روايات

رواية سمينة ولكن الفصل الأول 1 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الفصل الأول 1 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الجزء الأول

رواية سمينة ولكن البارت الأول

رواية سمينة ولكن
رواية سمينة ولكن

رواية سمينة ولكن الحلقة الأولى

: اهلا اهلا بالتخينة امو شكل زبا”لة ك تخلي عندك اهلك د”م وتخسي بتكسفي ابني بسبب تخنك وشكلك المبهدل دا.

.. غصب عني يا حماتي دا مرض مش بايدي والله حاولت.

مديحه: مرض ايه يختي اللى يخليكي كدا دانتي عامله زي البغله

حلا بدموع: مش بأيدي ان جسـ مي كدا

… دخل فارس وشاف دموع حلا

فارس : مالك ي حلا بتعيطي ليه

حلا وهي بتحاول تهدا: مامتك كل شويه تعيرني بجسـ مي

فارس : ملها ي ماما حلا ما جسـ مها حلو اهو

مديحه: ملها يخويا مهيا حلوه انا قولت حاجه وفي نفسها: يارب سمحني ع الكدبه دِ

فارس بعصبيه:اومال بتعيط كدا لوحدها

حلا بهدوء: والله انا كويسه مفيش حاجه ي حبيبي حصل خير

مديحة في نفسها بـ غل: حبك برص واحده عقرـ به

فارس قام ومسك ايد حلا عشان ينهي الجدال اللِ ممكن يحصل وممكن امه تزعل : طب انا هطلع انا ي امي شقتنا بق عشان جاي مش الشغل تعبان

مديحه: ماشى ي حبيبي

… طلع فارس شقته، وفي مكان تاني

روميساء بدموع: ماما انا مش قادره اتقبل انه فضل عليا التخينه دي

هدي: هو اللى خسران وهيندم بعد كدا

روميساء بـ غل: انا لازم اندمها عشان هي اللى اخدته مني

هدي بإنتباه: هتعملي ايه يعني

روميساء بتفكير: هفكر واقولك بس وحياتها لهخليها تندم ع اليوم اللى فكرت تاخده مني

هدي بخوف: اوعي تعملي حاجه تخليه يقلب علينا دا هو أللى مخلي باله مننا من ساعت ما ابوكي مااـ ات

روميساء بتفكير: لا لا لا متخفيش

… في شقه فارس

فارس وهو بيقرب من حلا وبيب*وسها من رقبتها: مالك ي قلبي ماما كلمتك في حاجه او زعلتك من حاجه

حلا ببتسامه وهي بتحط ايدها ع شعره: انتَ عارف موال كل شويه مش اكتر وبعدين زي مامتي الله يرحمها بردو

فارس : الله يرحمها وبعدها قرب منها ونزل براسه وفضل يب**وسها وبعدين راح قام شلها ودخل اوضتهم

… وفي الصبح

فتحت حلا عيونها وفضلت نايمه ع صـ در فارس من غير ما تتحرك ودموعها بدأت تنزل ع وشها وهي بتفتكر كلام حماتها وبتقول في نفسها: يارب يارب هون عليا يارب والله انا راضيه باللي ادتهولي بس كلام الناس يجـ رح ونا مش قادره افضل متماسكه كدَ… بتفوق حلا ع هزة فارس ليها وهو بينادي عليها

حلا: هاااا كنت بتقول ايه

فارس: دانتي مش معايا خلاص مالك ي حلا

حلا وهي بتحاول ترجع لطبيعتها: ابدا يحبيبي بس افتكرت ماما مش اكتر

.. فارس قبل مايرد عليها تلفونه عليها ولقاها خالته فتح عليها فارس ورد… ايوا ي خالتو عامله ايه ي قلبي

هدي: الحمدلله ي حبيبي انت عامل ايه

_بخير يحبيبتي

_بقولك ي حبيبي تعاله انهارده اتغدا معانا وانا كلمت امك وجاي تعاله معاها بقالي كتير مشفتكش

_انشاء الله يقلبي هحاول اجي

_تحاول ايه حضرتك انت لازم تيجي انت فاهم

وهو بيضحك_عيوني ي حبيبتي

…هدي بتقفل معاه وبتبص لبنتها

هدي: اهو عملت اللى قولتي عليه ارتحتي كدا

روميساء بإرتياح وابتسامه شيطـ انه 👿: اوووووووي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سمينة ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى