روايات

رواية غرام تركي الفصل التاسع 9 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الفصل التاسع 9 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الجزء التاسع

رواية غرام تركي البارت التاسع

رواية غرام تركي الحلقة التاسعة

صحيت غرام من النوم على رنة الفون بصت في الساعه كانت 10 مسكت الفون وردت
جنات / ايه يا غرام برن عليكي من ساعتها مبترديش ليه
غرام / يعني بترني ومبردش ابقى أكيد نايمه يبقى نخلي عندنا دم ونحس على دمنا شويه ونسيب الناس نايمه
جنات / والله يا شيخه انتي اللي معندكيش دم روان عملت حادثه امبارح ومجبسه رجليها هتيجي نروح نشوفها
غرام بخضه / ايه ده عملت حادثه ازاي يعني
جنات / مش عارفه بس أنا بكلمها من شويه قالتلي انها عامله حادثه
غرام / خلاص هقوم أقنع بابا اني أروح أنا وانتي ليها سلاموز
جنات / سلام
قامت غرام لبست اسدالها وخرجت ملقتش حد في الشقه خالص فتحت باب الشقه سمعت صوت جاي من السطح دخلت تاني اتوضت وصلت وعملت ساندوتش وأكلته وطلعتلهم على السطح وهي بتفكر هتفنعهم ازاي لقت علي ورسلان قاعدين بيتكلموا وباباها ومامتها وإلهام وسيردار قاعدين مع بعض وبيضحكوا
غرام وهي بتغني / الضحكه دي يا ناسو كوتي كوتي يا خلاثو
الكل ضحك عليها
غرام وهي بترفع ايدها اليمين جنب راسها / صبح صبح ياعم الحاج
وراحت عند باباها جري / بابا حبيبي بابا الغالي أعملك شاي يا بابا
الأب وهو بدأ يفهم هي بتعمل ايه بصلها وهو بيضيق عيونه / لأ
غرام / طب أعمل تاكل
الأب / لأ
غرام/ أكويلك جلابيه وقميص وبنطلون يا حبيبي
الأب / غرام هاتي من الآخر وقولي عاوزه ايه الدخله دي مش عليا
علي أخوها ضحك عليها جامد / ده كان زماااااااااان
غرام / بعد اذن حضرتك يا بابا يا حبيبي يا سندي أروح أشوف روان صاحبتي عشان عملت حادثه امبارح
الأب / انتي عارفه إن من يوم ما أخوها اتقدملك واترفض وأنا مبحبكيش تروحي هناك يا غرام
غرام / يعني يا بابا هو عشان خاطر أخوها أقاطع صاحبتي
الأب / هتروحي انتي ومين
غرام / أنا وجنات
الأب / نص ساعه بالظبط ومتتأخريش
غرام / يعيش بابا سيد الكل وسيد الناس يعيش يعيش يعيش
غرام وهي بتتحرك عيونها جيت على رسلان اللي بصتله بصدمه وزهول
غرام وهي بتكلم نفسها ( هو لابس لينسيز والا ايه مال عيونه بقى لونها اسود كده مش كانت خضرا …… هو بيبصلي كده هو هيتحول والا ايه أنا قولت من الأول ده مستذأب محدش صدقني عليا الطلاق مستذأب ) ومن خوفها من نظراته جريت على تحت بسرعه
أما رسلان أول ماسمع إن أخو صاحبتها كان متقدملها دمه فار وحس كأن ليه بركان انفجر في دماغه هو دلوقتي بيقسم إن الضغط عنده عالي بدرجه مهوله محدش يتخيلها كان نفسه يمسكها يفرمها في أيده عشان عاوزه تروح البيت اللي فيه شخص كان عاوز يتجوزها بعد عنهم وقف عند السور بحيث لما يتكلم محدش يسمعه ومسك فونه ورن عليها
غرام / يانعم
رسلان / متروحيش يا غرام
غرام باستغراب / مروحش فين
رسلان / متروحيش لصاحبتك زفته دي
غرام/ بس دي عامله حادثه ولازم أروحلها
رسلان / تعمل والا تموت خالص أنا قولت متروحيش يعني متروحيش والكلام خلص
غرام اتعصبت جدا / انت عبيط والا شكلك كده بأي حق وبأي صفه بتقولي روحي ومتروحيش انت مين أصلاً عشان تؤمرني وهروح واللي عندك اعمله وقفلت على طول مستنتش رده
رسلان / بقى كده يا غرام ماشي انتي اللي جبتيه لنفسك يا حلوه ……؟
ياترى رسلان هيعمل ايه 🤔

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام تركي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى