روايات

رواية ظننا انه باب الامل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ملك ناصر

رواية ظننا انه باب الامل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ملك ناصر

رواية ظننا انه باب الامل الجزء الثاني والعشرون

رواية ظننا انه باب الامل البارت الثاني والعشرون

رواية ظننا انه باب الامل الحلقة الثانية والعشرون

فلاش باك&
في غرفه العمل.يات..
الدكتور:(لا يوجد امل سنفقدها )
وفجاه نبضها رجع تاني وفتحت كيان عنيها..
الكل بص لبعض بصدمه ممزوجه بفرحه..
الدكتور:(سيدتي هل انتى بخير..هل تسمعينني)
كيان هزت راسها بنعم والدكتور اتنهد بارتياح..
كيان بتعب:(هل يمكنني ان اطلب منك طلب )
الدكتور:(بالطبع)
كيان:(اريد ان تقول للجميع اننى فقدت الذاكره)
الدكتور بصدمه:(لا..لا يمكن هذه مسؤليه كبيره)
كيان برجاء:(ارجوك لا ترفض انا بحاجه الى ذلك ستقول
فقدت انني فقدت الذاكره واحتمال ان استعيدها قرب حسنا)
الدكتور بتفكير:(حسنا ولكن سيكون ذلك تحت مسؤليتك اذا علم احد )
كيان بابتسامه شكر:(اشكرك.. وكملت بقلق.. جاسر.. هل جاسر بخير)
الدكتور:(هل تقصدين المريض الذي كان معك )
كيان بلهفه:(نعم)
الدكتور:(انه بخير على ما اعتقد)
كيان اتنهدت بارتياح وسكتت.. بس نامت تانى من كتر التعب..
باك&
♡بعد يومين ♡
كانت كيان واقفه جمب سرير الاوضه اللي في المستشفى
وبتلم حاجتها وجميها مروة..
كيان: بقولك يا… انتي قولتيلي اسمك ايه؟!
مروة بحزن لانها كانت بتحب كيان: اسمي مروة يا كيان
هانم..
كيان: اه تمام يا ميرو.. جاسر والباقي لسه مجوش..
مروة: لا لسه هما جايين على الساعه عشره يعني بعد عشر
دقايق تقريبا وهنكون في المطار الساعه حداشر..
كيان: تمام.. وقعدت على السرير بتعب لانها لسه تعبانه من
اسر الجروح والكسر اللي في دراعها الشمال..
مروة: انتي كويسه يا كيان هانم..
كيان: ايوة ايوة كويسه متقلقيش..
الباب اتفتح ودخل جاسر..
جاسر بابتسامه: صباح الخير..
كيان: صباح النور..
جاسر: ايه جاهزه
كيان: امممم جاهزه..
جاسر: تمام يالا بينا..
جاسر قرب من كيان وسندها ومروة خدت الشنطه ونزلت..
كيان بخجل: على فكره انا ممكن امشي لوحدي..
جاسر: هتمشي ازاي وايدك مكسورة..
كيان: ليه هو انا بمشي بأيدي وانا معرفش..
جاسر: بطلي لماضه يا كيان وبعدين مش انا جوزك مكسوفه ليه بقا..
كيان: ها.. اه اه
جاسر سندها لحد تحت ودخلها العربيه..
كيان: احنا هنركب لوحدنا؟!
جاسر: ايوة الباقي هيجي مع السواق ومعاهم الشنط..
كيان: ماشي..
.. بعد نص ساعه..
كيان بملل: اوف انا زهقانه
جاسر: معليش قربنا نوصل اهو..
كيان: جاسر
جاسر:نعم
كيان: احكيلي عننا شوية..
جاسر بتوتر: ها
كيان: بقولك احكيلي عننا شوية يعني اتعرفنا ازاي اتجوزنا
من امتى كده يعني..
جاسر بارتباك: اتعرفنا في الشركه..
كيان: هو انا بشتغل؟!
جاسر: اه..
كيان: اممم وبقالنا اد ايه متجوزين بقا..
جاسر مش عارف يقول ايه فقرر يقول اي حاجه: شهرين..
كيان: اممم ده كان من قريب بقا.. طب احنا عايشين فين
جاسر بتفكير: في…. في القصر بتاعي قصر الجارحي
كيان: ايه ده مش لينا فيلا لوحدنا..
جاسر: لا عايشين مع عيلتي..
كيان: اممم حلو..
جاسر وقف عند محطه بنزين..
كيان: وقفت ليه..
جاسر: العربيه محتاجه بنزين.. استني هنا عقبال ما ارجع..
كيان: طب ممكن ادخل اجيب حاجه من الماركت..
جاسر: طيب هاجي معاكي ونزل وفتحلها العربيه ومسك
اديها الصغيره الناعمه ودخلوا الماركت..
كيان اشترت حاجات كتير وكان جاسر مستغرب
جاسر: انتي هتاكلي كل دول لوحدك يا كيان؟!
كيان: اه في حاجه
جاسر: لا يا حبيبتي براحتك..
كيان اتصدمت من كلمه حبيبتي وحست بدقات قلبها اللي
بقت سريعه جدا وكذلك جاسر اللي استغرب نفسو واتصدم
من كلمه حبيبتي اللي طلعت من قلبو..
جاسر بتهرب: ايه رأيك تجيبي الشيبسي ده..
كيان بعدم انتباه: لا مش بحب الشيبسي اللي بالبربكيو..
جاسر باستغراب: وانتى عرفتي منين انك مش بتحبيه؟!
كيان بارتباك وتلعبك: عش.. عشان يعني.. حسيت اني مش
بحبو اصلي شكلو مش لطيف خالص..
جاسر بشك: اااه شكلو.. تمام..
تليفون جاسر رن
جاسر: ايه يا عدي
عدي: ايه يابني فينك احنا قربنا نوصل المطار
جاسر: انا كنت بحط بنزين للعربيه اهو وجاي..
عدي: تمام متتأخرش انت ومراتك ههههه
جاسر: اقفل يا عدي احسنلك.. وقفل في وشو السكه..
_______________
بعد وقت كانوا في الطياره وكيان غمضت عنيها تحاول تنام
علشان ميجلهاش الرهاب بتاع الطياره وبالفعل اول ماطلعت
الطيارة نامت ومحستش بأي حاجه غير وهي في العربيه..
صحيت كيان من النوم وقالت بصوت نايم: جاسر..
فتحت عيونها براحه لقت انها في عربيه وقاعده في الكنبه
اللي وراه وحاطه راسها على كتف جاسر.. واحمد وعدي
قاعدين اودام وكان احمد بيسوق اللي بيسوق..
بعدت بسرعه عنو: ا. احنا فين وانا ازاي نزلت من الطيارة..
احمد بضحك مكتوم: جوزك كتر خيروا شالك لما الطياره
وصلت وركبك العربيه..
كيان حست باحراج وخجل شديد وحست للحظه انها غلطت
لما كدبت على جاسر..
بصت لاحمد بغيظ من المرايه وسكتت…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ظننا انه باب الامل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى