روايات

رواية مشوار حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد

رواية مشوار حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد

رواية مشوار حياتي الجزء السادس والعشرون

رواية مشوار حياتي البارت السادس والعشرون

رواية مشوار حياتي الحلقة السادسة والعشرون

سيف باستفزاز: تقدري تقوليلي ليه لحد دلوقتي ملمسكيش ولا خايفه ليعرف انك مش ب
‏شادي مستحملش ونزل فيه ضرب لحد ما بقي ينفزف من كل مكان
‏شادي وهو بينهج: اظن ردي وصلك لو دكر ابقي اشوفك فى اي مكان ورمي بره شقه وقفل الباب ودخل اوضته
‏مكنتش عارفه اعمل ايه دخلت اوضه الاطفال واخد دش ولبست فستان زهري قط لحد الركبه مفصل على جسمي وجبت شعري على جانب وحطيت روج
‏ورحت لشادي دخلت اوضته مكنش موجود طلعت تاني كان فى المطبخ وضهره ليا
‏ايسل بتوتر: على فكره هو كداب
‏شادي هو على وضعه: تمام
‏ايسل وهي بتقرب: انا بحبك ومش ممانعه انك تقرب سكت وانا بحضنه لقيته بعد فاجأه والشاي بيتكب عليا
ايسل بصراخ : اااه رجلي

 

‏شادي بتوتر: انت اي الجابك ورايا
‏ايسل بدموع: بعملك جو رومانسي بس انت جعفر
‏شادي ضحك وانا كمان ضحكت شالني وحط رجلي في مياه ساقعه وبعد كدا قعدني على الرخام المطبخ كانت اصابع رجلي بس هي المياه جات عليهم ومكنتش سخنه اوي
‏جاب المرهم وبقي ينفخ فيهم وكمان يبوسهم
‏شادي بخوف وعشق شديد: انا اسف ويطبع بوسه حقك عليا يطبع بوسه ياريت كنت انا ويطبع بوسه
‏مسكت وشه وانا بقوله: انا بحبك يا شادي لا انا بعشقك وعمري ما حبيت حد غيرك ولا هحب
‏شادي وضربات قلبه بتدق بسرعه: انا كدا هتهور وكمان الفستان عليكي ايه
‏ايسل بجراءه:طيب ما تتهور اي إلى منعك
‏قربت منه وهو بعد طيب نصلي طيب وبقيت اجري وراه وهو يصرخ ويقول انت معندكيش اخوت اولاد طيب براحه طيب لحد ما دخل الاوضه ودخلت حاوطني بين الحيطه وأيده وهو بيهمس باجمل الكلمات حتي استسلمت وبقيت زوجته قولا وفعلا
‏تاني يوم صحيت كان شادي بيبص عليا بكل حب وباين كدا ما نامش امبارح
‏ايسل بنوم:صباح الخير يا روحي

 

‏شادي وهو بيطع قبله على شفايفي: صباحيه مباركه يا ست العرايس
‏ايسل بخجل: هو هو انت مانمتش من امبارح
‏شادي بغرام: تؤ تؤ خايف انام اصحي ملكيش جانبي
‏ايسل وهو بضمه: انا جانبك وهفضل جانبك على طول انا بحبك
‏شادي بدموع: كنت خايف متحبنيش
ايسل بدموع: انا اسفه والله بس انا حبيتك وعرفت اني بحبك من زمان لما كنت هخسرك وتفشكل الخطوبه كنت بموت من فكرة انك تسبني ولما اتاخرت على كتب الكتاب كنت بموت من الخوف عليك انا بحبك اوووي ولما بعدت عني معرفتش انام غير فى حضنك كنت جسد بلا روح واوعي تبعد عني تاني عقابني اي عقاب لكن اخر النهار تاخدني فى حضنك
‏شادي بعشق شديد: انا لازم ارد عليك بس عملى
‏وقضينا احلى ايام فى حب وسعاده ومهما ازعله أو يزعلني ننام فى حضن بعض

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مشوار حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى