رواية غرام الريان الفصل السادس 6 بقلم ملك مؤمن

رواية غرام الريان الجزء السادس

رواية غرام الريان البارت السادس

رواية غرام الريان الحلقة السادسة

البارت السادس:
ريان بخبث/لما نوصل هتعرفو كل حاجة…المهم التليفونات بتاعتكم أعملولها سوفت وير عشان بيوصلولنا عن طريق هكر وهديكو خطوط جديده وأكسرو إلي معاكو…
روجينا بريبه/انا عاوزه أفهم كل حاجة عاوزه أعرف انتو مين وأي لزمتي معاكو…
ريان ببرود/مش شغلك..شغلك أنك تنفذي بدون تساؤل..
روجينا بصوت عالي وقد نست خوفها منه/لاا انا من حبيب أعرف كل حاجة انااا مش هبقا مااشيه معاكو مختوم ع قفايه..
نظر لها بدر بصدمة وقد علم أن نهايتها اليوم ع م تفوهت به/احم ي زعيم..
ريان بهدوء ونبره مخيفه جعلتهم يرتعبو/بدر ٥ثواني الأقيك بره..
بدر/ي زعيم هي بت صغيره متقصدش..
ريان وهو ينظر له بعيونه الضيقه نظره أرعبته/قولتلك بررررره..
أتنفض بدر وخرج خارج الغرفة ركض بينما تراجعت روجينا للخلف وهي تبكي بشدة داخلها من شدة رعبها..بينما هو تقدم منها بهدوء/عيدي كدا الي انتي قولتيه تاني..
روجينا برعب/انا..انا..انا مقولتش حاجه..
ريان بهدوء وهو ينظرلها/قولتلك قولي الي انتي قولتيه تاني..
روجينا بشجاعة مزيفه/قولت انا عاوزه أعرف كل حاجة..
ريان وهو يقترب منها دون أي كلام وبحركه سريعه منه دفعها ع السرير ثم خلع حزامه بهدوء شديد بينما روجينا أتنفضت خوفا منه…أما هو خلع ملابسها عنها حتي تبقت عاريه..
ريان وهو يلف حزامه حول يداه ثم يتحدث بهدوء/عاوزه تعرفي انا مين..هقولك انا مين..انا ريان رئيس مافيا..قال هذه الجملة ثم نزل بكل قوته ع جسدها بالحزام/صرخت روجينا بكل قوتها وصوتها..أما هو أكمل/وبق*تل وبتاجر في الأعضاء..قال هذه الجمله ثم نزل بالحزام ع جسدها مره أخري بقوه أكثر من الي قبلها…ثم أكمل/وكنت جايبك هقتلك بس حظك بقا اني مقتلتكيش عشان تمثلي دور داليدا.. بس هما عرفه أن مفيش داليدا ف انا بفكر كدا..ثم نزل بالحزام مره أخري ع جسدها بقوه أكثر من الي قبلها…اما هي كانت تصرخ بكل صوتها وقوتها وتحاول الدفاع عن نفسها لاكن تفشل…اما هو همس بفحيح كالأفعي/كنت بفكر أق*تلك…
ثم تحدث/كفايه عليكي أنهارده كدا…أرتدي حزام بنطاله مره أخري…وقال بهدوء/انا مكنتش عاوز أعمل معاكي كدا بس انتي الي أضطرتيني أعمل معاكي كدا…
أما هي كانت تضم جسدها العاري الأحمر من شدة الضرب..وتبكي بشده وتألم..من أثر ضربه لها بوحشيه..
أقترب ريان من الدولاب وإحضر لها ملابس ولبسهم لها وهي صامتا خوفا منه/أنتهي هو من أرتدأه لها من ملابسها..
ثم نادي ع بدر..جاء بدر بسرعه ثم قال/اوامرك ي زعيم…ثم وجه نظره إلي روجينا التي تضم جسدها بألم شديد ووجها أحمر من كثرة الضرب..نظر لها بشفقه كبيره..
ريان ببرود وهو يحط يده في جيب بنطاله/ خلصت تأمل فيها..
بدر بإحراج/أسف ي زعيم..
ريان/جهز هدومك يلا عشان هنسافر..
بدر/أعتبره حصل ي زعيم..خرج بدر خارج الغرفة تارك ريان ينظر لروجينا ببرود كأنه لم يفعل شيئا..
نظر لها ريان ببرود وبدون مقدمات حملها وأتجه بها إلي الحمام..وفتح لها المياه السائعه وخلع لها ملابسها ثم نزلها
بالبانيو…ريان بهدوء/أفضل تحت المياه شويه عشان جسمك يتحسن..
خرج وتاركها…أما هي شعرت بالخجل الشديد منه..ولاكن كانت تبكي بصوت عالي وصوت شهقتها كاد يسمعه ريان وهو بالغرفة يرتدي ملابسه..شعر بالشفقة تجاها..لاكنه غضب من نفسه بشدة ثم قال/متنساش انتا مين ي جون ودي مين مينفعش الي زيك يحب انتا بتعمل كل حاجة حرام حتي أهلك بيكرهوك انتا قا*تل وخاين لبلدك وكل حاجة..كسر كل م حوله بالغرفة بعنف شديد..
أما هي..أنتهت من الحموم وخرجت خارج الغرفة رأته يجلس ينظر لها نظرات غامضة ولاكن لاحظت الفوضه التي حلت بالغرفة أثناء حمومها…تحدث ريان ببروده المعتاد عليه ثم قال/ألبسي حاجه واسعه عشان متعلمش ع جسمك..
هزت روجينا رأسها بإيجاب…بينما هو خرج خارج الغرفة أما هي عندما لاحظت خروجه أنفجرت في بكاء مرير..ثم تحدثت في نفسها/كنت أبتديت أحبك بس انتا فيك حاجة مش مفهومه أحيانا طيب واحيانا بتقلب وحش زي م عملت فيا من شويه..ثم تراجعت في نفسها وقالت/حب أي بس بقا أنا هحب دا عزبني وخلي جسمي عباره عن علامات..
أما هو بالخارج كان يجلس مع بدر..
بدر/يعني ي باشا هنعمل أي كدا هتق*تل البت دي ولا هتوديها مع ضمن البنات الي بيروحو…
ريان/لا مش هنقتلها ولا هنوديها مع البنات الي بيروحو ولا هنودي بنات أصلا..
بدر باستغراب/اومال أي..
ريان/هنتنكر وهنرجع الصعيد عند ابويا..
بدر/اشمعنا الصعيد ي زعيم..انتا ناسي أن أخوك ظابط وممكن يق*تلنا..
ريان بهدوء وغموض/أول م نوصل هتعرف…
☆☆☆☆☆
وصلت الطائره مطار القاهره..
وصل كلا من عبد الرحمن وأصدقائه..
في المديريه:..
اللواء بفخر/ألف حمدلله ع سلامتك ي سيادة الرائد..
عبد الرحمن/الله يسلمك يافندم…بس ازاي عرفت حضرتك اني انا أتخطفت هناك..
اللواء/أخوك هو اللي بلغنا وهو الي يسرك الطريق للهروب…
عبد الرحمن بصدمة/ريان..
اللواء بفخر/أخوك دا أكبر فخر لمصر..
عبد الرحمن بصدمه/………
أنتهي البارت