رواية صدفة الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة محمد
رواية صدفة الجزء الثاني
رواية صدفة البارت الثاني
رواية صدفة الحلقة الثانية
تمشى مسرعة فقال لها “أنا أسف” فنظر اليها فوجدها جميله جيدأ وتعمق في النظر في عينها الجميلة وحس باحساس غریب فقالت له ” I’m sorry ” ومشت ثم ركب الطائره وسافر الى المؤتمر وكان لمدة اسبوع وعاد إلى المستشفى وأمر بأجتماع عاجل لكل الأطباء وجاء الابن مع كل الأطباء ودخل الدكتور سامي إلى قاعة الاجتماع ونظر إلى كل الموجودين ولفت نظره الفتاه الذي قابلها في المطار قال “من هذه الفتاه” فقالوا له “الدكتوره لارا جاءت تعمل بحث عن الحالات الموجودة في المستشفى” فرحب بها “اهلا بكي في مصر” وأوصى ابنه عليها ان يتعاون معها
ومرت أيام وأشهر وهما مع بعض شعر مروان بشعور غريب نحو لارا وهي وكانت تبادله نفس الشعور لقد أحبته وهو أحبها قرر أن يتزوجها وقال لوالده فوافق على الزواج من اجل اسعاد أبنه فطلب الاب يدها لابنه فوافقت وقالت “أنا سعيدة و فرحانه بمروان لاني احببته مثل ما احبني”
و حددوا يوم كتب الكتاب فقالت لهم سوف اتصل بوالدتي لكى تحضر إلى هنا يوم كتب الكتاب وكان موجود مروان والاب سامی وزوجته و المأذون و المعازيم وكانوا في انتظار العروسة هي ووالدتها ودخلت لارا وهي كانت في منتهى الجمال جميلة جدا وجذابة ومن ورائها امها ونظرت الى الجميع الموجودين وكان تسلم عليهم فقالت لها بنتها هذا مروان فسلمت عليه وهذا ابيه فأنصدمت و انزعجت وقالت “مستحيل هذا الزواج يتم”….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية صدفة)