روايات

رواية حورية من الجنه الفصل الأول 1 بقلم بشرى شريف

رواية حورية من الجنه الفصل الأول 1 بقلم بشرى شريف

رواية حورية من الجنه الجزء الأول

رواية حورية من الجنه البارت الأول

رواية حورية من الجنه الحلقة الاولى

الدكتور خرج من غرفة العمليات بتعب و بيقول بتعب و حزن على المسكينه اللى من ساعات واقفه قلقانه: البقاء لله

البنت بصدمه: في مين

الدكتور بحزن: فى الاستاذ خالد

حور بصدمه: لا لا لا لا اكيد مش مات و سابنى و جريت على غرفة العمليات و هى بتحضنه و بتقول بعياط: خالد خالد يا خالد انا حوى حبيبتك يا خاااااالد

مى بعيط: حوريه خلاص خالد الله يرحمه

حور بعصبيه: محدش يقول عليه مات خالد عايش خالد عايش فاهمين

سالم: يا حوريه

بس ما كملش كلامه بسبب حور اللى وقعت مغم عليها

مى بقلق: مالها دخلوا الممرضين و خدوها غرفه عاديه و علقوا ليها محاليل و ادوها حقنه مهدائه اول لما الدكتور خرج مى و سالم جريوا عليه

الدكتور: ما تقلقوش هى هديت انا علقت ليها محاليل بس لازم تكونوا جنبها الفتره دى وتابع مع دكتور نفسى

مى بحزن: حاضر هى ها تفوق امتى

الدكتور: على بكرا

سالم بحزن: شكرا

الدكتور: بعد اذنكم

سالم: اتفضل و كمل بحزن شديد على صاحب عمره و حور: ادخلى خاليكى معاها و انا هاروح اخلص ورق الدفن

مى بحزن: تمام و دخلت و بعد وقت دخلت عليها مريم بقلق

مريم بقلق: وجد عامله ايه

مى بحزن: تعبانه اوى و لسه لما تفوق

مريم بحزن: حور كانت بتحبه اوى

مى: اوى اوى دا حب طفلتها و شبابها

اما عند سالم راح ليه هانى

هانى بحزن: خلصت الورق

سالم بحزن: اه

هانى: طب يلا علشان البنات

سالم: يلا

و تانى يوم الصبح هانى و سالم خدوا حور على البيت بتاع سالم

هانى و سالم راحوا يدفنوا خالد و هما فى العزاء حور بدات تفوق و هى حسه بصداع و تفاجئت بالعزاء يعنى كدا خالد مات فعلا

حور خرجت و هى بتسند على الحيطه و مى و مريم جريوا عليها

حور وقعت بعيط و هى بتصوت بتقول: امشوا امشوا كلكم خالد عايش خالد مش مات خالد مش ها يسبنى محدش يقول عليه كدا خالد راح مشوار و راجع

الكل كان بيعيط عليها و بعد سنه من موت خالد و حور رافضه تصدق ان خالد مات و رجعت على البيتها و سالم و مى راحوا معاها و فى يوم وجد خرجت تتمشى من غير ما حد يعرغ و فجاه وقفت قدامه عربيه خطفتها و راحوا مخزن فى المخزن حور كانت نايمه على السرير و فى شخص بيبص عليها بحب اشبه بالجنون و قرب مسك يدها و قال: حورى قومى قومى يا حورى انا سيف انا سيف حبيبك

حور بدات تفتح عنيها بتعب و هى بتقول: خالد خالد

سيف بغضب: ما تقوليش اسم راجل غيرى

حور بصت عليه بخوف و قالت: انت مين

سيف بحب جنون: انا سيف حبيبك

حور بحب: انا حبيبى خالد و هو راجع

سيف ضربها بالقلم و قال بجنون: خالد خالد ايه مافيش غير خالد علشان كدا انا مو. ته و خطف. تك و هتجوزك لانك مالكى انا انتى فاهمه

حور بانهيار: لا لا لا لاااااا انا مس هتجوزك لا انا عايزه خالد ايوه هو خالد اللى ليه حق فى دا ليه حق انه يخطف. نى و يتجوزنى مش حد تانى انت فاهم تعالى بقى يا فهد

سيف قرب منها و ضربها قلم و شدها من الطرحه و قال: لا هتجوزك يعنى ها تجوزك و فعلا خده و طلع و كان الماذون قاعد و كتب كتب الكتاب و كان ناقص ان حور تمضى و قبل ما تمضى

فجاااااا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حورية من الجنه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى