رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني الفصل السادس 6 بقلم مريم محمود
رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني الجزء السادس
رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني البارت السادس
رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني الحلقة السادسة
جاسر بخضه: فتون 😳
وجاب الدكتور اللى فى الجيش بسرعه عشان يكشف عليها
بعد شويه
الدكتور: المدام فتون عندها انهيار عصبى بسبب اللى حصلها وممكن بسبب كده اعصبها تبوظ خالص أنا هجبلها مهدئ هيحسن معاها شويه
جاسر: تمام
فتون كان لسه مغم عليها جاسر فوقها ولما فاقت عيطت بحرقا وجاسر ضمها ليه بحنان
جاسر: أهدى يا فتون صدقينى ربنا هيعوضنا ولله أهدى
فتون: مش قدره مش قدره يا جاسر
جاسر: طب ممكن كفايه
فتون: أنا نارى عمرها ما هتنتفى الا بموته
جاسر: يا شيخه ده انتى عملتى فيه اللى انا مقدرتش اعمله أنا بعد كده هاخد بالى كويس على نفسى ده انتى اطلعتى مفتريه 😂
فتون غصب عنها ضحكت: يعنى بلاش اخد حقنه يعنى وبعدين ده أضعف مما تتخيل
جاسر: هنخدو متخفيش
بس فتون مع انفعلها الجرح رجع يوجعها تانى
فتون: اه يا جاسر مش قدره
جاسر: مالك يا فتون حسه بأيه
فتون : مكان الرصاصه رجع يوحعنى تانى
جاسر: ثانيه واحده هنادى الدكتوره
وفعلا جاسر نده للدكتور بسرعه والدكتور جاب مسكن وراح لفتون خدتو وادها المدئ كمان عشان تنام
الدكتور: هى مكنس ينفع تخرج النهارده اصلا واللى هى عملته النهارده ده مينفعش عليها كا ست المهم خليك جنبها عشان هتسخن مره وحده وفعلا جاسر قعد جنب فتون لحد ما فعلا جسمها سخن مره وحده وهو جبلها كمدات وبقى يعملها كمدات
عند الامير وفريد
فريد كان بيحاول يفوق فى الامير لحد ما اخيرا فاق
الامير: اه يا دماغى مش قادر
فريد: حاسس بأيه
الامير حاسس ان دماغى هتفرتك من الصداع
فريد: طب متعرفش تريقه نخرج بيها من هنا
الامير مكنش عارف يعمل ايه بس هو مع سكينه صغيره على طول وهو بقى يحرك ايده بالعفيه لحد ما فعلا جاب السكينه وبقى يقطع فى الحبل لحد ما فك نفسه وفك فريد مع بس طبعا فريد مكنش عارف يمشى بسبب الرصاصه اللى فى رجلى
فريد: هما جبوك هنا ازاى
الامير: دى خطه منى اصلا
فريد باستغراب: خطه خطه ايه
الامير: هحكيلك
فى الفلاش باك
الامير كان واقف هو والرجاله بتعته كانو بيتفقو يعرفو مكان جاسر ازاى لحد ما عرفه والأمير وهو اللى سبهم يخدو بمزاجو يعنى الأمير كان قاصد انو يروح معاهم
الامير: وبس كده وجيت هنا عشان اهربك
فريد: بجد مش عارف اقولك ايه
الامير: المهم بس أننا نخرج من هنا
الامير بقى عمال يدور على اى مخرج فى المخزن مكنش فيه غير شباك وعليه سلك بشوق الامير جاب السكينه وبقى يفرك السلك بكل قوته لحد ما فعلا شال السلك من على الشباك وراح لفريد وطلعو هو الأول وبعد كده هو وراه وكانت العساكر وقتها فى اوضه الاستراحه وفريد طبعا مكنش قادر يمشى خالص راح الامير شالو
عند فتون وجاسر
فضل جاسر جنب فتون لحد ما حرارتها نزلت شويه وهى كانت بتخطرف وهى نايمه
فتون: جاسر ابعدهم عنى عايزين يقتله ابنى جاسر انت واقف كده ليه
وأبتدت تعيط بجد وتسرخ
فتون: جاسر بقلك إبعادهم عنى
وجاسر ابتدى يفوقها: فتون فتون اصحى
فتون قامت مخضوضه وهى بتسرخ وجاسر ضمها ليه بحنان
جاسر: أهدى يا فتون ده كبوس مش اكتر
فتون فعلا أبدت تهدى تدريجيا لحد ما راحت فى النوم فى حضن جاسر وهنا العسكرى جرى على جاسر
العسكرى: جاسر بيه جاسر بيه
جاسر فتح الباب: فى ايه يا دفعه
العسكرى: فريد والأمير هربه
جاسر: ايه 😳
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني)
تعليق واحد