روايات

رواية ظننا انه باب الامل الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك ناصر

رواية ظننا انه باب الامل الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك ناصر

رواية ظننا انه باب الامل الجزء السابع عشر

رواية ظننا انه باب الامل البارت السابع عشر

رواية ظننا انه باب الامل الحلقة السابعة عشر

♡بليل♡
كيان كانت بتاخد شاور وتليفونها بره بيرن..
جاسر لمروة: ردت عليكي..
مروة: لا يا جاسر بيه مش بترد..
بعد خمس دقايق..
مروة: اهي بترن.. الو يا كيان هانم..
كيان: الو يا مروة كنتي بتتصلي بيا!
مروة: ايوة يا كيان هانم جاسر بيه وكلنا مستنيين حضرتك
في المطعم بتاع الفندق..
كيان: تمام عشر دقايق بالظبط وهكون عندكم.. وقفلت
كيان حضرت نفسها وكانت لابسه دريس ازرق رقيق وكعب
ابيض وعملت شعرها كحكه فوضويه ومحطتش اي ميكب
ونزلت..
في المطعم..
كان جاسر وعدي واحمد ومروة قاعدين مستنين كيان لحد ما
سمعوا صوت كعبها اللي رن في المكان لف جاسر يشوفها
وسرح في جمالها ورقتها وحس بضربات قلبو اللي بتتسارع
بقوه..
كيان قربت وقعدت بهدوء على الكرسي بين مروة واحمد..
كيان: مساء الخير يا شباب..
احمد بمرح: مساء النور يا قمر..
كيان ابتسمت بخفه..
جاسر والباقي: مساء الخير..
عدي: هتطلبوا ايه!
جاسر وكيان في صوت واحد: مارجريتا..
الاتنين بصوا لبعض وكلهم بصلهم بتعجب وضحكوا..
كيان: احم بيتزا مارجريتا..
مروة: تمام وانا زيهم..
عدي طلب الاكل وطبعا باللغه الايطاليه..
بعد ربع ساعه تقريبا..
كيان وهي بتقوم بهدوء: عن اذنكم هروح الحمام..
جاسر: تمام..
راحت كيان الحمام خلص ولسه هتطلع لقت ورقه اودام الباب
مكتوب عليها كيان وطت جبتها وفتحتها وكان مكتوب فيها:
(انتبهي ايها الكيان فمن المحتمل تكون هذه اخر ثفقه لكي D)
كيان حست بخوف ورعب شديد في اللحظه دي والورقه
وقعت من اديها واديها.. بعدين نزلت تجيبها تاني وكرمشتها
في اديها وخرجت..
خرجت قعدت مكانها معاهم وكان وشها مخطوف..
جاسر بتساؤل: مالك يا كيان في حاجه..
كيان:… لا رد
جاسر: كيان..
كيان بانتباه: ها
جاسر: روحتي فين.. في حاجه حصلت؟!
كيان: لا مفيش.. انا هطلع اتمشي بره شوية..
عدي وهو بيقوم: تمام وانا هروح اجيب قهوه حد عايز..
مروة: انا جايه معاك يا عدي بيه..
عدي: بلاش بيه بقا بره الشغل تعالي يالا.. مروه وعدي راحوا
يجيبوا قهوه واحمد طلع يرد على الفون وكيان خرجت..
♡♡عند كيان ♡♡
كانت ماشيه وفي اديها الورقه وبتاخد نفس عميق وبتفكر في
الرساله دي ومين D ده.. وفجأه وهي ماشيه ايد اتحطت
على كتفها شهقت بخضه ولفت وراها واتفاجأت ب…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ظننا انه باب الامل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!