روايات

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أيات الرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أيات الرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء الحادي عشر

رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت الحادي عشر

صعيدي دمر لي حياتي
صعيدي دمر لي حياتي

رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة الحادية عشر

 اخر حاجه وقفنا عندها لما فهد قال لكنزى أن نهايتها قربت
……
نهال: مالك يا كنزى في أيه هو فهد قالك حاجه
كنزى: ايوه
نهال: قالك ايه
كنزي: قالى نهايتى قربت
نهال: ماتزعليش ياحبيبتي انا هتكلم معاه
كنزى: خلاص ماشي
نهال: ارتاحى انتى دلوقتي أو اقولك تعالى نتغدى كلنا مع بعض العيله كلها
كنزي: مش قادره
نهال: امسكى في أيدي وتعالى ننزل
نهال سندت كنزى ونزلتها
وقت الغداء
نهال طلبت من كنزى تقعد جنب فهد
كنزى: لا والنبي انا خايفه منه
نهال ماتخافيش يا قلبي دا جوزك
كنزي: جوزوه قرد
نهال: طب يلا ياقرد جنب جوزك
كنزى قعدت جنب فهد ومرعوبه منه
قاعدين على الغداء في امان الله وفجاه مريم قامت تجرى على الحمام مش طايقه ريحة الاكل
نهال قامت تشوفها
نهال: مالك يا مريم في ايه
مريم بتوتر : مفيش حاجه
نهال: مفيش ازاي وانتى شكلك تعبانه
مريم: قولتلك مفيش حاجه
فضلت مريم كل ماتشوف اكل يحصل معاها كده
نهال عشان دكتوره عرفت أن مريم حامل
وفاء كمان كان بيظهر عليها نفس الاعراض بس وفاء متزوجة
صقر: مالك يا وفاء
وفاء: تعبانه جوى
صقر: من ايه
وفاء: بطنى وعندى دوخه
صقر: ارتاحى وانا هكلم الدكتور
الدكتور كشف على وفاء وقال إنها حامل
وطبعا الجد طلب منه يكشف على مريم كمان
وطلعت هى كمان حامل
فهد: حامل ازاى يادكتور دى لسه بت بنوت
الدكتور:ازاي وهى حامل
فهد أجبر الدكتور يكشف عليها ٣مرات وكل مره تطلع نفس النتيجة
فهد بقى زى المجنون ومن اول قلم منه مريم اعترفت بكل حاجه
فهد: من مين يا بت الكلب
مريم: ععلاء
فهد: وانا عرفت زفت يعني
مريم : علاء ابن عمتي صفاء
فهد: عشان كده جايمه نايمه عندهم
ونفس اللى عمله في كنزى عمله فيها
وراح لعلاء ضربة وجابه حبسه معاها
نهال: عشان خاطري يا فهد بلاش تأذيها
فهد: قلبك عليها
نهال: ارجوك يا فهد عشان خاطري
فهد: مالكيش خاطر عندي
نهال: ابوس ايدك بلاش أذى
فهد: انتى اخر واحده تتكلم عن الاذي
نهال: دى اختك
فهد: من النهارده ماعرفهاش
نهال: ارجوك ماتقساش عليها افهم منها هى عملت كده ليه
فهد: افهم منها في مثل بيقول اكفى الجبره على فمها تطلع البت لامها
وهى صورتك التانيه
والد فهد : فهد ماتنساش أن دى امك
فهد: لو انت سامحتها انا عمري ما هسامحها
نهال: ليه يا فهد انا عارفه انى أخطأت في حقك انت واخواتك سامحني يافهد عشان خاطر ربنا
فهد: هههههههه
محمد: ايه اللي بيضحكك يا ولدي
فهد: هههههههه مش قادر اسامحك ايه نجوم السما اقرب ليكى
#بقلمي_أيات_عبدالرحمن
مرت سنه كامله
مريم اتجوزت علاء وصقر معاه ولد سماه نادر على اسم اخوه المفقود وفهد وكنزي لسه مفيش اطفال
ومحمد ونهال رجعوا لبعض بس لسه فهد مسامحش امه لأنها سبب فى كارثة حصلت ليه ولحد دلوقتي مأثرة معاه
ومفيش اي حد عارف يخرجه منها
ودي هنعرفها بعدين
بعد كده فهد راجع من شغله وكان تعبان اوي ومش قادر وبدء يقول في نفسه هو انا ليه كده ليه
عشت نص عمرى مع ام اذيتنى بالقوي ودمرتنى وحبيبتى اللى عمرى ما حبيت غيرها ماتت وسابتنى ومراتى مابتحبنيش وكانت عايزه تخلص منى عشان ترجع لحبيبها هى ليه حياتي عامله كده انا خلاص قررت كل حاجه ترجع زي الاول هعيش على زكرايات شهد وهطلق كنزى وهستنى اليوم اللى هقابل شهد فيه ونكون مع بعض وللابد بحبك اوي يا شهد
وفى طريقه للبيت عمل حادثة كبيره ونقلوه على المستشفى
في المستشفى
محمد ونهال والجد والعمه وكنزي وصقر ورؤوف وسيف وصفاء وعلاء ومريم
و٣من اصدقاء فهد
واقفين منتظرين خروج الدكتور
اول الدكتور ما خرج من اوضة العمليات كان واضح عليه الحزن
الجد: خير يادكتور فهد حصله حاجه
محمد: طمنا يا دكتور
نهال: ابنى حصله حاجه طمنى يادكتور ارجوك
الدكتور: للاسف ابنكم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية صعيدي دمر لي حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى