روايات

رواية فتاة من نار الفصل الثامن 8 بقلم سلوى منير

رواية فتاة من نار الفصل الثامن 8 بقلم سلوى منير

رواية فتاة من نار الجزء الثامن

رواية فتاة من نار البارت الثامن

رواية فتاة من نار الحلقة الثامنة

لما فتحت عينى وبصيت حواليا ، لقيت الدكتور بعد عنى امتار وكل اللى حواليا واقفين وحطين ايديهم على وشهم فى ذهول ، وطبعًا بيسألوا نفسهم انا ازاى عايشة لحد دلوقتى ، والحقيقة الاجابة مش عندى انا كمان ، الظاهر كده ان فيا حاجات كتير مش عارفاها عن نفسي.
بعد اللى حصل ده على طول اتحولت قدام الرأى العام من واحدة مذنبة بتحاول انها تستغل قوتها لخارقة بجد زى اللى بيشوفوها فى الافلام ، وبدل ماكان كله بينادى بحكم الاعدام ليا بقى فى اقتراحات ازاى الدولة تستفاد من القدرات بتاعتى فى انها تعلى من شأن البلد وتزيد مواردها وتحمى شعبها .
ورغم ان خدونى مباشرة على السجن من جديد الا انى كنت مطمنة مليون فى المائة انى هطلع براءة وانا حاطة رجل على رجل، وفعلا ده اللى حصل وخدوا بشهادة سامر وخرجت وانا مرفوعة الراس وربنا جايبلى حقى.
لكن لما خرجت حسيت انى مخرجتش بنفس الاحساس اللى عندى ، خلاص مبقتش بنفس الطيبة ولا الاحساس ، خارجة نفسي انتقم من الدنيا واعمل اى حاجة كنت برفض اعملها زمان ، مادام كده كده هطلع وحشة وكده كده الناس مبيملاش عينيها غير التراب .
سامر شاب رياضى جسمه انيق ابن ناس ، رغم حركة النقص اللى عملها معايا وكنت بسببها هروح فيها لكن انا قدرت ده وهو جالى بعدها لحد البيت واعتذرلى وانا قبلت اعتذاره وبصراحة الواد عجبنى ومادام مفيش حاجة هتمسنى او هيبان عليا يبقى اعمل كل اللى انا عايزاه.
اتكلمنا كتير بعد ماعدى كام يوم على خروجى من السجن و، واستلطفتوا جدًا بصراحة ، وكان عندى فضول كبير اعرف ازاى انا عذراء بعد مااغتصبنى كل الرجالة دى ، هل دى هي كمان قوة خارقة ؟ ! ، ولا فى سبب تانى ، وقررت اكتشف ده مع سامر ، اللى تقريبًا بقى مجنون بيا وبيعشقنى بشكل غير طبيعى ، انا محبتوش لكن معجبة بيه وعايزة اجرب وافهم.
لدرجة ان في يوم كنا بنتكلم مع بعض الساعة 2 بليل وصوته كان مايع وكأنه نفسه فى حاجة ، فخدت نفسي لحظات كده وقولتله:
=مش انت عندك شقة ياسامر وعايش فيها لوحدك
.. اه
= هو انت بتروح فيها امتى ؟
.. يعنى مش كتير ، لما بظبط فيها حاجة علشان متشطبتش كلها ، لسه في حاجات عايزة تخلص
= ايه ده يعنى مينفعش انك تقعد او تنام فيها ؟
.. لا فيها انتريه و سرير وفيها حمام لكن المطبخ هو اللى لسه مخلصش
= خلاص انا عايزة اشوفها
.. بس كده عنيا
= انا بتكلم بجد ، عايزة اشوفها
.. يبقى اذا كان كده بعد بكرة نتقابل هناك واوريهالك
الرواية موجوده كاملة علي صفحتي الان
= بس اعمل حسابك اننا هنقعد حبة هناك ، يعنى هات اكل وانت جاى ولا اعمل انا ؟
.. لا متتعبيش نفسك ، انا هجيب اكل وانا جاى
قفلنا المكالمة مع بعض وانا متأكده انه منمش طول الليل من التفكير فيا وفى اللى هيعمله معايا لدرجة انى لقيته بيكلمنى على الساعة 6 الصبح قالى :
= انا مش قادر انام من كتر التفكير فيكي ، هو ينفع اشوفك النهاردة ؟
.. ينفع يامجنون
على الساعة 1 الضهر كنت معاه فى الشقة ، بصراحة كنت مكسوفة لكن كنت مستعدة لكل شئ واستنيت بس البداية منه ، هو دخل الحمام وقالى انه هيغير هدومه ، لكن اتأخر اكتر من اللازم و معرفش كان بيعمل ايه جوه ، فى الوقت ده استغليت الفرصة وقلعت الجاكيت بتاعى وقعدت بالبادى ولقيته خارج من الحمام بالبوكسر، جسمه حلو اوى ومغرى ، وتقريبًا كان بياخد حاجة جوه جنسية باين اوى من البوكسر بتاعه وماخدناش وقت كبير فى الكلام لانه تقريبًا مقالش اى حاجة ليا غير بحبك وبعدها نام معايا على طول .
الرواية موجوده كاملة علي صفحتي الان
مكنتش مركزة فى نومه معايا اد ماكنت مركزة اعرف انا هبقى عذراء بعد ماينام معايا ولالأ ، هو اتردد للحظات قبل مايمارس بشكل كلي معايا لكن انا سهلتله الموضوع وقولتله :
= خد راحتك انا عايزة كده
وفعلا حسيت بالم رهيب ودم كان على العضو بتاعه ومقدرتش حتى انه يكمل معايا نوم وقومت جرى على الحمام غسلت نفسي وطلعت المرايا من الشنطة وحطيتها قدامى من تحت وقعدت ابص فيها على غشاء البكارة بتاعى ماشوفتوش ، صرخت عليه وقولتله:
= انا مش شايفة الغشاء فى المرايا ، تعالى شوفه اتفتح ولا لأ
بص شوية عليا من تحت ، وبعد كده قالى:
.. غشاء البكارة بتاعك اتفتح ياشيماء …….

يتبع…..

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فتاة من نار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى