رواية لعنه القدر الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية لعنه القدر الجزء الأول
رواية لعنه القدر البارت الأول
رواية لعنه القدر الحلقة الأولى
فريده :انا بحبك يا عبدالرحمن
عبدالرحمن :وانا لاء بصراحه
فريده بضحك :مبهزرش انا بتكلم بجد
عبد الرحمن:مين قال انا لجبهزر انتى مش شايفه وشك محر*ق ازاى ايه ده
فريده بدموع:انت بتهزر انت عارف ان انت اقرب حد ليا
عبدالرحمن: احنا ممكن نفضل زملاء لاكن حب جواز لاء بس يوم ما افكر اتجوز مش هتجوز مشو*هه زيك
فريده بأنهيار قول انك بتكدب قول يلا
عبدالرحمن: مستحيل اكدب في حاجه زي دي
تركها وغادر وهى حزينه كان كل هذا على مسمع جميع الطلاب في المدرج نظر الجميع لها البعض بشفقه والاخرين بشماته وسخريه
دخلت من بينهم صديقتيها وقالت سحاب:قومي ميستهلش انك تعيطي عليه حتى قومي يلا
وقفت بتعب بينما تحركوا نحو المنزل
جمان :برضوا مس عايزه تاكل
سحاب هزت راسها نافيه بحزن خرجت من غرفتها قائله :انا حجزت تذكره سفر لتركيا هاخد سنتين هناك واخر سنه هرجع هنا عشان هعمل العمليه
جمان : ياحبيبتي يافريده انتى قمر كدا وكدا بس عاوزاكى تحطي في دماغك انك لو هتتغيري بكون عشان نفسك مش عشان حد فاهمه
فريده ضحكت قائله :انا بفكر في نفسي وبس اشوف وشكم بخير بقي
دخلت الغرفه واغلقت الباب على نفسها وقالت :ولله هتندم
بعد مرور سنتين اصبحت فريده في سنه التخرج وقبل بدايه السنه جهزت نفسها للعوده الى ارض وطنها طرقت باب المنزل لتفتح جمان قائله ;-:مسروع على ايه يا الى بتخبط يعنى لتفتح الباب لتنظر للفتاه الةاقفه على باب من اعلى لاسفل لتقةل سحاب:متنحه كده ليه يامنيله لتقول :من المزه دي
لتقول فريده :بلاوكسه عليكم هتسيبونى واقفه
لترد جمان وسحاؤ بصدمه :احييه فريده لتدفعم فريده بعد ان احتضنتهم وتقول :وحشتووونى
جمان :بت يافريده على الطلاق المز لما هيشوفك مش هيمسك نفسه
فريده بنسيان :هو عامل ايه
سحاب برفع حاجب:هتغير عشان نفسي
في الصباح جهزت فريده نفسها لبدايه العام الاخير لتدخل الجامعه مع اصدقائها قالت :هو فين
جمان :جوه ياختى بيكتب الجدول بتاع المحاضرات عشان اتحاد الطلبه ليدخلوا لينظر عبد الرحمن لمكانها فهو اعتاد انهم معا منذ سنتين ونظرات الجميع موجهه لها لتدخل المدرج لينظر الجميع لها بدا المسؤل عن الحضور في نداء الاسماء لينادي: فريده احمد حسينى
لترد احد الفتيات :هى مش سافرت تدرس بره لسه بتقولوا اسمها ليه لترد فريده :حاضره
ليلتفت عبد الرحمن لها ويتجه نحوها و …
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعنه القدر)
