روايات

رواية قدري المر الفصل الرابع 4 بقلم زهرة عصام

رواية قدري المر الفصل الرابع 4 بقلم زهرة عصام

رواية قدري المر الجزء الرابع

رواية قدري المر البارت الرابع

رواية قدري المر الحلقة الرابعة

و مين بقي اللي خلاني مغتصـ*ـبه مش إبنك الحيلة اممم لفت حوليين ألفت و كملت : يعني إبن الزوات طلع مش متر*بي إبن الزوات طلع مغتـ*ـصب
الفصل الرابع قدري المُر
سليم بسخرية: اتفضلي ادخلي يا عروسه
عهود كانت واقفة على باب البيت و حرفياً مدمرة و متردده تدخل حاسه إن هيقابلها مطبات كتيره أوي
سليم اتعفر”ت منها و مسكها من دراعها و ز*قها لجوه عهود من قوته وقعت على الأرض
ألفت جت و هي بتسقف و فرحانة و قالت: لازم تعرفي إن مكانك على الأرض إنتي ملكيش مكان هنا انتي واحدة مغتصـ*ـبه يعني اخرهم يتمتعوا بيكي ليله و يرموكي ملكيش وجود أصلاً
عهود رفعت عنيها ليهم و بقت تبصلهم من ورا النقاب و بتحاول تكون قوية لانهم لو شافوا ضعفها هيدوسوا عليها
عهود : و مين بقي اللي خلاني مغتصـ*ـبه مش إبنك الحيلة اممم لفت حوليين ألفت و كملت : يعني إبن الزوات طلع مش متر*بي إبن الزوات طلع مغتـ*ـصب

 

 

ألفت: اخرسي انا إبني متربي أحسن تربيه الدور و الباقي على اللي زيك هما اللي بيغروهم
عهود بسخرية: إنتي مقتنعه بكلامك دا هههه طب شوفي طريقة لبسك الأول و بعدين اتكلمي
كانت لسه هتكمل كلامها لقت كـ”ـف خماسي نا..زل على وشها
سليم : لما تتكلمي مع امي تتكلمي عدل انتي هنا أقل من الخدامة و كلها سنه و هترجعي للمستنقع اللي جبناكي منه
عهود بألم و عضب : و مين كان السبب إني اجي هنا مش اخوك وإلا انت زيه ماشي تغتصـ”ـب في بنات الناس
سليم: اخر”سى انتي شكلك أصلاً متر”بتيش و أنا اللي هر”بيكي
أخدها من اديها و جر*ها وراه لحد او”ضته قفل الباب و لف ليها مسك الحز”ام و نزل فو”قها ضرب
و مع كل ضر”بة و التانيه كان بيطلع غله فيها و أنهم اجبروه يتجوزها
عهود كانت بتنضر*ب و بتكتم صراخها لجوه هي حلفت إنها متخليش حد يشوف ضعفها سليم رمي الحزام و خرج من الاوضة و هو بينفخ
عهود قامت من على الأرض بصعوبة و قفلت الباب بالمفتاح رفعت النقاب من على وشها اللي بقي أحمر من كتر مهي بتكتم أ*لمها
دخلت الحمام و خلعت هدومها وقفت تحت الدش تبرد جسمها بالما*ية الساقعة و بقت تفتكر اللي حصل معاها طول اليوم
فلاش باك
حسين: اعملوا حسابكم كتب كتاب عهود بكره و دا آخر كلام عندي
عهود بضعف: بابا انت هتسلمني ليهم تاني هتخليه يغتصـ”ـبني تاني .. هتجوزني واحد مغتـ”ـب
حسين: لا اسيبك لحد ما تجيبلنا العا”ر انتي ليه أنانية أختك لسه متجوزيتش و بعدين مش هتتجوزيه هو هتتجوزي أخوه
عهود بقت تصـ*ـوت و تلـ*ـطم و مش لاقيه حل للي هيا فيه.. قررت تستسلم لقدرها و تتجوزه لكن حلفت إنها ما تضعف قدام حد منهم و حقها هتجيبه منهم كلهم
تاني يوم عهود كانت جامده جدا مع الكل بس اللي كسرها كلمت أبوها ليها أنها لو أطلقت مترجعش البيت عشان خاطر سمعتهم و سمعت أختها بصتله بكـ*ـسره و مشيت مع سليم
باااك

 

 

عهود بتوعد: صدقيني يا سليم الكلـ”ب هدفعك حق اللي عملته فيا دا غالي أوي
———- اذكروا الله———–
عند سليم كان قاعد ينفخ و بيانب نفسه على اللي عمله هو عمره ما مد ايده على واحده ست و كمان أخوه ظلمها
هو عارف طباع أخوه و أنه مبيحبش حد غير نفسه و متعته بس و أمه مهوياله أوي فجأة لقي تلفونه بيرن مهتمش أنه يشوف مين و رد
سليم :ألو.
-:……..……..
سليم بغضب: و حيات أمك ما هسييك

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدري المر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى