روايات

رواية عاشق مرام الفصل الثامن 8 بقلم آلاء حجاج

رواية عاشق مرام الفصل الثامن 8 بقلم آلاء حجاج

رواية عاشق مرام الجزء الثامن

رواية عاشق مرام البارت الثامن

رواية عاشق مرام الحلقة الثامنة

*زياد هوا عمر بس انا غيرت الاسم ”
مريم بخوف: هوا انت
كريم بابتسامه خبيثه: ازيك يا مريم
” كريم اكبر من مريم بسنه كانت بتحبه اوووى بس هوا كان بيستغلها حاول فمره يت*حرش فيها بس اخوها أنقذها ”
مريم بخوف محاوله اخفاؤه : ابعد ايدك دى
كريم : ولو ما بعدتش
مريم بصراخ : ابعد بقولك
سمع زياد صوت صراخ مريم فاتجه إلى داخل الكليه
كريم كان جاى يتكلم ولكن قاطعه ضربه من زياد
زياد بغضب : انت بأقرب منها لي ياروح امك ونزل عليه ضرب
ولكن الناس بعدوه عنه
زياد مسك ايد مرام وشدها بعنف لحد ماركبوا العربيه
مريم بعياط : هدى السرعه يا زياد
زياد كان غاضب جدا
مريم بعياط : ارجوك يا زياد وحطت ايديها على ودانها وكأنها تعرضت لهذا الموقف من قبل
مرام بانهيار: كفايه ارجوووك وققف
وقف زياد العربية وبصلها وحاول يهديها وبعد ماهديت
زياد : ممكن تحكيلى مين ده واي اللى خلاه مسك ايديك
مريم بتعب : ارجوك روحنى
زياد بإصرار: فى اي يمريم مين ده
تعبت مريم من كلامه ففتحت الباب وهمت على النزول ولكن مسكها زياد وقال :خلاص أهدى مش هتكلم
اوصلها زياد إلى البيت ورنت مريم باب الشقه
مرام فتحت الباب
مرام بخضه : مالك يمريم
دخلت مريم بدون أن تتكلم بأى شىء
قلقت عليها مرام فاتصلت على محمد لتخبره
مرام بدموع : الحق يا محمد مريم تعبانه اوي وباين عليها انهيا معيطه
محمد : تب اقفلى وانا جاى أنهوا
فى خروج محمد قابله زياد
زياد : معلش يا محمد عاوزك فى موضوع
محمد باستعجال : معلش يا زياد بعدين
ذهب محمد إلى البيت ودخل إلى غرفه أخته
محمد بحنان : مالك يا مريم
مريم اتركت فى حضنه وبتعيط :رجع تانى شوفته النهارده لولا زياد كان وقعدت تعيط
حضنها محمد وقعد يطبطب عليها وقال: متخافيش انا جمبك وعرى ما فى حاجه هتحصلك أهدى كده وانا هخلص من الموضوع ده وقال بمرح : يعنى مرام جايبانى على ملا وشى عشان كده
مريم بابتسامه حزن : معلش لو قطعتك عن شغلك
ضربها محمد بخفه : بطلة هزار انتى تعملى اللى انتى عاوزاه يلا يستى جبتلك حاجه حلوه ليكى انتى ومرام ولما اجى نتكلم بليل
ذهب محمد إلى الشغل
* محمد وزياد بقا عندهم شركه كبيره نسبيا .
محمد للسكرتيره : ناديلى زياد
السكرتيره : حاضر يا فندم
ذهبت السكرتيره لتنادى على زياد
وذهب زياد إلى محمد
محمد : اي يسطا كنت عاوز اي معلش اصل اختى كانت تعبانه
زياد بلهفه : مالها هيا كويسه
محمد باستغراب شويه:اه الحمد لله
كنت عاوز اي قبل ما امشى
زياد : احم كنت عاوزك فى موضوع كده
محمد :اي يابنى ماتقول
زياد: النهارده فى الكليه فى حد مسك ايد مريم وهيا عيطت ومش بس كده لما ركبنا انهارت بمجرد انى زودت السرعه
تنهد محمد وبدأ له بمقص موضوع مريم وكريم
فلاااااااااااااش بااااااااااااااااك
مريم بحب وكسوف : وانا كمان
كريم: وانتى كمان اي
مريم بكسوف اكتر : وانا كمان بحبك
وبعد اعتراف من مريم إلى كريم بحبها ذهلت إلى البيت وقضت على أخيها ما حدث واستيقظت اليوم التالي وفتحت الهاتف ولكن انصدمت عندما رأت اعترافها بحبها منتشر على صفحه الجامعه وبدأت في البكاء بعد أن علمت أنه لم بحبها وانه كان مجرد اتفاق على أن يوقعها فى حبه *زياد هوا عمر بس انا اتطلغبت ”
مريم بخوف: هوا انت
كريم بابتسامه خبيثه: ازيك يا مريم
” كريم اكبر من مريم بسنه كانت بتحبه اوووى بس هوا كان بيستغلها حاول فمره يت*حرش فيها بس اخوها أنقذها ”
مريم بخوف محاوله اخفاؤه : ابعد ايدك دى
كريم : ولو ما بعدتش
مريم بصراخ : ابعد بقولك
سمع زياد صوت صراخ مريم فاتجه إلى داخل الكليه
كريم كان جاى يتكلم ولكن قاطعه ضربه من زياد
زياد بغضب : انت بأقرب منها لي ياروح امك ونزل عليه ضرب
ولكن الناس بعدوه عنه
زياد مسك ايد مرام وشدها بعنف لحد ماركبوا العربيه
مريم بعياط : هدى السرعه يا زياد
زياد كان غاضب جدا
مريم بعياط : ارجوك يا زياد وحطت ايديها على ودانها وكأنها تعرضت لهذا الموقف من قبل
مرام بانهيار: كفايه ارجوووك وققف
وقف زياد العربية وبصلها وحاول يهديها وبعد ماهديت
زياد : ممكن تحكيلى مين ده واي اللى خلاه مسك ايديك
مريم بتعب : ارجوك روحنى
زياد بإصرار: فى اي يمريم مين ده
تعبت مريم من كلامه ففتحت الباب وهمت على النزول ولكن مسكها زياد وقال :خلاص أهدى مش هتكلم
اوصلها زياد إلى البيت ورنت مريم باب الشقه
مرام فتحت الباب
مرام بخضه : مالك يمريم
دخلت مريم بدون أن تتكلم بأى شىء
قلقت عليها مرام فاتصلت على محمد لتخبره
مرام بدموع : الحق يا محمد مريم تعبانه اوي وباين عليها انهيا معيطه
محمد : تب اقفلى وانا جاى أنهوا
فى خروج محمد قابله زياد
زياد : معلش يا محمد عاوزك فى موضوع
محمد باستعجال : معلش يا زياد بعدين
ذهب محمد إلى البيت ودخل إلى غرفه أخته
محمد بحنان : مالك يا مريم
مريم اتركت فى حضنه وبتعيط :رجع تانى شوفته النهارده لولا زياد كان وقعدت تعيط
حضنها محمد وقعد يطبطب عليها وقال: متخافيش انا جمبك وعرى ما فى حاجه هتحصلك أهدى كده وانا هخلص من الموضوع ده وقال بمرح : يعنى مرام جايبانى على ملا وشى عشان كده
مريم بابتسامه حزن : معلش لو قطعتك عن شغلك
ضربها محمد بخفه : بطلة هزار انتى تعملى اللى انتى عاوزاه يلا يستى جبتلك حاجه حلوه ليكى انتى ومرام ولما اجى نتكلم بليل
ذهب محمد إلى الشغل
* محمد وزياد بقا عندهم شركه كبيره نسبيا .
محمد للسكرتيره : ناديلى زياد
السكرتيره : حاضر يا فندم
ذهبت السكرتيره لتنادى على زياد
وذهب زياد إلى محمد
محمد : اي يسطا كنت عاوز اي معلش اصل اختى كانت تعبانه
زياد بلهفه : مالها هيا كويسه
محمد باستغراب شويه:اه الحمد لله
كنت عاوز اي قبل ما امشى
زياد : احم كنت عاوزك فى موضوع كده
محمد :اي يابنى ماتقول
زياد: النهارده فى الكليه فى حد مسك ايد مريم وهيا عيطت ومش بس كده لما ركبنا انهارت بمجرد انى زودت السرعه
تنهد محمد وبدأ له بمقص موضوع مريم وكريم
فلاااااااااااااش بااااااااااااااااك
مريم بحب وكسوف : وانا كمان
كريم: وانتى كمان اي
مريم بكسوف اكتر : وانا كمان بحبك
وبعد اعتراف من مريم إلى كريم بحبها ذهلت إلى البيت وقضت على أخيها ما حدث واستيقظت اليوم التالي وفتحت الهاتف ولكن انصدمت عندما رأت اعترافها بحبها منتشر على صفحه الجامعه وبدأت في البكاء بعد أن علمت أنه لم بحبها وانه كان مجرد اتفاق على أن يوقعها فى حبه ولم يتوقف عن هذا فقط بل حاول التحرش بها حتى جاء يوم
مريم كانت فى الكليه
كريم لمريم : مريم انا عاوزك فى موضوع
مريم تجاهلت كلامه
كريم بغضب : مريم الفكره انا بكلمك
مريم بصتله بنفاذ صبر : عاوز اي مش كفايه اللى حصل بسببك
كريم : عاوزك فى موضوع بس مش هينفع هنا هستناكى عند الشجره اللى ورا الجامعه
خافت مريم كثيرا ولكن قررت الذهاب
مريم : نعم
كريم بيقرب منها : مريم انا بحبك
مريم بدأت تخاف : ابعد يا كريم
ولكن لم يهتم بها كريم
مريم : بقلك ابعد وحاولت الهروب ولكن كان هوا اقوى منها ومسكها من ايديها بغضب: انتى لي شايفه نفسك كده انتى اصلا متتحبيش انتى تحمدى ربنا انى فكرت ابصلك
وقتها ذقته مريم بغضب : انا مش شايفه نفسي دي اسمها ثقه واللى انا متاكده انهيا مش عندك كمان انتى المفروض افرح انى بصتلك اصلا انا مش عارفه كانت دماغى فين وانا بفكر فيك بفكر في واحد قذر وبيحاول يوقع البنات وبس
مسك كريم ايديها بغضب وحاول التحرش بها ولكن أنقذها أخيها محمد فضل يضرب محمد فيه ومريم كانت بتعيط : ابعد عنه يا محمد فيموت ولكن لم يستمع إليها محمد مريم بانهيار وحطت يدها على ودنها كفايه بقا كفايه ارجوك بعد محمد عنه وذهب إليها إلى أن وصل عندها حتى وقعت فاقده الوعى حملها أخيها وذهب بنا إلى المستشفى حتى اخربته الدكتوره أن عندها انهيار عصبى ويجب عليها الراحه
وبعد مرور على هذه الحادثه دخلت مريم فى اكتئاب ولكن بفضل أخيها خرجت منه ورجعت إلى حياتها ولن لم تروح الجامعه
عوده الفلاااااااااااش بااااااااااااااااك
زياد بحزن وغضب : انا هخليه اذاى يعمل كده فى وحده ورحمه امى لهندمه
محمد بابتسامه: شكراً يا زياد انك وصلتها
زياد بابتسامه: بالعفو يا صحبى
اه بقلك سما جت
محمد بضيق : اه وانا مالى
زياد: خد بالك عشان انا واخد بالى انهيا معجبه بيك
محمد بضيق : لولا أنها شاطره انا كنت طردتها وكمل بحب انا اصلا مش شايف غير هيا واحده بس مرامىى
زياد بغمزه : ايوه بقا 😉
محمد : بره يلا ده انت غلس
خرج زياد وجرى مكالمه وعاد إلى الشغل
فى الليل عاد محمد إلى البيت وتكلم مع أخته وطمنها انهو تصرف
هدى إلى محمد:بقلك اي يحبيبى
محمد : ايوه يا امى
هدى : احنا بكره هنروح كمان يومين وهننزل بكره نشترى كام طقم كده هز راس محمد بايجاب فكملت هدى انا ومريم لخالتك نطمن عليها ونقعد معاها يومين وبصت على مرام ولو مرام عاوزه تيجي معانا تيجى نشترى كام طقم وتيجى معنا
مرام بابتسامه: لا يماما انا هفضل هنا مع جوزى بس هاجر معاكوا وانتوا خارجين بكره
محمد : احلى كلمه جوزى دي وحملها
مرام بخضه : بتعمل اي
محمد لامه : معلش ياما عاوز مراتى فى كلمتين انكسفت مرام وخبت وشها فى حضنه ودخل محمد إلى الاوضه مرام بكسوف :ينفع اللى قولتو ده
محمد : وانا قلت اي مش انتى مراتى
مرام : بس ولكن قاطعها محمد يقبله منه تعبر عن حبه الشديد لها و ………..
……………………..
فى صباح يوم جديد استيقظت مرام وفطرت هيا وزوجها وذهب محمد إلى الشغل
هدى :يلا يمرام عشان نلحق
مرام : حاضر يماما يلا
وذهبو جميعا إلى المول وبعد الانتهاء
مرام : ماما عاوزه اروح لمحمد عاوزه اعمله مفاجاه
هدى : تب روحى ومتتاخريش اه وقوليله ميتاخرش بليل
مرام :حاضر فرحت مرام لأنها ستشاهد زوجها فى العمل
ذهبت مرام إلى الشركه
مرام للسكرتيره: لو سمحتى هوا فين مكتب محمد
بصت إليها السكرتيره من فوق لتحت باستعزاء وقالت : الدور الثالث المكتب على اليمين
استغربت مرام من نظراتها ولكن لم تهتم
ذهبت إلى ناحيه المكتب فلم تكن السكرتيره موجوده فقررت الدخول على طول وعندما.دهلت انصدمت من ما رأته
مرام بصدمه ودموع : م محمد …….. طلقنى
محمد : مرام أهدى انا هفهمك
وخرجت بره الشركه بأكملها ودموعها تتساقط ولكن وقفت عندما رأت أن غربيه ستضربها
محمد بصراخ : مرااااااااام

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عاشق مرام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى