روايات

رواية صندوق الدمار الفصل الثاني 2 بقلم هاجر ابراهيم

رواية صندوق الدمار الفصل الثاني 2 بقلم هاجر ابراهيم

رواية صندوق الدمار البارت الثاني

رواية صندوق الدمار الجزء الثاني

رواية صندوق الدمار
رواية صندوق الدمار

رواية صندوق الدمار الحلقة الثانية

فهو دائما كان يقول
انها قبيحه ويقول فى نفسو كيف كنت ارها هكذا حقا انا غبى
مازن ببتسامه/ انتى معاكى كليه اى يا شمس
نور بصوت عالى /بصى شوفى كلب ده شعرو عامل ازى
تنظر شمس ولم ترى شئ تضحك لانها فهمت اختها عن ماذا
تتحدث وكانت تحاول ان تكتم هذه ضحكه من اجل ولدتها التى كانت تنظر لها
ادخلى اللعبى جوه يانور
حاضر ياماما هدخل اجيب العصير بتاعى ممن المطبخ واجى
دخلت نور الى مطبخ وجدت عصير الفرواله التى تحبه
نور بتصنع الحزن/ يلا بقا هتنازل عنك عشان شكولاته
ودخلت الى غرفه
وبعد ثوانى خرجت من غرفه وكانت ترقد عند اختها وهى ترقد يتقع العصير على مازن
مازن بصدمه وعصبيه /مش تخدى بالك
نور ببكاء /معلش مش كنت اقصد
وكان سوف يتحدث لتقاطعه سحر والدت شمس اى الا انتى عملتى ده يازفته
نور ببكاء /معلش ياماما كنت جاى اخلى شمس تحل المسأله بتاع المس وقع منى
سحر والدت شمس /طيب متعيطيش
لينظر لها مازن نظره حاده وكانت نور تبكى اكثر
تاخذها سحر فى حضنها وتضمها فهى لا تريد ان ترى بناتها
ان يبكى ابدا ف هى ك القطه التى تخاف على اطفالها
وتكون مثل الاسد اذا احد لمس بناتها هما كل حياتها ولا
تسمح ل احد ان يأذى بناتها ابدا وكانت دائما تعوض مكان
الاب حتى لا يشعرون بنقص وخاصه ابنتها نور فى لما ترى
والدها ابد توفى قبل ان تأتى الى هذا حياه
قامت سحر بمسح دموعها
سحر بهدوء /ادخلى ياحبيبتى الاوضه دلوقتي واختك
هتيجلك تشوفك عايزه ماشي
حاضر ياماما
وذهبت الى غرفه
سحر/ معلش يا مازن هات اما اغسلو بسرعه يبنى
مازن/ لا شكرا ياطنط فين بس تويلت
شمس فى نفسها /تويلت الله يرحم كنت بتشرب البيست فى قله
سحر /ادخل يمين هتلاقى قدامك
مازن ب ابتسام/ شكرا يطنط
يتجا نحو الحمام وكانت يدخل تزلق قدمه ليقع على ارض
يسمع الجميع صوت ليسرعو عندهو باقصى سرعه لتنظر
شمس كانت تكتم ضحكه ونظرت نظره خاصه مع ابتسامه وكأنها تقول تستحقها
نور بضحك /٠مش عارفه تقع ولا اى ياعمو
شمس تتصنع الحزن امام مامتها /اتفضل قوم اجبلك هدوم تانيه
مازن وكان يحاول ان يدارى الوجع /ولا اى حاجه انا همشى كده
سحر/ازى يابنى تمشى
مازن/هاجيلك بكره ياطنط عايز حاجه
سحر /لا يبنى خلى بالك من نفسك
وذهب مازن و دخلت شمس الى غرفتها
شمس وكان تضئ المصباح لتجد من يمسك يديها فى العتمه
شمس بصراخ /عاااااااااااااا……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صندوق الدمار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى