روايات

رواية سأحبك بالتاكيد الفصل العاشر 10 بقلم توتة

رواية سأحبك بالتاكيد الفصل العاشر 10 بقلم توتة

رواية سأحبك بالتاكيد الجزء العاشر

 رواية سأحبك بالتاكيد البارت العاشر

رواية سأحبك بالتاكيد الحلقة العاشرة

خلصوا لعب وميرنا قامت تتمشي ووقفت ع البحر وسرحت وفجأه لقت حد واقف جنبها وباسها من خدها
_: هااي
اتخضت ميرنا وعطته قلم على وشه صدمه
ميرنا : ايه قلة الذوق دي
_: ايه اللي هببتيه ده … كل ده علشان بتعرف عليكي
ميرنا : وهيا دي طريقه … دي قلة ذوق
_: والله بقا دي طريقتي
ميرنا : والله بقا أنا المفروض اديك بالشبشب يا دلوعه
_: دي مش طريقة كلام بجد … أنا غلطان اني كلمتك
ميرنا : اه غلطان … ويلا ورينا عرض كتافك … واحمد ربنا اني سكتت ومقولتش لحد

 

 

تاني يوم اتوزعوا كل اتنين مع بعض يستكشفوا غابات وكان نصيب ميرنا مع عمر أو كان عمر عايز كده ورتب لده
مشيوا في نص الغابه في هدوء تام
ميرنا : هو احنا المفروض نعمل ايه … أنا بخاف من الأماكن الهاديه دي
عمر : انتي مركزتيش في اللي علي قاله
ميرنا : وزعنا بس … هو قال حاجه تاني
عمر : انتي كنتي سرحانه ولا ايه
ميرنا : بصراحه اه
عمر : قال يستي أن كل جزء مننا هيدور على ورق جوه شجر علشان نحل اللغز ونلاقي الشئ المفقود … واللي يلاقيه هو الفايز
ميرنا : طب واحنا هنفضل ماشيين كده زي السلحفاه … مش المفروض نسرع سيكا
عمر : هو المفروض … بس انا غالبا أما باجي هنا بحب اتمشي … مش متعود اني ادور على لغز وكده يعني
ميرنا : ايه ده انتي بتيجي هنا كتير
عمر : كل سنه تقريبا
ميرنا : نيره صاحبتي قالتلي أن المدير ومستر علي بيروحوا كامب برضو كل سنه … بس هو ليه المدير مطلعش معانا … أنا من ساعة م جيت الشركه مشوفتوش ولا مره
عمر : مش عندي اي خلفيه … بس انا باجي هنا كل سنه لوحدي مش معاهم
ميرنا : انت شوفت المدير قبل كده
عمر : اه اكيد
ميرنا : ليه محدش بيشوفه
عمر : هو بيحب يشتغل من ورا الستاره
ميرنا : عندي فضول اشوف شكل المدير ده ايه بجد … إن شاء الله يجيلي الفرصه واشوفه
عمر : إن شاء الله
ميرنا : انت شغال في الشركه بقالك كتير
عمر : اها
ميرنا : وطبعا عارف كل حاجه فيها

 

 

عمر : اكيد دي طبيعة شغلي … انتي طبعا اشتغلتي قبل كده في شركات … بس ليه مشيتي
ميرنا : علشان … طلعت شركه غير اللي كنت مفكراها
عمر : ازاي يعني
ميرنا : أنا بحسبها شركه عاديه واشتغلت فيها سنه … وبعدها عرفت أن المدير شمال وشغله شمال
عمر : ااه … فهمت
ميرنا : المشكله انه مش باين عليه … يعني عنده ٦٥ سنه … بس المظاهر خداعه بجد
عمر : اه خداعه جدااا … علشان كده متتعوديش تثقي في الناس
ميرنا : أدينا بنتعلم … وانا اكتر واحده بتعلم … واخر موقف بتاع سها
عمر : أنا كنت عارف انها فبركت الصور دي
ميرنا : بس طلعت ناصحه … راحت لخطيبي واقنعته يفرك الصور ويكون هو اللي فيها مش واحد تاني
عمر : ايه ده … انتي مخطوبه
ميرنا : كنت … بس سبته لانه طلع بيتعاطي … وحاولت اسيبه كتير اوي … وحب ينتقم مني فسمع كلام سها
عمر : ومفيش حد يقفله ويوقفه عند حده
ميرنا : أخويا كان صاحبه … وجرجره لسكته … واخويا بقا يسرقني … فوديته مستشفي يتعالج فيها … وبابا مات من ٥ سنين وماما ماتت وهيا بتولدنا

 

 

عمر : بتولدكوا ؟!
ميرنا : اه … أنا واخويا توأم … كان نفسي أشوفها اوي واحس بالأمان معاها
عمر : ياااه … ده انتي عنيتي كتير في حياتك
ميرنا : بس انا راضيه … واكيد ربنا هيعوضني
قعدوا يتكلموا كتير وهما ماشيين ميرنا لمحت حاجه بتلمع وجريت عليها واخدتها
في مكان تاني
_: وانت لسه جاي تفتكر دلوقتي يا بابا أن ليك بنت اخ

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سأحبك بالتاكيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى