روايات

رواية صدفة الفصل الثالث 3 بقلم فاطمة محمد

رواية صدفة الفصل الثالث 3 بقلم فاطمة محمد

رواية صدفة الجزء الثالث

رواية صدفة البارت الثالث

صدفة
صدفة

رواية صدفة الحلقة الثالثة

انصدم الجميع من قولها والاب انصدموا من حضورها فقال “مي” “نعم انا” فتصور في خياله انها رافضة الزواج لانه العريس أبنه لا شيء آخر فجاءت المفاجأه الكبيرة الذي لم يتوقعها أحد
فقالت له “كيف تزوج أخت لأخوها” فأندهش من قولها “كيف هذا الذي تقوليه” قالت “بعد الطلاق أكتشفت أني حامل فلم أخبرك بالحمل خوفاً أن تأخذ المولود مني او ترغميي أن أعيش معك في بلدك” فأنصدم من قولها “كيف لم تخبرني بأني لى بنت وحرمتيني منها طول السنين الماضية الم تشعري بالذنب الذي فعلتيه بنا أنا و بنتك؟! “

 

 

 

فكانت البنت في ذهول هي ومروان وقالت لها “هذا أبي وهذا أخي ! … أنا كنت سوف أتزوج من أخي’ فأنهارت من البكاء البنت وقالت لى أمها *لما فعلتي هذا و أنا عندما كنت أسألك عن أبي قلتي لي … أنه مات* وانصدم مروان لم يصدق وكان مذهول من كل هذا الحوار وقال” لارا أختى” وقال الاب “أنتي بنتي” فأضمها إلى صدره وهو يبكي ويقول “بنتي حبيبتي كان لدي احساس غريب أتجاهك وكنت اسأل نفسي ما هذا الاحساس” فأخذ بنته لارا وأبنه مروان في – حضنة هو فرحان ثم قالت زوجة الدكتور سامي “لم تخبرنى شيئا عن هذا الزواج” فغضبت منه جدا
فقال لها سامي “لا تغضبي أنا لم أخبرك لاني احببتك لم اذكره من أجلك حتى تكمل سعادتنا لا شيء يفرقنا وقلت كان ماضى وانتهى”

 

 

 

وقال لها “سامحنى على هذه الغلطة اني لم اخبرك من اجل أبننا مروان وسعادته” وقالت لها ام لارا “أنا اسفة على ما حدث ارجوكي لا تغضبي من الدكتور سامي أنا السبب في كل هذا سامحنی یا دکتور سامي سامحيني يا بنتي أني حرمتك من أبيكى طول السنوات الماضية* و حضنت بنتها و هي تبكى وقالت” سوف أسافر في الصباح الباكر إلى بلدى … و سوف اترك لارا معك يا دکتور سامی ومع مروان اخيها ومع زوجتك انا سوف أكون مطمأنه عليها معكم في بلدها مصر”
وسافرت الام بالسلامه وعاش الدكتور سامي مع مروان و لارا وزوجته التي سامحته من قلبها وكانوا سعداء
وإلى اللقاء مع قصة أخرى

لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى