روايات

رواية سمينة ولكن الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الجزء السادس عشر

رواية سمينة ولكن البارت السادس عشر

رواية سمينة ولكن
رواية سمينة ولكن

رواية سمينة ولكن الحلقة السادسة عشر

هدي بزعيق وعصبيه: بق انا معتبر ابنك ابني وفِ الاخر يعمل علا’قه مع بنتي ويستغفلني وبعد الثقه دِ منه لله ربنا يخده يارب ضيعلي بنتي
مديحة بردح: نعم نعم يختي لا بقولك ايه مش عشان مربتيش بنتك وحد ضحك ع بنتك تلبسيها فِ بني
هدي بعصبيه: ونا هلبسها لأبنك ليه
مديحة: ونا ايش عرفني يختي شوفي مين اللِ ضحك ع بنتك بعيد عن ابني مش ناقصه هي قرف
هدي بدموع: هو انتِ اللِ بتقوليه دَ من قلبك
مديحة: ايوا من قلبي ويلا بق شوفي رايحه فين
هدي بإنهيار: منك لله دِ زي بنتك حتى لو مش بتعتبريها بنتك انا اختك
مديحة وهي بتدخل الاوضه بتعتها وبتقفل الباب فِ وشها وبتقول: والله الواحد مش ناقص وجع دماغ انتي اللِ معرفتيش تربي ينتك مش ذنبنا بق
هدي قامت وخرجت من العماره بإنكسار وروحت بيتها وهي بقت مش عارفه تعمل ايه
**********************************

 

 

•فِ القسم
محمود بغضب: يعني إي متعرفش ي فارس الكل اعترف عليك وأولهم أحمد صاحبك
فارس بخوف: محصلش
محمود بغضب: شكلك مش هينفع معاك الذوق بلاش تخليني أقلب عليك
سكت فارس بدقايق
ليقول محمود بغضب: انا صبري ليه حدود أتكلم ي فارس عشان ظافر انا مسكه عنك بالعافيه
فارس بخوف وإستسلام: ي بيه أحمد اللِ خطط لكل حاجه وأستخدمني بس عشان انا كنت مغلول من حلا مراتي ولان كمان مطلعتش منها بقرشين
محمود بابتسامه: ايوا انا عايز اعرف بق إي اللِ حصل بق بالتفصيل
**************************
•عند ظافر وهو بيتكلم فِ التلفون
ظافر بهدوء: تعاليلى ي حلا قسم الــ***** بسرعه
حلا بقلق: اجي ليه هو فِ حاجه
ظافر: لا متقلقيش مفيس حاجه بس عايز بس اعمل حاجه ومتتأخريش بسرعه
حلا: حاضر حاضر مش هتأخر
خالد جه عليه وقاله: بردو هتعمل اللِ فِ دماغك
ظافر: ايوا وبردو هخيريها مش هغصب عليها فِ حاجه
•دخل ظافر الاوضه ع محمود
وقاله: هااا قال حاجه
محمود: خلاص كدَ قال كل حاجه ويعتبر الموضوع خلص
ظافر بغضب: مش عاوزه يخرج منها ي محمود
محمود بابتسامه: متقلقش تعرف عني كدَ
ظافر بابتسامه: وابو كدَ كمان
محمود: طب يلا ولا ايه
ظافر: لا استنا كدَ عشان مستني حد
محمود: مستني مين
ظافر هتعرف دلوقتي
•بعد نص ساعه وصلت حلا القسم وشافت خالد واقف بعيد راحتله وكلمته
حلا وهي بتاخد نفسها: استاذ خالد هو فين ظافر

 

خالد: تعالي جوا
حلا لظافر: اتأخرت
ظافر بابتسامه: لا
بدها قال ظافر لمحمود وخالد انهم يسبوهم شويه وخرجو فعلاً من الاوضه وفضل فيها ظافر وحلا، وحلا اتوترت جداً وبقت مش عارفه ظافر بيفكر ازاى
ظافر بهدوء: عايزة تطلقي ي حلا ولا لا
حلا بسرعه: طبعاً عايزه اطلق بس ازاى وهو مش عايز يطلقني
ظافر: انا هطلق
حلا بففرحه: بجد ي ظافر
ظافر بحب: طبعاً ي قلب ظافر
•اتكسف حلا وسكتت ومردتش عليه وبعدها وقف ظافر ومسك ايديها ودخل بيها الاوضه اللِ قاعد فيها فارس ودخل وراه خالد ومحمود
ظافر لفارس: يلا ي شاطر اعمل اللِ قولتلك عليه
فارس وهو بيحاول يغير رأي حلا: حلا حبيبتي انتِ عايزه تطلقي مني مش انا فارس حبيبك
حلا بكره: انتَ مش حبيبي ويلا حالاً طلقني وبالتلاته كمان
فارس: انتِ طلاق بالتلاته ي حلا
•بعدها خرج ظافر وحلا من الاوضه وخرج بيها وهو خارج نده عليه خالد
خالد: انت رايح فين

 

 

ظافر وهو خارج ع برا: رايح مشوار مش هتأخر
ظافر ركب حلا العربيه وهي مستغربه جداً
حلا بإستغراب: احنا رايحين ع فين
ظافر بابتسامه: هتعرفي دلوقتي
وصلوا لمطعم جميل جداً وهادي
حلا بفرحه: الله دَ جميل اووي ي ظافر
ظافر بابتسامه: عايزه تاكلي ايه
حلا بابتسامه: اي حاجه وبعدها كملت بإستغراب انتَ عرفت ازاى انِ جعانه
ظافى بضحك: قلبي 😂
اتكسفت ومعلقتش وكملوا كلام لغايه لما الاكل حه
طلب ظافر اكل ليه وليها زي بعض وواتعشوا وروحوا عشان الوقت اتأخر وهما واقفين قدام الباب
ظافر بحب: عايزه مني حاجه
حلا بابتسامه: عايزه سلامتك
مشي ظافى خطوتين ولسه هيفتح الباب ناظت عليه حلا وقالتله: شكراً ع كل حاجه عملتها معايا
ظافر بحب: انا معملتش ححاجه قالها وفتح الباب ودخل الشقه واستناها لغاية لما دخلت الشقه وقفل الباب
****************************

 

 

•عند هدي وهي سامعه صويت روميساء بعد مشفتها مش ساكته راحت دخلت الاوضه وفتحتها ولسه هتتكلم لقت بنتها بتزقها وعايزه تبعدها عنها عشان تخرج
روميساء بزعيق: ابعدي عني انا عايزه اخرج
هدي بغضب: مش هتخرجي انتِ فاهمه
روميساء وهي بتحاول تبعدها من طريقها ومن غير قصد راحت موقعها من ع السلم روميساء مبقتش مصدقه اللِ شيفاه نزلت عشان تشوفها لقتها غر”قانه فِ دم”ها
روميساء وايديها عماله ترتعش وعياط: ا.. انا قتلت ماما وفضلت تكلم هدي وتقولها قومييي عشان خاطري قومي متسبنيش لوحدي انا مكنتش اقصد اقتلك والله

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سمينة ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!