روايات

رواية عشقك لعنتي الفصل السادس عشر 16 بقلم شروق مجدي

رواية عشقك لعنتي الفصل السادس عشر 16 بقلم شروق مجدي

رواية عشقك لعنتي الجزء السادس عشر

رواية عشقك لعنتي البارت السادس عشر

رواية عشقك لعنتي الحلقة السادسة عشر

صلى على الرسول صلى الله عليه وسلم ♥️
…………………………………..
اتجهت للاعلى بعد ما طلبت من مريم انها تريد الجلوس بمفردها دخلت المنزل ولم تجد احد من اهلها اخذت ملابس لها و شنطه الميكب واتجهت مره اخري للحمام وضعت ملابسها و شنطه الميكب
واقتربت من المياه وفتحت الصنبور على ماء ساخن جدااا وقفت تحت المياه وبدأت تزيل ملابسها وأيضاً بدأت الدموع تنهمر من عينيها بقوه ازالت ملابسها وظلت تدلك جسدها بيدها بقوه كأنه شئ كريهه تريد التخلص منه بالكامل ظلت تبكي وهي تدلك بيدها جسدها بالكامل
وهي تتذكر ذكريات كثيره لهم جميله تجمع بينهم هي وعمران وهو يدللها ويضحك معاها و يغار عليها و يشاكسها ظلت تتذكر كل هذا الى ان جاء صورتها امامها وهي تصرخ و تترجاه ان يتركها بكت بقوه الى ان علت صوت شهقاتها بصراخ وبكاء هستيري
وجلست على الارض تضم قدميها بيدها وتضع رأسها عليهم وتبكي بصراخ ماذا فعل بها هو أهذا هو الحب التي كانت تحلم به اهذا هو معشوقها الذي حلمت كثيرا ان تتزوج به وتقضي ليله معه في حب حلال يجمع بينهم اصبحت اول واجمل ليله في حيات كل فتاه تحلم ان تكون عروس هي اتعس ليله في حياتها ومن من من ما حلمت ان تتزوج وتكمل عمرها معه هو من ذبحها بيده بمنتهى القسوه
ظلت كما هي المياه تنهمر عليها وهي تحتضن نفسها وتبكى بقهر الى ان شعرت بأحد يدق باب المرحاض
قفلت المياه بخوف وهي تمسح دموعها بقوه : ميين
ناهد : انا يا حبيبتي ماما انتي كويسه
ليان : اه يا امي انا بخير.
ناهد : اصلك طولتي اوي قولت اشوفك
ليان : خارجه يا ماما حالا اهو
عشقك لعنتي بقلم شروق مجدي
اخذت المنشفه وبدأت تنشيف جسدها وارتدت الملابس واخذت الميكب وبدأت في ان تخفي العيوب بالكامل من علي جسدها الذي يظهر لامها
انتهت واتجهت للباب وخرجت وجدت امها تقف امامها باستغراب شديد
…………………………………..
عند زيدان اخذ نورهان وظل يرقد بعيد عن ضرب النار ولكن لاحظ ان ضرب النار بجهه اخري عكسه هو وهي اتجه لاحد الاشجار ووقف وهي معه ينظر بعيد وجد ان بعض الاشخاص يضربون على بعدهم ولكن بعيد عنهم تنهد بتعب لم تكن هي المقصودة حمد ربه ونظر لها براحه
نورهان باستغراب: في اي وقفت لي
زيدان : لا الحمد لله مش احنا المقصودين خالص دول عصابات مع بعض لاكثر
نورهان بصدمه: عصابات عادي كده
زيدان: اه هنا عادي ويلا لان الوقت مش في صالحنا والمشوار طويل جدااااااااا لازم ناخذ المركب لباريس في اقرب وقت
نور: وبعد كده
زيدان: من باريس ل فرنسا ومن فرنسا ل اندورا ومن هناك مركب لتونس ولو جد اي حاجه طبعا هغير المسار خالص
نورهان بخوف: طب واختك
زيدان: سيليا ومروان هتكون على المركب الى هتروح باريس معانا
نورهان: هي سيليا عندها اد اي دلوقتي
زيدان: ١٨سنه لى ياعني
نورهان: مجرد سؤال
زيدان: طيب ممكن يلا بقه
نورهان : انا لازم اكلم الكابتن ادهم
زيدان وهو يذهب بضيق : حاضر اقرب فرصه لينا كلمي يلا بقه
اتجهت نورهان معه وظل يسير وهي ايضا لمسافه بعيده جداااااا الى ان ظهر الناحيه الاخري من الطريق اقتربت سياره اوقفها زيدان وطلب من السائق توصيلهم لاقرب مكان قريب من الميناء
وصعد وهي معه واتجهت السياره للمكانهم القريب من الميناء بعد وقت كبير من القياده ولحسن حظهم ان الرجل كان ذاهب لهناك ايضا لعمل له
…………………………………..
الام : الله مالك عينك ورمه كده لي
ليان وهي تتجه للمراه بتوتر : ابدا من المياه بس
ناهد : غريبه وانتي من امتى بتستحمي بمياة سخنه كده اي كل البخار ده الى خارج من الحمام ده انتي صيف شتاء مياه فاتره عمرك ما خدتى دش بمياه مولعه كده
ليان بتوتر فهي بالفعل تكره الماء الساخن: اصل عملت شويه رياضه بس تقلت شويه وجسمي وجعني فا قولت المياه دي اكيد هتريح اكتر عادي ياعني يا ماما
ناهد : بت انتي مالك في اي انتي شديتي مع ياسين ولا في حاجه حصلت مع عمران فيكي اي قولي
اتجهت ليان للفراش بغضب من سماع اسم عمران وياسين ايضا وهي تنام عليه وتضع الغطاء عليها : ماما من فضلك عايزه انام تصبحي على خير انا تعبانه
ناهد : الله طب سرحي شعرك حتى
ليان : بكراااا
ناهد وهي تجذب يدها بعيظ : كلميني عدل زي ما بكلمك
ولكن تألمت ليان من يدها وهي تقول: اااه اي يا ماما بس الله يخليكي سبيني دلوقتى و نامت مره اخري بدموع
ناهد باستغراب: مالها البت دي واتجهت للخارج تتصل بمريم ولكن لا رد اتصلت بعمران ايضا لا رد تنهدت بتعب وجلست تقول: والله العيال دي فيهم حاجه قلبي مش مرتاح ابدا
…………………………………..
ظل ياسين يتصل بليان ولكن لارد ابتسم بمكر وهو يقول: اكيد عرفت اللى حصل لمريم ويا حرام بقه عمران شكله زفت خالص هههههههههههه
وجد هاتفه يرن بنيار خطيبه عمران رفع هاتفه وهو يبتسم بخبث : الو يا نوني
نيار بغيظ : ما تتصرف وتعمل حاجه الله عمران رجع من السفر من بدري وكل ما اكلمه يكنسل عليا وحاليا رد اتخانق معايا وال اي مش عايز يكمل مش فاهمه الى هو ازاي ياعني ياعني اي مش عايز يكمل معايا
عشقك لعنتي بقلم شروق مجدي
ياسين: تؤ تؤ تؤ يا خبر لى كده بس
نيار : ياسين اتصرف انا لو متجوزتش عمران انت كمان مش تجوز ليان بتاعتك لاني هقول لها على كل حاجه سامع واغلقت الخط بوجهه بغضب
ضحك ياسين بخبث : يا حرام طب لو عرفت بقه انه هيبقى حديث العالم هتعمل اي هههههههههههه
عاد الاتصال بليان مره اخري وهذه المره ردت بنوم
ليان: آلو
ياسين: اي يا بنتي فينك كل ده رنيت كذا مره فينك
ليان : نايمه يا ياسين في اي
ياسين: امممم طيب ما شفتيش مريم بعد ما مشيت ولا حاجه
ليان بنوم : لاء انا نمت من وقت ما انت مشيت وعيزا انام تاني سلام يا ياسين وأغلقت الخط
ياسين وهو ينظر لهاتفه : الله هو انهارده يوم القفل العالمي ولا اي
…………………………………..
وصل زيدان للميناء ولكن وجد ادوارد يرقد له بخوف وهو ينظر خلفه
زيدان بصدمه : ادوارد اي جابك في اي
ادوارد بخوف وهو ينظر حوله الخطه اتغيرت عرفه كل حاجه وبيدوره عليكم هناخد المركب دي ونتطلع على ألمانيا حالا لان مركب باريس احنا اتفقنا مع الراجل على معاد بليل والافضل بلاش
زيدان بصدمه : بسرعه دي كشفه كل حاجه طب طب وسيليا
ادوارد: متخفش سيليا ومروان ركبه المركب من بدري وزمانهم قربه يوصله يلا احنا وهناك نتصرف
زيدان : طب يلا يا نور يلا
نورهان وهي لا تتحرك : انا لازم اكلم الكابتن ادهم قبل ما اتحرك من لندن
زيدان: ده وقته
نورهان بتصميم : زيدان انت خلاص اتكشفت معاهم الوحيد الى يقدر يساعدك هو ادهم صدقني
نظر زيدان وادوارد لبعض بتفكير ولكن قال زيدان: انا ليا صرفه معاهم المهم اوصلك لمكان امن يلا
نورهان وهي تحاول اقناعه : زيدان ارجوك ادهم الوحيد الى يقدر يساعدك فكر كويس قبل ما تخسر كل حاجه عشان اختك حتى يا اخي
ادوارد بهمس ؛ الله ده انت حكيت بقه ze وقع بالحب
زيدان بهمس : اخرس واكمل. لها : تمام نوصل هناك ونفكر وقتها ممكن
نورهان: وعد
زيدان: وعد يلا بينا
وفعلا ركبه مركب لألمانيا تبع شخص من معارفهم
وانطلق بهم
ظلت تفكر وتنظر حولها بحزن الى ان جلس بجانبها هو : مالك يا نور بتفكري في اي
ابتسمت وهي تقول : لا ابدا حياتي مافيش فيها اي شئ للتفكير بس مجرد فاجأ كده من مهندسة ديكور لوحده بتعرب من عصابه مع جاسوس هههههههههههه تخيل بهرب من عصابه مع جواسيس
نظر لها بحزن : طبعا بتتمني ان السنين ترجع و ماتشفينيش ابدا مش كده
نورهان بحزن : فعلا دي حقيقه ياريت السنين ترجع وانسى كل ده و اصحى من النوم على حلم تاني اصحي الاقي ياسر الحسيني رجل اعمال فعلا ضحى بكل حاجه عشان ورجع مصر يعيش معايا
زيدان: لو طلبت منك نتجوز مش تقبلى صح
ضحكت بقوه ونظرت له : انت مجنون صح اتجوزك انت لي ها اتجوز جاسوس مش مستعد يعمل اي حاجه عشاني ولا يتنازل على احلامه في انه يبقى اكبر مجرم بالعالم وبيعمل عمليات انتحاريه عشان الفلوس طب ازاي معلش ازاي اصلا اعمل ده
واكملت بحزم : منكرش اني في وقت ضعفت فيه اوي معاك او قربت منك لكن ده ميمنعش اني غلط غلك ومشاعري ليك غلط انت عمرك ما هتكون الشخص المناسب ليا ولا فارس احلامي حتى
وذهبت من امامه وهو ينظر للبحر بحزن شديد من كلامها الجارح معه
…………………………………..
عند عمران بمجرد خروج ليان من المنزل مع مريم انفجر من البكاء وهو يضرب بيده جسده عقله يجن كيف له ان يفعل هذا بفتاه ولم تكن اي فتاه هذه ليان
اقترب منه بيشوي بحزن وخوف عليه : عمران حبيبي اهدي ممكن تهدي كفايه كده اهدي
عمران بدموع: اخرج برا يا بيشوي من فضلك انا محتاج انام
بيشوي : بس
قاطعه عمران بغضب : برااا من فضلك محتاج ابقى لوحدي
وقف بيشوي واتجه للخارج بحزن عليه
اقترب عمران بدموع من غرفته ووقف ينظر لها بدموع وهو يستمع صوت صراخها بالمكان دخل وهو يغلق عينيه بقوه بكل مكان بالغرفه يشاهد توسلها له ان يتركها ، اقترب من الدولاب وجذب شنطه ووضع بها ملابسه واشياء كثيره له
واتجه للخارج واغلق الغرفه بالمفتاح جيدا وهو ينظر لها باستحقار ثم اتجه للغرفه الاخري وفتح الباب وجاء يتجه للداخل وجد بها فستانها الممزق الاحمر وملايه عليها قطرات الدماء
فتح عيونه بصدمه وظل يبكي يبكي فقط شعر انها تحاصره بهذا البيت خرج واغلق الباب بغضب واتجه للأريكه يجلس عليها بتعب ودموع وصوت صراخها بدأ يعلو بالمكان ومع صوته هو ايضاء يزداد صوت دموعه بقهر شديد وقرر ان لا يجلس بهذا المكان و يغلقه للابد
…………………………………..
عند ليان اغلقت الخط مع ياسين وجلست تبكي بقوه من الم قلبها الذي يصرخ بوجع شديد
استمعت والدتها لصوت بكائها ارتدت الحجاب واتجهت للاسفل لعمران ودقت الباب
مسح عمران دموعه بتوتر وهو يقول : مين
ناهد : انا خالتك يا عمران افتح
عمران وهو يتنهد بتعب وهو يهمس : الحمد لله مافتحتش بالمفتاح واقترب سريعا من المرحاض يغسل وجهه بالماء و نشفه جيدا وخرج يفتح الباب لها وهو يحاول ان يبدو طبيعي
ناهد وهي تتجه للداخل: كل ده بتفتح يا واد انت
عمران : كنت نايم بس مش اكتر مانتي معاكي المفتاح يا خالتو
ناهد : عادي نزلت علطول مالك يا واد انت فيك اي
عمران بتوتر : مالى ما انا كويس اهو فيا اي بس
ناهد: مش عارفه شكلك معيط ونظرت للحقيبة باستغراب شديد : انت مسافر
عمران بحرج وهو يجلس : لا خالص بس بفكر ابعد شويه واروح الفيلا بتاعت عمي
ناهد بحزن وهي تجلس بجانبه : ااااه عشان كده ليان مفحومه من العياط
اغمض عيونه بحزن من كلامها
اكملت بدموع : اخص عليك يا عمران نهون عليك يابني ده انت ابني الى مخلفتوش ده انا بطمن على البنات عشان انت معانا بسيب البيت واخرج وعرفه انك موجود لو حصل حاجه .
تقوم تمشي انت وتسيب البيت ده انت وانت مسافر كنت بتمني ترجع وعيط انك انت ونور كده تسيبه البيت مره وحده تقوم عايز تبعد عاني خالص لى كده يابني بس
اقترب منها وهو يبكي من حديثها الذي طعن قلبه وجلس راكع امامها وامسك بيدها ووضع رأسه على قدميها وهو يبكي بقوه وقهر : سامحيني يا خالتى سامحيني ارجوكي مكنتش اقصد والله انتي امي امي الى ربتني سامحيني ابوس ايدك
وضعت يدها على رأسه باستغراب من بكائه بهذا الشكل : مالك يا حبيبي فيك اي يابني اي حصل لكل ده خلاص امشي لو ده يريحك
احتضنها بقوه بيد واحده وهو يقول بقهر : احضنيني اوي اوعديني عمرك ما تغضبي عليا مش انتي بتقولى اني ابنك الام عمرها ما تزعل من ابنها ابداء صح صح يا امي
ناهد بدموع : طبعا يا نور عيني بس بطل عياط يا قلب امك مالك يابن قلبي فيك اي يا حبيبي
عمران بقهر : تعبان تعبان اوي يا امي اووووي
ناهد وهي ترفع رأسه وتزيل دموعه بيدها : انا عرفه اي الى مزعلك كده ، عمران يابني انت عمرك ما حبيت نيار سيبها يا حبيبي
عمران بتوتر وسط دموعه : تفتكري كده مكنش ظلمها
ناهد : لا يا حبيبي الظلم انك تكمل في الحياه دي هي مش شبهك اصلا اضحك وروق كده يلا واطلع راضي البت ليان الك.لبه دي يلا قوم معايا
عمران بتوتر: لا بلاش هي شويه وتبقي كويسه.
ناهد : يا واد اطلع رضيها بكلمتين يلاااا قوم معايا بقه انت غلباوي لى يلا عشان خاطري انا
وقف عمران بتوتر ولا يعرف ماذا يقول
اقتربت منه ناهد تحتضنه بقوه وتضع يدها على ظهره : ربنا يهديك يا حبيبي يارب انت وهي احتضنها الاخر. بقوه وهو يعود للبكاء مره اخري فهي لا تدري انه حقير وطعن شرفها هي وعمه ايضا الذي اعتبره ابننا اخر له
ناهد وهي تبتعد وتجذب يده للخارج : يلا معايا ومش عايز اسمع ولا كلمه انا عمله عشاء معتبر وانت بقه صالح الهانم دي مع اني عارفه اول ما تشوفك منهار كده هتصعب عليها و تحن علطول ، يلا قدامي
اتجه معها للاعلى وهو لايعرف ماذا يقول لها ولا يدري رد فعل. الاخري التى لاتريد رؤية وجهه من الأساس
…………………………………..
عشقك لعنتي بقلم شروق مجدي
وصلت المركب المانيا نزل من زيدان هو وهي وادوارد فتحت عيونها بصدمه من فتاه ترقد له بغايه الجمال الساحر وهي سيليا اخته
احتضنها بقوه كبيره وظل يدور بها وهي تضحك بمرح
سيليا: وحشتني اوي يا ابيه اوووووووى
انزلها زيدان ونظر لها بحب وحنان: وانتي كمان يا روحي وحشاني اوي
مروان : مش يلا بينا الوقت مش في صالحنا
نورهان: لي مروان مخدش سيليا وسافر مصر طيران
ادوارد: الحمد لله انه معملش كده لانهم اكتشفه بسرعه اللعبه وكان زمانهم خطفوها منه
زيدان وهو يحتضن مروان : كفايه عليك كده الباقى بتعنا احنا شكرا ليك يا مروان انت تقدر ترجع عادي لمصر طيران محدش عارفك منهم
مروان : انا لايمكن ابعد عن سيليا الا لما توصل لبر الامان وعمره ما هيكون في بر امان طول مانت وهو ماشين في طريقكم ده ، على العموم انا معاكم وخلاص طول ما هي معاكم
تنهد زيدان ونظر لنور بصمت وذهب الجميع الى مكان بعيد داخل الاشجار الى الذي لا يعرف زيدان غيرها
ولكن توقف زيدان وقال : خليكم هنا انا ثواني وراجع
ادوارد: على فين روني مستنينا في بيت قريب من هنا رايح انت فين
زيدان: هعمل مكالمه وجي من المكان الى هناك ده وابتعد عنهم تحت نظرت القلق من كل منهم
وقف في مكان يوجد به هاتف واتصل على شخص
ادهم ببرود فهو يعرف من المتصل : الوو
زيدان ببرود شديد: اوعي تفتكر اني محتاج لك انت عارف كويس اني اقدر اتصرف لكن
ادهم ببرود: لكن اي
زيدان وهو يفرق انفه بيده : محتاج منك حاجه تاني
…………………………………..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقك لعنتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى