روايات

رواية ليالي الزين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا روماني

رواية ليالي الزين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا روماني

رواية ليالي الزين الجزء السابع

رواية ليالي الزين البارت السابع

رواية ليالي الزين
رواية ليالي الزين

رواية ليالي الزين الحلقة السابعة

الدكتور : للاسف دخلت في غيبوبه ومش راضيه ترجع للواقع خالص

زين :يعني اي

الدكتور:للاسف مش متمسكه بالحياه لو واحد في الميه

زين: لو محتاجه تسافر به اسفرها

الدكتور: صدقني يازين بيه انا لو شايف انها محتاجه تسافر كنت قولت لحضرتك وصدقني انا هتابع حالتها بنفسي انا شخصيا

زين : تمام يادكتور تعبناك معانا

الدكتور : ولا يهمك يازين باشا

وكانت سميه تربت علي كتفه
وتقول : هتفوق يابني باذن الله

زين : انا تعبت ياماما مش عارف بتعمل فيا كده ليه هي ليه مصممه تقلقني وتتعبني ومش راضيه تتمسك في الحياه علشاني 🥺 ليييييييه ااااه وحشتيييييني

سميه بعياط : اهدي يابني وادخلها كلمها يمكن تفوق هي سمعاك علي فكره

زين : حاضر ياامي

 

 

 

…………………….

عند امنيه وسليم

سليم : ليه سبتيني
وكمل بسخريه :علشان مكانش معايا فلوس

امنيه بصريخ : لا يااخي قولتلك عندي استعداد اعيش معاك حتي لو في عشه ليه بتعمل كده عايز تعرف ليه مشيت
ونهضت ووقفت امامه
وقالت بشهقات متقطعه: مشيت كنت خايفه من زين كل مايشوفني يقولي مش هتتجوزيه الكلمه دي كانت بتقطع قلبي نصفين تعرف ليه علشان كنت بحبك

سليم : كنتي !

امنيه : اه كنت دلوفتي حضرتك راجع ليه ها انا بسببك جالي صدمه نفسيه انت حتي محاولتش تسال عليا ليه عملت كده

سليم : علشان انتي اللي اختارتي تبعدي

امنيه بعياط : عن اذنك يادكتور

سليم : تعالي اشرحلك السؤال طيب الدراسه ملهاش دعوه بحياتنا الشخصيه ممكن

امنيه كانت تمسح دموعها مثل الاطفال
وقالت :حاضر يادكتور

وشرح لها سليم السؤال وكادت ان تذهب ولكن قال لها بخبث
: ركزي يادكتور علشان تتعيني معانا

امنيه : باذن الله
وتركته وذهبت

في اليوم الثاني

ذهبت امنيه الي الجامعه ولكن فجأه وجدت يد تسحبها

امنيه بصدمه :…………

…………

 

 

 

عند مريم واياس

اياس : السرطان يامريم

مريم بدموع : اه يا استاذ اياس السرطان

اياس : طب واتعالجتي ومين عالجك

مريم بعياط : واحد مكانش بيخلف اعتبرني بنته وكان غني وخلاني خفيت وبعد كده مراته حملت وفضلت تزن عليه يوديني ملجأ لحد ما جابني هنا

اياس: ممكن تهدي طيب ده ماضي يامريم خلاص

ولكن فجأه صرخ وقال : مريم

………………..

عند زين وليالي

دخل زين الي ليالي وامسك يديها

 

 

 

وقال: ينفع اللي انتي عملاه فيا ده ليا يومين مسمعتش صوتك ومش راضي ادخل الفيلا علشان انتي مش فيها
فوقي بقا يالي لي وحشتي جوزك اووي قومي بقا

وظل يبكي ويتحدث معها
ولكن فجأه وجد الاجهزه تصفر

 يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليالي الزين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى