رواية لم أكن يوما سجينتك كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم سولييه نصار
فصول الرواية
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الأول
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثاني
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثالث
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الرابع
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الخامس
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السادس
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السابع
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثامن
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل التاسع
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل العاشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الحادي عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثاني عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثالث عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الرابع عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الخامس عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السادس عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السابع عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثامن عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل التاسع عشر
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل العشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الحادي والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثاني والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثالث والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الرابع والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الخامس والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السادس والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل السابع والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثامن والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل التاسع والعشرون
- رواية لم أكن يوما سجينتك الفصل الثلاثون
المقدمة(صدمة)✨
فتحت عينيها البنية الواسعة فجأة وبدأت تدور في المكان بصدمة …قامت من مكانها مفزوعة فالتاج وقع وهي بتحاول تفتكر هي ايه اللي جابها هنا …بصت ولقت نفسها نايمة علي سرير متب*هدل جدا …بصت حواليها لقت نفسها في مكان غريب ومش نضيف ..الحيطان متبه*دلة لدرجة ان الطوب الاحمر باين منها …قامت فجأة ولقت انها لابسة فستان فرح ووقتها كل الصور اندفعت لعقلها مرة واحدة …وافتكرت هي جات هنا ليه…
……..
كان حور واقفة قدام المرايا في بيت باباها …كانت عينيها البنية بتلمع بسعادة ….شفايفها الصغيرة كان مرسوم عليها اجمل ابتسامة ممكن حد يشوفها …فستانها الكريمي الطويل حاضن جسمها المثالي شعرها اللي بلون حبات القهوة مطلوق بحرية لحد آخر ضهرها وعليه تاج فضي …كانت عاملة زي الاميرة بالضبط …اميرة خرجت من قصص ديزني لأرض الواقع …دايما باباها كان مسميها رابانزل لان شعرها طويل زيها …ابتسمت بحنين وهي بتفتكر الراجل اللي حبها اكتر من أي حاجة في حياته …بعد مو*ت والدتها هو اهتم بيها رفض يتجوز عشان خاطرها ولما ..غمضت عينيها وهي بتوقف مخها عند الحد ده لانها مش عايزة تفتكر حياتها مع الانسان ده …ابتسمت مرة تانية بحب وهي بتفتكر انسان تاني …رجل وسيم بعيون سودا وشعر اسود زي الفحم …جسم رياضي متناسق وابتسامة بغمزات …رجل خرجها من الض*لمة اللي كانت مصممة تبقي فيها ووراها حياة تانية …راجل هي هتفضل طول عمرها بتشكره انه علمها تعيش …وهو نائل خطيبها واللي بعد لحظات هيبقي جوزها …قلبها دق جامد وهي بتفتكر ان لحظات بتفصلهم وهتبقي ملكه للأبد …ضحكت بسعادة وبدأت تدور حوالين نفسها بس فجأة اتجمدت ووقع قلبها في رجلها من الخو*ف وهي بتشوفه قدامها …عيونه الزرقا بتبصلها بسخرية …وعلي شفايفه كانت مرسوم ابتسامة شر*يرة …ابتسامة خوفتها اووي …رجعت حور لورا لحد ما خبطت في التسريحة …بلعت ريقها وقال:
-انت…انت دخلت هنا ازاي ؟!
بس هو فضل مبتسم بش*ر وهو بيقرب منها وبيقول:
-محدش هياخد حاجة بتاعتي يا حور …وانتِ بتاعتي أنا وبس !!
وقبل ما هي تصرخ كتم بوقها بمنديل فيه مخ*در لحد ما اغمي عليها شالها وهو بيخرج بيها من المكان اللي حد من رجالته قاله عليه …
…..
حطت حور ايديها علي بوقها بصدمة … المج*نون خط*فها …دخل بيتها واتجرأ وخط*فها …خط*فها من فرحها …الدموع بدأت تتجمع في عينيها وهي بتفكر في رع*ب يا تري ايه هيعمل فيها …
اتنفضت وصرخت بر*عب وهي حاسة ان قلبها هيقف من الخوف لما سمعت صوته الخشن بيقول:
-هعمل فيكي كتير يا حور …هعيشك هنا أس*وأ ايامك …
بصوت بر*عب لعيونه اللي لمعت اكتر وبعدين لما لقيته بيقرب منها …قرب هو منها اكتر ولمس شفايفها وقال:
-هوريكي ازاي تتجرأي توافقي تتجوزي واحد تاني ..
خن*قها وقال بع*نف:
-حور انتِ مراتي …ملكي بس ومستحيل اخلي حد تاني يحصل عليكي …انتِ بتاعتي أنا وبس !
الرواية متوفرة كاملة على مدونة كامو
ولكن يجب أن تكتب 5 تعليقات أولاً كي تظهر لك باقي الفصول
ويمكنك متابعة كل جديد على قناة
التليجرام الخاصة بموقعنا من هنا : مدونة كامو للقصص والروايات