روايات

رواية طفله اليزيد الفصل الثاني 2 بقلم ريتال أحمد

رواية طفله اليزيد الفصل الثاني 2 بقلم ريتال أحمد

رواية طفله اليزيد البارت الثاني

رواية طفله اليزيد الجزء الثاني

طفله اليزيد
طفله اليزيد

رواية طفله اليزيد الحلقة الثانية

تاني يوم كان قاعد مدحد مع يزيد و الجد محمد في بيت مدحد في انتظار الماذون أما سوسن ولين ف مجوش اصلا …يزيد بص في ساعتوا بضيق :الماذون اتاخر كده ليه ؟؟
مدحد قام وقف : اهو وصل سيدنا الشيخ ..
الماذون قعد وقام مدحد ينادي على ارسلين الي كانت واقفه قدام المرايه لابسه فستان ابيض سنبل اوي وحلو اوي بتبص على نفسها وهيا زعلانه اوي ومسحت دمعه نزلت منها بقوه وقالت : يا انا يا بتاع البنات ده و والله لطلعوا عليه زي ما اتجوزتوا غصب عني كده ….قطع كلامها خبط مدحد على الباب ف خرجت و نزلت معاه …قعدت و مبصش عليها يزيد حتى ..
الجد محمد في سرو : ما شاء الله تبارك الله ابتسم ابتسامه جانبيه هتغيروا شكلها كده ..
قعد الماذون وكتبت الكتاب وخلص وقام يزيد بسرعه : يلا هسبقم على السيارة..مشي يزيد وقالت ارسلين بضيق في نفسها : ده ايه الغرور ده هوا حضرتوا مبصش عليا حتى الي هوا ليه ان شاء الله يعني ؟؟
الجد محمد : يلا يا عروسه اتفضلي ..
بصت ارسلين على والدها الي مسلمش عليها حتى عملها باي باي وبس و اتحركوا وركبوا العربيه …
في العربيه كان سايق يزيد وهوا متجاهلها تماما لحد ما بص على المرايه وشافها و تنح …
يزيد في نفسو : كل دي عمليات تجميل طبعا بلا قرف …بس مفيش حلاوه كده اوف …هتطلع عمليات تجميل طبعا ..
و وصلوا الفلا و نزلت قرب الجد محمد وهمس في ودن يزيد وقال : امسك ايدها اعمل ايه منظر علشان عمتك و بنتها ..
هز يزيد راسوا بضيق وقرب منها وشدها جامد ..
ارسلين بصراخ: اه في ايه يا حضرت ما براحه و ابعد كده …
يزيد بصدمه : حضرت و ابعت كده ؟!
بت اظبطي معايا علشان مزعلكيش مني ومسمعلكيش صوت انت فاهمه ..
ارسلين : جرا ايه يعنيا متسمعليش صوت الي هوا ليه ان شاء الله اكونش بتكلم في ودانك لسمح الله …
يزيد بصدمه وعيونوا احمرت بس قرب الجد بسرعه علشان عارف عصبيه حفيدو
الجد محمد : ايه بنتخانق من اول يوم كده وقدام الحراس أهدى كده علشان عمتك وبنتها قولنا و ادخل سلم واطلعوا غرفتكم
ارسلين بعند : وانا مش عاوزه اطلع معاه نفس الغرفه عاوزه غرفه لوحدي ..
يزيد بصبيه وفحيح مسك أيدها جامد وقربها منو : أقسم بالله لو سمعت ليكي صوت لمخليكي تتمني الموت انت فاهمه يبت انتي ؟!
ارسلين حست بخوف بس بصت بقوه ودخلوا الفلا ..
جوا كانت قاعده لين بحقد و سوسن قاعده بخبث وهما متحلفين ليها ..
الجد محمد : احم احم …
قامت سوسن و لين
سوسن قربت سلمت على محمد : بابا حبيبي نورت ..
وبصت على يزيد ومدت أيدها : مبارك حبيبي …وبصت على ارسلين بقرف بس اتصدمت من جمالها وقال بغيره شديده وحقد وهيا بتتكلم بقرف …
سوسن : مبروك ..
ارسلين بستغراب : بتتكلم كده ليه الوليه الي شبه البلياتشو دي ….الله يبارك فيكي ..
لين بحقد وغيره وقرف وقالت من غير ما تسلم : مبروك … وطلعت غرفتها …
ارسلين واقفه مستغربه…
يزيد : بعد اذنكم هنطلع ….
سوسن بخبث : ايه يا يزيد مش لما نتعرف على مراتك ؟؟
يزيد بحده : جدي هيعرفك مش فاضين احنا …وخد ارسلين وطلعوا…
واول ما دخلوا الجناح الخاص بيهم قال بحده وعصبيه وهوا بيزقها جامد
يزيد :
وووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفله اليزيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى