت معاك وناولتها يا عز والله لخليك تتجوزني بالعافيه حتي لو مش برضاك وبعدين ضحكت…بااااك
رانيا بضيق مزيف : اها مقتنعه وصاحيه وفاهمه أنا بقول اى بس بردو مش هقدر اسيبه في الظروف دي أنا لازم اقف جنبه وبعدين انتي فكرا عز هيسبني اكيد لا هيرجعلي غصب عنه وهنتجوز لما يعرف أن في حته منه هيجي في طريق
مرام بصدمه : اى !!! انتي بتقولي اى حته اى مش فاهمه أنا دماغي وقفت وعجزت عن الفهم
رانيا حطت ايديها علي بطنها بانتصار وقالت أنا حامل من عز ..
_______________________________
مراد بخوف : احيه مين دي اللي خبطتها هي ليله غبره من اولها يارب استر عز قطعه في الكلام بسرعه بغضب وقاله انزل انزل نشوف مين عز ومراد نزلوا يشوفو مين كانت بنسبالهم واحده وشها مش باين من شعرها اللي مغطي وشها عز نزل مستواها وشال شعرها من وشها وبرق عينه مره واحده بصدمه وأيده اتشلت من الحركه ومراد كان واقف جنب عز باستغراب وهو مش شايف من بعيد وقاله انت مالك تنحت كدا لي التتنيحها دي وراها حاجه عز فوق أنا بكلمك احنا لازم نوديها المستشفي بسرعه غلط كدا عز بردو كان مكمل في الصدمه ومش قادر يعمل حاجه وكأنه قلبه وجعه علي حبيبته نور وغلب علي عقله في النسيان حتي لو مش فاكر اى حاجه بس قلبه فاكر كل حاجه وحاسسه بحبه ليها مراد قطع شروده وقاله يا عز البت بتروح مننا يلا نوديها المستشفي عز فاق من كلامه واتكلم وقال بصدمه دي ..دي….. نور !!! مراد اتصدم ومسك دماغه بايده الاتنين و عز شالها وحضنها بخوف بسرعه وحرك أيده علي وشها بقلق وفضل يضرب علي وشها بخفه وقال نور فوقي يا نور وبص علي مراد بغضب وزعيق مش تشوف يا مراد اتعميت خلاص ينعل ابو اللي علمك السواقه مراد اكتفي بالصمت ومقدرش يكلمه وعز فضل يضرب علي وش نور بخفه لحد لما فاقت وفتحت عنيها بالبطي وتعب وبصت بالتوهان لحد لما عينيها ثبتت علي وش عز واتاكدت أن ده عز حبيبها وقالت بتعب ومتكسر ع..عزز. عا..ييزين يخخ.دوني عز ضم حواجبه بعدم فهم وقال اى مين اللي عايز يخدك نور أنا معاكي قولي متخافيش مراد نزل مستواهم وقال انا فعلا شوفت واحد لما خبطت نور ولقيته جري وبعدين وجهه كلامه لنور وقالها عايز ياخدك لي يا نور انتي سمعاني عز قطع كلامه وقاله مش وقته لازم نوديها المستشفي حالا وبالفعل ودوها المستشفي واطمنه عليها وعز منع اى حد يدخل غيره وحذر مراد ميعرفش حد عن حادثه اللي حصلت عز دخل ومراد كان واقف برا وبيحاول يربط الأحداث اللي حصلت ومين ده اللي كان بيجري ورا نور وعايز اى وفكر فيها وقال مش ده اللي كان بيجري ورا نور هو ده اللي كان بيحاول يعتدي عليها ف وقت الحفله انا لازم اجمع بقيت الأحداث ميرا قطعت شروده بخوف وعياط وقالت نور مالها مراد حضنها وقالها اهدي نور مفهاش حاجه خالص دي خبطه بسيطه ششش عز هيخرج وهتخشي تشوفيها ده حتي الدكتور طمنا وقال مفهاش حاجه بس في خربوشه في وشها واديها بس ميرا وهي بتمسح دموعها بفرحه وقالت بجد يعني نور كويسه مراد مسك وشها بايده الاتنين واحسن مننا كمان….
___________
عز كان قاعد قدام نور علي الكرسي وكان في حيره وصراع ما بين عقله وقلبه وبيحاول يفتكر اى حاجه ولي خاف عليها اوي كدا وقلبه متعلق بيها وكأن في خيط متواصل ما بين قلبه وقلبها عز اتنهد في حيره وضيق لحد لما سمع نور بتتردد في اسمه بتوهان عز حرك أيده علي وشها بحنيه وقالها أنا اهو يا نور عز جنبك نور فاقت علي صوته بالبطي وتعب وقالت عز انت افتكرتني عز اتنهد وقال بكذب ايوه فكرك طبعا انتي نور حبيبتي نور فرحت وقامت بتعب عز ساعدها و سندها لحد لما قعدت وبعدين عز رجع تاني نور بصت عليه بفرحه افهم كدا انك فاكر كل حاجه
عز : يعني مش اوي بحاول
نور ابتسمت بحب : مش مهم هساعدك تفتكر كل حاجه وعد مني عز ابتسم وقال ماشي يا نور المهم ركزي معايا كدا في الموضوع ده مين ده اللي عايز يخدك ولي بيجري وراكي
نور بلعت ريقها بصعوبه وقالت بخوف مفيش حد عايز يخدني عز رفع حواجبه باستنكار نعم انتي هتكدبي عنيه من اولها يا نور وبتخبي عليا أنا مش عبيط تضحكي عليا بكلمتين
نور بتحوير : لا مش بكدب أنا كنت بجيب حاجه من سوبر ماركت ونسيت التليفون وهو كان بيجري عشان يديني التليفون بس عز مسح في وشه بضيق وقالها ممكن بعد اذنك متكدبيش عليا عشان أنا شوفتك وانتي بتجري وانتي خايفه منه هو مهددك بحاجه طيب مخليكي متتكلميش نور لو خبيتي حاجه خطيره هتاثر عليكي بعد كدا احنا فيها وتقدري تنقذي نفسك من اولها نور كانت بتفرك ايديها بخوف وقلق هو عنده حق فعلا عز قطع شرودها وقعد جنبها علي سرير وقال قولي يا نور أنا سامعك متخافيش أنا جنبك ومش هسيبك صدقيني هنقدر نتخطي كل حاجه هتقف قصدنا وهنرجع احسن من الاول خليكي واثقه فيا نور اتنهدت بقله الحيله ومحبتش تخبي عليه وقالتله كل حاجه وبدأت لما حازم دخل عليها في يوم الحفله لحد اخر حاجه لما جري وراها وعملت الحادثه وعز كان مصدوم من كلامها وركز علي كلامها لما قالت إنه حازم ضربه علي دماغه عز غمض عنيه وفتكر الحته دي بتحديد ودماغه عملت علامات الاستفهام وبيحاول يفتكر بعد الضربه دي مفيش نور قطعت شروده وقالت بقلق انت كويس ياا عز … عز فتح عنيه وقال أنا كويس كملي نور بتعجب بس انا خلصت كلامي مفيش حاجه تانيه وانا حاليا خايفه منه وعمال يهددني ويقولي هاخدك في حته انتي مطلوبه فيها وكان عايز يغتص*بني عشان كدا جريت منه عز اضايق وقفل علي ايديه الاتنين بعصبيه وقال ماشي يا وس*خ أما وريتك مبقاش عز الجارحي وبعدين بص علي نور وقالها بحذر من هنا ورايح هتمشي معايا هروحك وهوديكي و مفيش طلوع برا في الشارع من غير اذني طبعا ده كله ده عشان مصلحتك والكلام ده كله هتقوليه لمراد عشان نقدر نجيب الكلب ده فاهمه وبعدين كمل بسخريه و هزار وقال ولا عايزه جاموسه تفهمك نور اضايقت وقالت لي ما قدامي اهو ليه نجيب من بعيد عز ضحك بسخريه وقال اصدقي لسانك الطويل ده عايز يتقص عشان طول عليا وبدأ يتعود علي كدا خافي مني يا نور انتي مش قد جبروتي انفدي بجلدك احسنلك نور اضايقت وقالت انت اخر واحد اخاف منك يا عز طبيعي لساني الطويل يبقا متعود عليك وبعدين قامت من مكانها بتعب ومسكت وسطها بوجع عز اتعصب من كلامها وخد نفس بضيق وقالها بخنقه انتي رايحه فين يا بت مش قولتلك يبقا في اذن مني قبل ما تروحي في اى حته نور ببرود لي يعني أخد إذن منك هو انت جوزي وانا معرفش عز ضحك بشده وقالها جوزك!!!! ممم تلكيك بقا وكدا قولي انك عايزه تتجوزيني وهتم*وتي عليا متخافيش هفكر في الموضوع ده اوعدك وبعدين غمز لها نور بنفاذ الصبر ياروح اقصري عدوينك كترو في الغربه وانا مبقتش استحمل طلقات كلامهم وبعدين نور مشيت بتعرج و تعب وعز كان كاتم الضحك من جوه وقال من جواه أما ربيتك من جديد وخليتك تركعي وتبوسي رجلي عشان اديكي الإفراج مبقاش أنا عز الجارحي ……
________________
حازم كان قاعد في البيت بخوف وتوتر من اللي جاي وعمال يفرك في أيده بحده ويهز رجله بتوتر وقلق ويعضض في ضوافره وكان باصص علي التليفون وفجاه مسكه وكس*ره برجله بخوف لحسن يعرفه مكانه وساعتها مفيش افلات منهم وفجاه سمع صوت تكس*ير في الباب معقوله عرفه مكانه حازم قام بخوف ومعرفش يعمل اى وراح دخل جوه الاوضه بسرعه وجاب مسد*س واستخبي ورا الباب الاوضه وكان قافل النور العصابه دخلت عليه وفضلوا يدورو عليه وحازم كان كاتم صوته بخوف وبعدين دخلو الاوضه براحه وبصوا في كل حته حتي تحت السرير وف الدولاب لحد لما واحد منهم بص عليه من طرف عينه و مشي ناحيته بالبطي وصوت جذمته كانت مسمعه علي الارض وحازم سمع صوت رجله جاي ناحيته وبعدين حازم سابقه وصوب المسد*س علي وشه وضربه وبعدين ضرب التاني في دراعه وجري في الصاله ولقي كميه كبيره ومصوبين علي وشه وسمع صوت حد بيسقف من وراهم ومغطي وشه بالمسك وبعدين الجارد وسعوا الطريق وهما مصوبين علي حازم
الراجل الكبير اتكلم بصوت مرعب وقال باستهزاء هتروح مني فين يا حازم ولا جواد ولا شاجر مش مهم كلهم مزيفين ولا اى يا حورس مش ده اسمك بردو اللي محدش عارفه غير أنا وانت وبعدين قرب عليه و وقف قصاده وحازم كان واقف في مكانه بخوف وووو……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مغرور ولكن وقع في حبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى