روايات

رواية معشوقتي الصغننه الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم ملك ابراهيم

رواية معشوقتي الصغننه الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم ملك ابراهيم

رواية معشوقتي الصغننه الجزء الثالث والعشرون

رواية معشوقتي الصغننه البارت الثالث والعشرون

معشوقتي الصغننه
معشوقتي الصغننه

رواية معشوقتي الصغننه الحلقة الثالثة والعشرون

عند حور وسيف
حور بخوف: بس انا خايفه انت عارف انا عملت ايه
سيف باستغراب: عملتي ايه
حور بخوف: بعثت لها حد يقتلها في المستشفى
سيف بصدمه: نهارك اسود وحصل
حور بخوف: مش عارفه خايفه بجد ليكون حصل بس انا بكلم الراجل اللي انا بعتاه مش بيرد موبايله مقفول
سيف بسرعه: احنا لازم نروح المستشفى اللي فيها رويدا بسرعه
حور بخوف: دلوقتي
سيف: ايوه متخفيش انا معاكي يلا بسرعه
ومشيوا
عند فارس واسلام
فارس بعصبيه: بص بقى يا امور انت هتقول لي مين اللي بعتك ولا ادفنك مكانك هنا
الشخص بخوف: حضرتك انا محدش بعتني انا انا
اسلام بعصبيه وهو بيضرب الشخص: انطق ياض احسلك
الشخص بخوف ووجع: ااااااااه خلاص هقول هقول
فارس: برافو قولي بقا
الشخص بخوف: واحده اسمها حور العاش
فارس بصدمه: حور
اسلام بتفكير: ومالك يا فارس مستغرب ليه حور عملت بلاوي وانا هقول لك عليها
فارس: حور هي اللي عملت كده ليه عملتلها اي عشان تعمل فيا كده عايزه تقتل مراتي ليه
اسلام: ياابني بقولك عملت بلاوي سوده
فارس: كمان وكمل بغضب شديد ليلتها سوره معايا
اسلام بسرعه: ايه ده يا فارس مش لازم نبين لها ان احنا عرفنا حاجه اصلا خلينا نشوف اخرها ايه صدقني ده الصح وهي هتتحبس بقى على ايدينا
فارس بعصبيه: لا يا اسلام المرادي لا انا هورها
وفارس خرج على بره بسرعه وكان هيركب عربيته بس اسلام وقفه بسرعه
اسلام بخوف ودموع: فارس انا مش عايزه اخسرك زي ما خسرت زياد عشان خاطري بلاش والله هنقبض عليهم احنا اللي هنقبض عليهم يا سيدي مش حد ثاني بس اصبر مش هتخسر حاجه
فارس بحزن: يا اسلام انت مش حاسس بالنار اللي جوايا يعني كل ده وحور اصلا تقريبا اكيد هي اللي مدبرها لي رويدا الحادثه اكيد
اسلام: انا معاك في ده حور اساسا عملت بلاوي تعرف احنا ليه ما كناش بنقبض على معتصم البحراوي بسرعه واي عمليه كان بيعملها بنروح ما بنلاقيش اي حاجه تدل ان هو تاجر سلاح ومخدرات عارف مين بيبلغوا بالاخبار دي
فارس: مين
اسلام: حور وسيف
فارس……………
هنقول عند ليلي
ليلي بعيط وصويت: خرجوني من هنا يا كلاب
جاسر دخل علي صوتها وقال: اي في ايه ايه الدوشه دي
ليلي بعيط وصويت: خرجوني من هنا
جاسر ببرود: بقول لك ايه انا مش عايز دوشه يا حلوه انا اساسا اللي فيها مكفيني
ليلي بترجي ودموع: ابوس ايدك خرجني من هنا هيقتلني وانا مش هقول علي حاجه والله العظيم ساعدني وحيات اغلي حد عندك
جاسر بصراحه من جوه اديق وكان عايز يخرجها بس قال: طب انا لو خرجتك هتعملي ايه يعني
ليلي بعيط: والله هيقتلني وانا انا عملت كل ده علشان قتل اخويا عاوزه اجيب حق اخويا
جاسر ببرود: طب انتي كنتي في حضنه بقالك سنه ولا اكتر اهو كده خدتي حق اخوكي
ليلي بعيط وهي بتشهق: والله العظيم ما لمسني ولا جه نحيتي
جاسر باستغراب: ازاي يعني
ليلي بعيط: هفهمك بعدين بس ابوس ايدك خرجني من هنا
جاسر ببرود عكس اللي جوها: طب وانا مالي اصلا ما تولعي انا مالي بيكي اساسا
وخرج
ليلي بعيط شديد: لا ونبي خرجني والله ماكدبت عليك في حاجه
ملحوظه جاسر بيحب ليلي بس اللي كان بيمنعه ان هو يقول لها ان هو بيحبها ان هي كانت كل يوم مع معتصم فاكيد فكره هيروح لبعيد فبعد فكره الحب دي من دماغه خالص بس هو قلبه لسه بيحبها وبيحاول يقسه على نفسه وينساها
عند رويدا
رويدا بصدمه: ابن خالتك ازاي
جميله بحزن: هحكي لك يا حبيبتي من زمان رفيده اتخانقت مع جدك عشان كان عايز يتجوزها حد من العيله وهي رفضت وكانت عايزه تتجوز ابو فارس فهي مشيت وعاشت مع ابو فارس وكانوا بيحبوا بعض قوي لحد ما ابو فارس مات وهي عاشت ربه فارس وبعدت خالص عننا بس كانت بتكلمني من بعيد وكانت بتقول لي عندي ولد اسمه فارس بس ما توقعتش ابدا ان هو يبقى جوزك يا رويدا واديك عرفتي يا بنتي وكان لازم تعرفي اصلا بس انا كل اللي هقوله لك اني فارس بيحبك بجد انت ما هتعرفيش هو عمل ايه عشانك
رويدا كانت هتكلم بس دخل حور وسيف
حور بابتسامه: حمدالله علي سلامتك يا رويدا والحمد لله انك بخير
رويدا باستغراب: انتم مين
حور بتوتر: انا حور شغاله مع فارس شرطيه برضو واحنا زي الاخوات كان بيقعد يحكي لي عنك كتير قوي كان بيقعد يقول ان هو بيحبك قوي والله بجد انت محظوظه بيه ربنا يخليكوا لبعض امال هو فين
رويدا باستغراب: عاوزه ليه
سيف: احنا عاوزينوا ضروري بخصوص الشغل
جميله: بس هو مش موجود يا ابني اتفضل استناه لحد ما يجي
سيف بتنهد: هيرجع امتا
جميله: كمان شويه حضرتك مين
سيف: حضره المقدم سيف معاذ السيوفي صاحب فارس واسلام
جميله بصدمه شديدة كانت هتقع من طولها……….
بصوا مش عايزين غش جميله اتصدمت ليه لما سمعت الاسم ده هوديكم الحته ثانيه عشان ما يبقاش فيها غش فكروا في الحته دي كده
عند فارس واسلام
فارس بصدمه: نعم مين 😳
اسلام: زي مبقولك كده
فارس باستغراب: طب ازاي عرفت ازاي
اسلام: عارف ليلي اخت زياد
فارس: طبعا يا ابني
اسلام: كنت متفق معاها انها تقولي كده حاجه وهي كانت اتفقت معايا علي كده وقولتلها تاخد بالها
فارس بخوف: تاخد بالها من اي معتصم لو عرف هيقتلها
اسلام: يا ابني متقلقيش انا مديها سلسله فيها جهاز جبي اس لو حصل لها حاجه بعد الشر يعني نقدر نوصل لها من عليه
فارس بخوف: ربنا يستر مش مطمن
عند ليلي كانت قاعده وعماله تعيط وحالتها وحشه اوي دخل عليها معتصم وقال ببرود: هاااااااا الحلوه اخبارها ايه معانا مبسوطه ولا لا
ليلي بصتلوا بحده وكره وقالت بجمود وشجاعه: الحلوه مش بطيق تشوف خلقتك وعايزه تموت عشان ترتاح اي رايك بقا
معتصم بعصبيه: يعني مش هتكلمي وتقولي قولتي اي لي اسلام الاسيوطي
ليلي بعصبيه: لا مش هتكلم
معتصم: تمام يا ليلي عموما انتي اللي اخترتي
وقرب منها وفكها وقال ببرود: تعالي معايا
ليلي بتوتر: هتوديني فين
معتصم ببرود: تعالي يا حلوه متخفيش
وليلي راحت معاه وهي مرعوبه
معتصم بعصبيه: ادخلي الاوضه
وليلي دخلت وهي هتموت من الرعب ولقت خمسه شباب في الاوضه من ضمنهم جاسر
ليلي بصويت: لا خرجني من انتم عايزين مني اي
حسام بخبث: هنكون عايزين منك اي يا حلوه تعالي
لكن جاسر قال بسرعه: بقولكم اي اطلعوا انتم بره وانا اللى هبدا معاها الاول
الشباب: تمام
وخرجوا
وليلي خافت اوي وقالت بخوف شديد ودموع: ابوس ايدك يا جاسر بلاش تعمل فيا حاجه ونبي وحيات اغلي حد عندك
جاسر ابتسم وقال بحب: متخفيش يا ليلي انا مش هأذكي انا هخرجك من هنا و هخرج معاكي
عند رويدا في المستشفى
سيف: حضرت المقدم سيف معاذ السيوفي
جميله بصدمه شديد كانت هتقع من طولها لولا حور وخلود وسيف سندوها
رويدا طبعا تعبانه لسه مش قادره تعمل حاجه قالت بخوف شديد: انتي كويسه يا خالتو مالك في ايه
جميله بصدمه ودموع وهي بتبص لسيف: انت انت ابن معاذ السيوفي
رويدا ركزت في الاسمه وقالت بتوتر: معاذ ثواني كده انا مش فاهمه حاجه
سيف بعدم فهم: ولا انا فاهم حاجه ممكن حضرتك يا طنط تفهميني لو سمحتي
جميله بدموع: طب انتي امك اسمها رانيا صح
سيف بصدمه: ايوه صح
وطبعا كل ده خلود وحور وقفين مش فاهمين حاجه خالص
جميله بدموع: رويدا سيف يبقي اخوكي
الكل بصدمه شديد خصوصن سيف ورويدا 😳😳😳😳😳

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية معشوقتي الصغننه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى