روايات

رواية زواج بهدف الانتقام الفصل الحادي عشر 11 بقلم يارا محمد

رواية زواج بهدف الانتقام الفصل الحادي عشر 11 بقلم يارا محمد

رواية زواج بهدف الانتقام الجزء الحادي عشر

رواية زواج بهدف الانتقام البارت الحادي عشر

رواية زواج بهدف الانتقام الحلقة الحادية عشر

رحيم: بعصبيه دي واحدة قليله الادب كانت شغاله ف الشركه عندنا وبعدين ايه جايبك عندنا اكيد سرقتي حد .
حوريه: بغضب أنا مش اسمحلك تقول عني كده الزم حدودك.
كمال: رحيم اهدي دي حوريه اللي جابتلي حسابات الشركه يومها ممكن تهدي وافهمك.
رحيم: افهم ايه انا مش عايز افهم شكلها كدبت عليك ف حاجه وجايه تسرقنا.
حوريه: بدموع انت زودتها اوي أنا مش اسمحلك بده أنا همشي من هنا.
كمال: استني يا حوريه رحيم حوريه مش هتمشي هي ف حمايتي وبعدين عايز اردلها الجميل اللي عملته معايا.
رحيم: جميل ايه ده اللي بترده لواحدة زي دي.
كمال: اليوم اللي جيت فيه ولقيت الحسابات معايا وحوريه جت عندي دخلت اوضه المكتب ولقتني فاقد الوعي علشان السكر علي عليا وانا مش اخدت الدوا يا بني وهي انقذتني يعني لولاها كنت هموت.
رحيم: بخوف انت كويس دلوقتي نروح لدكتور طيب نطمن.
كمال: أنا كويس لولاها هي .

 

 

 

رحيم: وانا مش فاهم برضه هي هنا ليه.
كمال: هفهمك بعدين ممكن نتعشي اقعدي يا حوريه.
حوريه: ببكاء لا أنا مش جعانه عن اذنكم
حوريه راحت اوضتها جري وقفلت ع نفسها الباب وقعدت تعيط لحد ما نامت.
رحيم: ممكن تفهمني بقي ف ايه وليه مش قاتلي انه حصلك كده.
كمال : مش كنت عايز اشغلك واخوفك وهي انقذتني وبردلها الجميل وهي بصراحه هربانه .
رحيم : هربانه من مين.
كمال حكي لرحيم كل حاجه ورحيم مش مقتنع بده.
رحيم: تلاقيها بتكدب وبعدين هي تقعد كده معانا يعني
كمال: لا هتبقي مساعدتي هتخلي بالها مني.
رحيم: طيب حرص منها بقي انا هنام شويه واصحي للماموريه بتاعتي.
رحيم قام وهو مش مصدق حكايه حوريه دي ومش عايز يصدقها وراح اوضته يستعد للماموريه ونام.
بعد تلات ساعات رحيم قام وجهز نفسه وراح مكان تسليم البضاعه والرجاله كلها كانت هناك اللي هيستلم البضاعه واللي هيسلمها و جيم والقوات كانوا هناك استنوا شويه وهجموا عليهم وحصل اشتباك وفهد كان بيدور ع هدفه ورحيم راحله.

 

 

 

رحيم: فهد قبضنا عليهم يالا بينا.
فهد: مش ماشي غير لما اقبض عليه.
رحيم: احنا دورنا عليه شكله مش حضر العمليه دي يالا.
فهد: لا أنا متأكد أنه هنا ومستخبي.
رحيم وفهد كانوا بيتكلموا فجاه الدنيا وقفت حواليهم من الصوت اللي طلع ورحيم كان ماسك فهد اللي وقع منه .
رحيم: فهد قوم ايه اللي حصلك قوم لا مش تعمل معايا كده.
فهد: بالم كان نفسي اخد حقهم بس مش عرفت وحق اهلي ضاع رحيم وصيتك انك انت اللي تقبض عليه فهد غمض عيونه وأيده اترمت.
رحيم بدموع صرخ باعلي صوته ع صاحبه اللي مات غدر ومش اخد حق أهله راح بيته الصبح وقال لابوه اللي زعل ع فهد لانه كان زي ابنه وحوريه كانت واقفه واتاثرت باللي حصل.
عند عاصم كان قاعد ف مكتبه وقدامه عزة وكان بيضحك جامد .
عاصم: اخيرا ارتحت من فهد ومشكلته كده مش في عائق ف طريقي تاني ومفيش حد هيمنع الخطوة اللي جايه اسبوع وخطوبتك ع رحيم تتم بس الاول تروحي تعزيه.
عزة: تمام هروح.
عزة راحت بيت عمها ودخلت لقت عمها سلمت عليه وهي مبتسمه ف وشه وشافت حوريه .
عزة: اخبارك يا عمي عامل ايه.

 

 

كمال: بفتور كويس يا عزة اتفضلي.
عزة: مين دي يا عمي خدامه جديدة.
كمال: انتي ازاي تسمحي لنفسك تقولي كده دي حوريه قريبه مراتي الله يرحمها.
عزة: اه اهلا بيكي.
حوريه: ابتسمت لها ابتسامه صفراء وطلعت فوق وشافت رحيم طالع من أوضاع ووقف قدامها.
حوريه: امم قلبي معاك الله يرحمه قريبتك تحت.
رحيم: هز رأسه ليها ونزل تحت.
رحيم: خير يا عزة ف ايه.
عزة: جايه اعزيك يا رحيم واطمن عليك وكمان نتكلم ف خطوبتنا.
رحيم بصلها كتير وكان هيتكلم وكمال سبقه.
كمال: عزة روحي دلوقتي انتي وهنتكلم ف الموضوع ده بعدين
عزة مشيت و سابتهم وهي مضايقه من المعامله وكانت بتفكر ف حوريه وصلت بيتها وراحت لابوها
عزة: أنا مش مصدقه بصراحه ده كأنهم طردوني بالظبط .

 

 

عاصم: اي كان اللي حصل ضيفيه لقائمه الانتقام بعد ما نذلهم.
عزة: بابا قولي طنط ماجدة كان ليها قرايب بنات صغيرة يعني.
عاصم: باستغراب ليه
عزة حكتله اللي شافته.
عاصم: معرفش بس متهيئلي لا.
عزة: طيب ودي مين
عاصم: كله باوانه هنعرف ف الخطوبه.
رحيم: مش كفايه قتلوه عايزين كمان عايزيني اعمل خطوبه.
كمال: رحيم أنا مش عايز ده يحصل الغي الخطوبه دي بقيت مش مرتاح ابدا وان اخويا بعد ده كله نطلب نرجع بعد انقطاع.
رحيم: لا هنكمل فيها.
رحيم اتصل علي عزة وقلها أن الخطوبه بعد يومين وقفل ف وشها.

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زواج بهدف الانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى