روايات

رواية كيان الفهد الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة النائمة

رواية كيان الفهد الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة النائمة

رواية كيان الفهد الجزء الرابع

رواية كيان الفهد البارت الرابع

رواية كيان الفهد
رواية كيان الفهد

رواية كيان الفهد الحلقة الرابعة

كان هذا الصوت يقول اصحي يا فهد

فهد قام مفزوع من الحلم

فاطمه: مالك يا حبيبي انا بقالي كتير بحاول اصحيك

فهد وهو يلهث: ولا حاجه يا حبيبتي كان كابوس مش اكتر

فاطمه: ماشي يا حبيبي قوم بقي علشان تلحق تفطر قبل ما تنزل الشغل

ثم تركته لتحضر له الفطور

فهد في نفسه: هو الكابوس ده ورايا ورايا ثم تذكر حادث وفاه والده و ايضا عندما انقظهم الجيران من الحريق عندما كان صغير و من يومها اخذ عهد علي نفسه ان يأخذ بثأر والده

قام من علي السرير و اتجه ليأخذ حمام دافئ حتي تهدأ اعصابه ثم ارتدي ملابسه و خرج من الغرفه

فاطمه: اي يا ابني مش هتاكل

فهد ذهب و باس رأسها: معلش واللهي بس متأخر علي الشغل هبقي افطر هناك

فاطمه: ماشي يا حبيبي ربنا معاك و يبعد عندك ولاد الحرام

فهد خرج من الشقه نزل ركب عربيته واتجه الي قسم الشرطه

تسريع الاحداث

وصل فهد ل القسم و دخل مكتبه لكي يحقق في جريمه الق’تل

دخل عليه حسام

فهد: اي يا ابني مش قولت لك ميت مره تخبط علي الباب قبل ما تدخل

حسام: يعم ما تفكك الله وبعدين ده انا جايلك في مصلحه

فهد: مصلحه هو انت يجي من وراك مصالح قول

حسام: يعم اسمع بس اي رايك اخدك النهارده بعد الشغل نروح نسهر في مكان حلو كده

فهد بتفكير: ماشي كده كده انا مخنوق الفتره دي

حسام: اشطا يا معلم

فهد: معلم فعلا انت اخرك سواق مكروباص

حسام: يعم انت ايش فهمك دي لغه العصر

فهد: ماشي يلا بقي روح هاتلي الناس الي حبسناها امبارح علشان نحقق معاهم

حسام: ماشي يا زمكس

بعد قليل بدأ فهد بالتحقيق مع المشتبه بهم

و جاء الدور علي صلاح

فهد: تعرف اي عن القتي’له

صلاح: عادي والله يا باشا دي واحده كانت بتشتغل عندي

فهد: اممم تعرف ان انت موقفك وحش ف القضيه ف احسن لك تعترف

صلاح: لو سمحت يا باشا انا مش هقول كلمه ذياده غير في حضور المحامي بتاعي

فهد: اه و ماله يا عسكري

عسكري: نعم يا فندم

فهد: خده رجعه علي الحجز تاني

ثم جاء الدور علي كيان

اول ما دخلت المكتب علي فهد سرح في قد اي هيا جميله فعلا واذاي دي تبقي في مكان ذي ده ولاكن بسرعه رجع الي وعيه

فهد بجمود مصطنع: تعرفي اي عن البنت الي ما’تت

كيان بدموع: واللهي معرفش حاجه انا اساسا امبارح كان اول مره اروح المكان ده

فهد: طب اهدي كده و احكيلي الي حصل

ثم حكت كيان ل فهد القصه كلها

وانه عندما حاولوا الشباب ان يغتصبو’ها دخلت قوات الشرطه و القت القبض عليهم

فهد: طيب تمام انتي هترجعي دلوقت الحجز لغيه لما نكمل التحقيق

ثم ذهبت كيان مع العسكري الي الحجز مره ثانيه

في الحجز عند كيان افتكرت شئ ما كيف لها ان تنسي اين هيا تارا……………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية كيان الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى