روايات

رواية عشقت طالبتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء الحادي والعشرون

رواية عشقت طالبتي البارت الحادي والعشرون

رواية عشقت طالبتي
رواية عشقت طالبتي

رواية عشقت طالبتي الحلقة الحادية والعشرون

– حمزة و هو يجذبها اليه لترتطم في صدره العريض : قولي يا هند بقيتي ايه
– هند بدموع : بقيت بحبك يا حمزة بحبك
– حمزة بصدمة : ايه بجد بقيتي بتحبيني
– هند بدموع : أيوة و ما اعرفش ليه و امتي و لا حتي ازاي يا حمزة
– حمزة : دلوقتي بس حبتيني يا هند دلوقتي بعد ايه
– هند و هي غير مصدقة لما تسمع : يعني ايه
– حمزة بابتسامة سخرية : يعني الانسان كده ما بيحسش بقيمة الحاجة غير لما بتروح من ايدو بقلم نوران وليد
– هند بدموع : بمعني
– حمزة : بمعني انا زمان كنت كل الطالبه منك انك تديني فرصة بس علشان أبين ليكي حبي ليكي لكن انتي عملتي ايه سبتيني و ما كنتيش حاسة حتي بيا يا هند و انا للاسف دلوقتي بقيت مش حاسس ناحيتك باي حاجة
– هند ببكاء : طلقني يا حمزة
– حمزة: بمزاجي يا هند طلاقك و وجودك معايا هيبقي بمزاجي
– هند : هتفضل مع واحده مش عاوزك.
– حمزة و هو يتجه الي غرفة الملابس و انتي من امتي عوزتيني
ظلت تبكي بحرقة خرج من الغرفة بعدما ارتدي بدلته السوداء و قميصه الأسود و خرج وجدها جالسه تبكي علي الفراش تألم لرويتها كذلك

 

 

 

– حمزة : انا في ضيوف جاين ليا تحت مش عاوزك تنزلي من الاوضة
– هند : لا رد
– حمزة : سامعه يا هند
– هند بدموع و هي تقترب منه : ليه مش تخليها تشوف مراتك او حتي تفرجها علي الاوضة بتاعتها هنا الهتسكن فيها مكاني
– حمزة و هو يحاول كتم ضحكاته : لا ما تقلقيش هي عارفة الفيلا هنا من قبلك انا هنزل
خرج و اغلق باب الغرفة خلفه و قال محدثا نفسه
– معلش يا هند حتي لو لسه بحبك لازم اتأكد من حبك ده ليا حقيقي و لا لا ممكن يكون مجرد احساس بالذنب
اما في الداخل بقلم نوران وليد
– هند بتحدي : ماشي ماشي يا حمزة بقي كده طيب انا هوريك و الله ماشي مش انت هتجيبها لحد هنا عندي طيب انا هوريك هعمل فيها ايه و فيك انت كمان يا ابن الجارحي
قامت و دخلت اوضة الملابس وجدت حمزة جلب لها العديد من الملابس وجدت فستان احمر ضيق للغاية و طويل اردتدته و كانت غاية في الجمال و رفعت شعرها الطويل ديل حصان و انزلت خصلتين منه و وضعت الروج الأحمر و بعد مساحيق المكياج الخفيفة التي أظهرت جمالها
– هند هي تنظر في المرأه : ايه القمر ده يا بنت يا هند و الله لاجننك يا حمزة و اخيلك تندم ندم عمرك بجد بقي
هبطت هند الي اسفل و لم تجده سألت احدي الخادمات
– هند : هو فين حمزة
– احد الخادمات : بره يا هانم مع ضيوفه في الجنينه
وقفت علي باب الجنينه و كانت رايحة ناحيتهم لقيت حمزة واقف و حواليه رجاله كتير حطت ايدها علي شعرها و بصت علي الفستان بتاعها و جريت لجوا في الوقت ده حمزة كان شافها استأذن و دخل يجري الفيلا
لسه رايحة ناحية السلم ساحبها من ايديها بغضب
– حمزة بغضب : يا هند الك*لب انا مش قولت جايلي ضيوف ايه المنزلك بالشكل ده يا حي*وانة انتي
– هند بخوف و توتر : و الله يا حمزة انا كنت فاكرة انك واحدك انت و حبيبت القلب البتكلمها ما كنتش اعرف ان معاك رجاله
– حمزة و هو لا يستطيع التحكم في غضبه: عاوزة حمزة القديم يرجع تاني يا هند بتتحديني يعني بقلم نوران وليد
– هند : ما عاش و لا كان اليتحداك يا كبير انا بس كنت عاوزة ..
– حمزة : عاوزة ايه انطقي

 

 

– هند بتوتر: كنت عاوزة اوريك الفستان … صح أيوة هو كده انا كنت عاوزة اوريك الفستان
– حمزة بابتسامة جذابة و هو ينظر الي الفستان : بصراحة هياكل منك حته بس ده ما يمنعش اني مش هرحمك يا هند علشان منبه ان ما فيش نزول صح و لا لا
– هند و هي تبتلع ريقها بصعوبة : صح
قاطع حديثهم دخول مروة
– مروة : حمزة بيه الناس بتسال عليك
توقفت علي الحديث عندما وجدت حمزة مقترب من هند
– حمزة و هو ينظر اليها : ماشي يا مروة روحي و انا جاي وراكي
– هند : بهمس هي دي مروة
– حمزة بابتسامة فلقد سمعها : روحي و انا جاي وراكي يا مروة
– مروة بغيظ و هي تنظر بحقد الي هند : تمام
و خرجت فعاود حمزة النظر الي هند
– حمزة بابتسامة جذابة : اطلعي غيري الفستان ده و انا هخلص عشا و أتمم الثفقة دي و هطلعلك علشان ليا معاكي حساب تاني
– هند و هي تضع يدها في وسطها: يسلام يا اخويا يعني حلال عليها و حرام عليا
– حمزة و هو يرفع حاجبه : ايه
– هند : السلعوة بتاعتك ما هي لابسه مني جيب مبينه رجلها يا اخويا و لا انت بس بتحب تتحكم فيا انا
– حمزة و هو يجذبها من ذراعها : انا ليا انا احكم عليكي انتي علشان انتي مراتي و بعدين انتي محجبه و لا نسيتي و الشدني ليكي في الأول قبل كل شئ أخلاقك و حجابك يا هند
– هند و هي تشعر بالخجل : انا هطلع اوضتي اغير
____________
في مكان بالخارج
– والد هند : خير يا محمد قولت انك عاوز تشوفني يا ابني و برا
– محمد : أيوة يا بابا انا كنت عاوزك تيجي تتقدم بكرة معايا لواحده
– والد هند : طيب ليه ما جتش عند اختك يا ابني و اتكلمت معايا
– محمد بغضب : ما تقولش عليها اختي لو سمحت
– والد هند : يا ابني انتوا ما لكوش غير بعض بعدي و بعدين يعني اختك اتجوزت حتي لو مش بالطريقة الاحنا كنا بنحلم بيها بس اتجوزت و جوزها هو الغلطان مش هي

 

 

– محمد : انت بتبرر الغلط ليها ليه
– والد هند : انا مش برر غلط انا عاوزة افهمك يا ابني ان انتوا اخوات و معزتكم واحده عندي
– محمد: ماشي يا بابا ممكن بس نتكلم في الموضوع الجاين علشانه
– والد هند : طيب يا ابني ما قولتليش مين هي العروسة ندي برضو
– محمد : لا حلا
– والد هند : يا زين ما اخترت يا ابني دي أدب و جمال
– محمد : طيب حيس انت موافق ممكن نعدي عليهم النهاردة و نتفق معاهم
– والد هند : يا ابني و ليه الاستعجال بس
– محمد : يلا بس يا بابا و انا هفهمك كل حاجة في الطريق
بعد فترة اتصل محمد بحلا و أخبرها انهم في طريقهم إليهم و وصلوا الي منزل حلا
– حلا اهلا بيكم شرفتونا لحظة انادي ماما
و ما ان دخلت والدة حلا
– والد حلا : اهلا نورتونا
– والد هند بصدمة : زينب
-والدة حلا بصدمة : منصور
– والد هند : الجوازة دي استحالة تتم ……
هنزل فصل تاني بليل بس علي حسب التفاعل و شكرا علي دعمكم و تفاعلكم ❤❤❤
يا تري ايه الهيحصل ….و تفتكروا دي مين

 يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت طالبتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى