روايات

رواية ليالي الغول الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم لوجي أحمد

رواية ليالي الغول الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم لوجي أحمد

رواية ليالي الغول الجزء الحادي والعشرون

رواية ليالي الغول البارت الحادي والعشرون

رواية ليالي الغول الحلقة الحادية والعشرون

ليالي اتفاجئت بالباب بيتفتح فرحت وقالت ان عمار رجع عشان ياخدها
وجريت على الباب وتقول انا كنت خايفه يا عمار قوي لكن للاسف الكلام اتقطع فيها قبل ما تكمله وانصدمت لما المنظر اللي شافته قدامها شافت نفس الشخص الا كان لابس اسود في اسود اللي لحد دلوقتي مش عارفين ان كان بنت ولا ولد
ليالي بصريخ .. وهي تحاول تخرج من الباب ما هو الباب مفتوح والشخص بيدخل لكن الشخص حذفها على الارض وقفل الباب باحكام ليالي بصرخه خرجني من هنا خرجوني من هنا الحقوني الحقوني حد يلحقني وبدات تجري في الشقه زي المجنونه
لكن للاسف الشقه دي ما بتطلعش صوت يعني مهما تعمل ما حدش هيسمعها الشخص اللي لابس اسود ده قفل باب الشقه بكام وحط ايده في جيبه وطلع س”كينه اللي ق”تل بيها مروان
وبيقرب على ليالي بيها عشان يق”تلها
ليالي لا لا لا لا لا انا ما عملتش حاجه ابعد عني سيبني امشي من هنا انا ما اعرفش حاجه وما اعرفش حاجه وبدات تجري في الشقه زي المجنونه واي حاجه قدامها تحذفوا بيها فمن كترة ما حذفت حاجات عليه انصاب
فهي استغلت ان هي خبطته على دماغه حدفته بحاجه يعني وحاولي تجري جنب الباب بس للاسف الباب مقفول بحكام
معرفتش تخرج
جريت على الاوضه وقفلتها وحاولوا تحط ورا الباب حاجات وبدات تصرخ وتقول الحقوني الحقوني بس ما فيش فايده
كان معاه تليفون بدأت ترن علي عمار
بس عمار ما كانش بيرد وفي الوقت ده الشخص كان بيزق في الباب وبيخبط على اخره بالسك”ينه بيكسر في الباب عشان يدخل لها
وهي بدات ترن وتعيط وتقول رد يا عمار رد يا عمار لكن عمار ما كانش بيرد والشخص ده كان بيحاول يكسر في الباب عشان يدخل لليالي وليالي بتفكر في اي حيله تنجبها او على الاقل خلاص تعرف مين الشخص ده وتتفاهم
زعقت بصوت عالي وقالت انا شاكه ان انتي حور
عايزه اقول لك ان انا كشفت سرك وعارفه ان انت حور مش حياه وان اللي ماتت هي حياه وانتي اللي عايشه
ما توديش نفسك في داهيه يا حور كفايه اللي انت عملتيه وكفايه ق’تلك في اخوك عمار هتلاقيه جاي دلوقتي اهربي اهربي والله وانا مش هقول له حاجه ما تضيعيش نفسك يا حور كفايه لحد كده
هي كانت شكه انها حور بس للاسف الكلام ما جابش نتيجه ليالي فكرت في خطه جهنميه وقالت خلاص انا هخرج موافقه انك تق”تلني او تق”تليني بس بشرط اعرف انت مين وبتعمل كده ليه وبعد كده موتني بسرك هيروح معايا
الغريبه انها لقت الهبده اللي على الباب وقف يعني معنى كده الشخص اللي بره ده موافق بكلامه ليالي جمدت قلبها وحاولت تفتح الباب بعد ما رنت كتير قوي على عمار وما لقيتش في نتيجه
حدفت التلفون من أيدها
وبدات تفتح الباب بهدوء عشان تفهم ايه اللي بيحصل وعشان تكسب وقت يمكن عمار يرجع
لوجي احمد
بالنسبه بقى لعمار كان دخلوا الاوضه على اخته وقال لها انا عايزه اعرف حاجه واحده انت اللي متجوزه امجد وحياه اللي عايشه هنا ازاي حياه هي اللي تموت في بيتك وانتي وقتها كنتي وهو يمسكها من ش’عرها بشده
حور..افهم بس اولا امجد لو اعرف ان انا حور مش هيسيبني
🥹هي’موتني ابوس ايدك يا عمار ساعدني ما تسيبهوش يموتني بعصبيه انا هم’وتك انا قبل ما هو يم”وتك انا عايزه افهم اللي حصل من اول خالص
حور.. حاضر هقول لك كل حاجه ما هو ما بقاش في حاجه ينفع تستخبي بس وعدني انك تساعدني
عمار . عمرو وهو يض”ربها بالقلم اساعدك ده انت ق’اتله ومش اي حد اخوك واختك حور والله ما عملتش حاجه انت ظالمني والله مع ليا دعوه بحاجه
عمار انطقي ايه هي الحكايه
حور انا طبعا اتجوزت امجد بدون رضاك اما تذ’ليني وض’ربني بعمل فيا اللي محدش عملوا في حد عشان عارف ان انا مش هقدر اجي لك عشان اتجوزت بدون رضاك
عمار..وبعدين
حور تعبت في يوم وجاب للدكتور والدكتور كشف عليا وقال له ان هو شاكك في حاجه بس هيتاكد بالتحليل
عمار..حاجه ايه
حور .اني حامل وقتها
عمار… طب ما انتي حامل يا حور
حور.. ايوه حامل بس امجد ما بيخلفش
عمار..بصدمه ايه يانهار ابوكي اسود ونزل فوقها ض”رب كمان ف”اجره هو انت ما سبتش اي حاجه الا لما عملتيها كنت حامل من مين وحامل ازاي ما كانش بيخرجك اساسا
حور..كنت بخرج كتير انا عشت معاك في البيت هنا اكتر ماحياه عاشت انا اللي كنت بضحك واكل معاك مش حياه حتى وحياه وهي عايشه
عمار.. قصدك ايه لما انت كنت بتخرجي حياه كانت بتستنى مكانك هناك
حور. ايوه
عمار .يانهارك اسود بانهارك اسود . ضيعت اختك في كل حاجه في شر’فها وفي عمرها
حور..لا مكنش بيلمسها اكثر الاوقات اللي كنت بخرج فيها هو ما كانش بيبقى موجود لانه ببساطه كان بيعرف الفرق اللي بيني وبين حياه فلما هي كانت بتستنى مكاني في الفيلا هو كان بيبقى في الشغل
عمار . حياه اختك طول عمرها محترمه وكويسه اللي كان جبرها تعمل كده
حور.. ما هي دي بدايه المشكله وبدايه الليله كلها
عمار كان بيحط ايده في جيبه يشوف تليفونه كان عامله صامت اتفاجئ ان ليالي رنت عليه كتير قوي
عمار يعني ليالي الغريبه اللي ما عشتش معاكي وبعشرتكيش عرفت ان انت حور مش حياه وانا اخوكي ما عرفتش
وكان بيرن على ليالي يشوف هي رنت عليه كتير ليه
ويطمنها ان هو شويه وجاي
بالنسبه ليالي كانت واقفه قدام الشخص وهو لسه لابس النقاب بتحاول تحط ايدها على النقاب عشان ترفعوا عشان تشوف مين الشخص ده بس اول ما سمعت صوت التليفون
قلبها جمد وخوفها راح والشخص اول ما سمع صوت التليفون
زق ليالي على الارض وماسك السك’ينه عشان يق’تلها.
بس ليالي حاولت تجري من التليفون وفتحت وفضلت تصرخ وتقول الحقني يا عمار الحقني هيموتني
الحقني الحقني
عمار طبعا صباح صوت ليالي جري زي المجنون من الاوضه من عند اخته على ليالي والشخص ده بدا يقرب السك’ينه من الليالي وليالي حاولت بكل المحاولات لكن للاسف المحاولات كله بقت فاشله
ليالي ماده ايديها وشدت النقاب
اول ما ليالي شافت الشخص اللي تحت النقاب ص’رخت بصوت عالي قوي لدرجه انها فقد التحكم في ماسك ايده الس’كينه نزلت عليها
ليالي بصوت يكاد غير مسموع ازي ازي
الشخص هفهمك انت كده كده م’يته فهفهمك
🥹🥹🥹🥹
يا ترى بقى مين الشخص ده ويا ترى ايه اللي بيحصل وموضوع سري حياه وحور هي طبعا طلعت حور بس احنا عايزين نعرف كانت بتجيب حياه ليه عندها ولا ايه الحكايه يا جماعه ما تقوليش كل شويه انت قلت البارت الاخير ايوه انا قلت فعلا بس الروايه لسه فيها احداث كثير وانا بحاول المها على قد ما اقدر يعني هو انا غلطانه عشان بكتب لكم سرد كويس بليز مش عايزه اسمع ردود مش كويسه بجد والله في التعليقات لان اقسم بالله عندي سخونيه وبرد وربنا الا عالم بيا

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليالي الغول)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!