رواية زواج للحماية الفصل الثاني عشر 12 بقلم رحمة محمد

رواية زواج للحماية الجزء الثاني عشر

رواية زواج للحماية البارت الثاني عشر

رواية زواج للحماية الحلقة الثانية عشر

دينا :انتي يا أمي تعملي فيا كدا
ناديه :واكتر من كدا انتي لا بنتي ولا عمرك هتكوني بنتي انا صحيح إلى ربتك لسنين بس كل ده يغو؛ ر لو فكرتي لمجرد تفكير انك تقفي قدام مصلحتي
دينا :هتروحي من ربنا فين يا ناديه
ناديه :لا متخافيش ارتاحي انتي بس؛؛ ايوا انتوا فين
————
ناديه :طيب حلو اوي قدامكم نص ساعة بالكتير وعايزه البنت دي تختفي انتوا فاهمين؛؛؛ يلا سلام يا دودو
بعدها مشيت وسابتها غرقا؛ نه في دم؛ ها
هاني :انتي كويسه دينا ردي عليا
دينا :برضو صممت وجيت سبني وامشي رجلتها زمانهم جاين وهما هيريحوني روح
هاني :كفايه بئا انتي اي إذا كنتي انتي شايفه انك رخي؛ صه عندي كدا يبقى انتي محتاجه نضاره نظر؛ بعدها شالها وخرج بيها من البيت كله ووصلوا بعدها رجاله ناديه
-الله اومال فين البت
-مش عارف تعال ندور؛؛؛ لقيت حاجه
-لا ملقتش الوليه دي مش هتسبنا في حالنا لما تعرف وخصوصا ان البنت المفروض تكون جث؛ ه
انت متأكد من الموضوع ده
-اكيد يا عم انا سامعها بوداني
-خلاص حلو كدا هي أن سألت يبقى كله تمام واحنا ولعن؛ ا في الج؛ ثه كمان واكيد البنت نة مين ما كان ألي أخدها فهي كدا كدا ميت؛ ه يعني محدش هيسال ولا هيعرف حتى
-حلو كدا وانا معاك يلا ///////////////////////////////
أدهم :حور يا حور، بس مفيش رد، ففضل يدور عليها بس ملقيهاش خالص بس شاف ورقه محطوطه على التربيزه
“أدهم انا اسفه بجد بس انا عمري ما اتعودت اني اكون عبئ على حد انا عارفه انك اتجوزتني بس عشان امي ودلوقتي هي راحت يعني مبقيش لوجودي اي معنى شكرا بجد على كل الايام دي وشكرا لكل حاجه عملتها عشاني بس تقدر دلوقتي”تحرر نفسك من العلاقه دي ”
حور
أدهم :غبي؛ ه يا حور غبي؛ ه