روايات

رواية طفلة العاصم الفصل الثلاثون 30 بقلم ندى أحمد

رواية طفلة العاصم الفصل الثلاثون 30 بقلم ندى أحمد

رواية طفلة العاصم الجزء الثلاثون

رواية طفلة العاصم البارت الثلاثون

رواية طفلة العاصم
رواية طفلة العاصم

رواية طفلة العاصم الحلقة الثلاثون

ثريا : بص بنفسك يا عاصم على شات المحروسة مع البيه
عاصم شاف الشات
عاصم ضحك بطريقة هستيرية جعلت ثريا ترتبك
عاصم : مكنتش اعرف يا مدام ثريا ان الكره يوصل بيكى انك تالفى شات من عندك و تعملى كل ده و انتى فى السن ده يا مدام ثريا
ثريا : انت بتكدب امك علشانها اخص عليك يا ابن بطنى
عاصم : انا نفسى افهم كل الكره ده هى مكنش لها ذنب
ثريا : اومال مين البت ديه كانت المفروض تبقى بدل بنتى هى السبب قضت على مستقبلها و فرحتها
عاصم : حور مكنش ليها ذنب
ثريا: يا انا يا عاصم يا البت ديه اختار

 

 

عاصم سكت
ثريا : بقى ديه اخرتها يا عاصم بتخسر امك علشانها
عاصم : انا مش هخسرك يا امى بس مينفعش المقارنة ديه انتى امى و هى مراتى
ثريا اخدت شنطتها و خرجت
عاصم بص على حور اللى عينيها مليانة دموع
عاصم اخدها فى حضنه : اهدى يا حور مالك اهدى
حور : كنت خايفة يا عاصم كنت خايفة تصدق
عاصم : انا اعرفك كويس يا حور انا اللى مربيكى انتى يا حور مش مراتى بس انتى بنتى كمان و اخاف عليكى من الهوا
حور فضلت ساكتة فى حضنه
عاصم : يلا تعالى نخرج نتغدى بره
حور : بلاش يا عاصم اقعد ارتاح ده يوم اجازتك تعالى نقعد نرتاح فى البيت
عاصم قرب من حور اكتر
عاصم : اصل لو قعدت فى البيت مش عارف هقدر امسك نفسى عليكى ولا لاء و انا صابر من بدرى
حور وشها احمر و اتكسفت جدا من كلام عاصم
حور : بقول اقوم احسن احضر الغذا و نتفرج على فيلم و نام
عاصم : ماشى يا قلبى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
فهد كان مستنى ندى تخلص شغل واقف بعربيته اول ما ندى خرجت راح وقف قدامها
ندى : اللهم طولك يا روح خير يا استاذ فهد
فهد : انا اسف انى بقف معاكى كتير بس انا بصراحة بقى عايز اقعد اتكلم معاكى
ندى : نتكلم فى ايه حضرتك مش فاهمة
فهد : انا …انا الصراحة معجب بيكى يا ندى
ندى : 😳
فهد : علشان كده عايز اخليكى تتعرفى عليا اكتر
ندى : انت فاكر علشان اللى حصلى انك سهل اخرج مع واحد ليه فاكر انى كده مش متربية
فهد : والله مش اقصد كده
ندى : ارجوك ابعد عن طريقى و انا مش هقدر أظلم حد معايا و مشيت
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

 

 

عاصم دخل المطبخ على حور
عاصم : اساعدك
حور : لاء شكرا ارتاح و انا قربت اخلص خمس دقائق و الأكل يكون جاهز
حور بتحاول تجيب الأطباق من فوق و مش طايلة
جيه من وراها و جاب الأطباق
عاصم لف حور و بقى وشها فى وشه و محسش بنفسه غير و هو يقبلها و يتمدى
و لم يلاحظ دموع حور و خوفها
فجأة عاصم …….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية طفلة العاصم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى