روايات

رواية حوريه الفهد الفصل الرابع عشر 14 بقلم نورهان عادل

رواية حوريه الفهد الفصل الرابع عشر 14 بقلم نورهان عادل

رواية حوريه الفهد الجزء الرابع عشر

رواية حوريه الفهد البارت الرابع عشر

ير

رواية حوريه الفهد الحلقة الرابعة عشر

بقلمي ♥️ نورهان عادل
البارت الرابع عشر
روايه حوريه الفهد
نبدأ البارت فى منزل تمارا
استيقظت على رنه الفون وشافت الاسم وكان أسر
أسر: صباح الخير
تمارا: صباح النور فى حاجه يا أسر
أسر:انتى جهزتى للشركة
تمارا:لا لسه هلبس وأجى
أسر: تمام بعد الشركة تعالى العنوان الى بعتهولك فى ماسج
تمارا باستغراب:ليه فى حاجه
أسر:تعالى وانتى هتعرفى سلام
وقفل الخط قبل مايديها فرصة ترد عليه
تمارا استغربت وبعدها قالت لنفسها إنها هتعرف لما تروحله وبعدها قامت أدت فرضها وجهزت للشغل
أمام الشركة
وصلت حوريه ومريم وفى نفس الوقت نزل فهد وحور من السيارة
حور: صباح الخير يا حوريه
حوريه: صباح النور يا حور صباح الخير بشمهندس فهد
فهد بحب: صباح النور
حوريه: دى صحبتى مريم وأكتر من أختى يا حور ودى حور بنت خالتوا يا مريم
مريم: أهلاً تشرفت بيكى
حور: أنا اكتر وكده إنتى بقيتى صحبتى ولا عندك مانع
مريم:لا أبدا صحاب
قاطع كلامهم مجئ ادهم
أدهم: صباح الخير أي الى موقفكم هنا مش دخلتوا الشركة ليه
فهد: صباح النور أبداً حور كانت بتكلم حوريه أعرفك يا ادهم حوريه تبقى بنت خالتى
أدهم:اي ده بجد تشرفت يلا بقى على الشغل
فهد: يلا بينا
وكل واحد ذهب لشغله
فى مكتب أدهم
دخل أدهم ومريم المكتب
أدهم:انسه مريم الورق ده ترجميه
مريم: تمام يا بشمهندس بس ممكن أمشى بدرى شويه
أدهم: ليه فى حاجه
مريم:ابن عمى جاى من السفر النهارده وكنت عايزه أروح بدري شويه
أدهم بغيره: ليه يعني خلصى شغل وبعدها روحى هو مش هيطير
مريم:معلش يا بشمهندس هو النهارده بس ممكن
أدهم بضيق: تمام وبعدها قال لنفسه هو أنا اضيقت ليه وحاسس بالغيرة عليها
وبعدها أنكر الشعور إنه حاسس بالغيرة وبدأ يشتغل
فى فيلا المنشاوى
داخل الفيلا كان قاعد أحمد فى المكتب بيتكلم فى الفون
المتصل:ألوا ياأحمد انا نازله اخر الاسبوع
احمد:ده بجد تيجى بالسلامة يا سميه وابقى قوليلي طيارتك امتى عشان أبعت فهد يستقبلك
سميه: الله يسلمك يا أحمد هبقى أتصل بيك تبعت فهد أصل ساره بنتى مشتاقه لفهد وبتقولى هو واحشنى ياماما
أحمد: ماشى يا سميه سلام
وقفل معاها وبعدها طلع لينادى على خديجه
أحمد: خديجه يا خديجه
إيجت خديجه على صوت أحمد
خديجه:اي يا أحمد
أحمد: سميه اتصلت وبتقول جايه اخر الاسبوع جهزى ليها غرفة وساره غرفة وجوزها مش جاى اتطمنى لو ايجى مش هدخلوا البيت وكمان دى اختى ومش ينفع اقولها مش تيجى
خديجه: تمام يا أحمد هخلى الخدم يجهزوا غرفتين وبعدها اتطمنت إن جوزها مش جاي معاهم عشان لما تيجي سيرته أو تشوفه بتفتكر اللى حصل فى الماضى(وده اللى هنعرفه فى البارت الجاى إن شاء الله اي اللى حصل فى الماضى).
وبعد ساعات خلص الشغل وطلعت تمارا من الشركة عشان تروح ل أسر
وبعد وقت وصلت تمارا وكمان المكان ده كافية
دخلت تمارا الكافيه ومكانش في حد ولسه هتنادى على أسر ظهر أسر قدامها
تمارا:اي ده يا اسر المكان مفهوش حد
أسر بحب: أنا حاجز الكافيه لينا النهارده
تمارا:ليه وعايزنى فى اي
أسر بحب: أنا بحبك يا تمارا وجيبتك المكان ده عشان اعترفلك بمشاعري أنا بحبك من أول ما شوفتك فاكره يوم ما خبطك بالعربيه وأنا حبيتك وقعدت الوقت ده عشان اتاكد من مشاعري أكتر واتمنى إنك تحبينى زى ما بحبك
تمارا بخجل: وأنا كمان بحبك يا أسر
أسر بسعادة: وأنا بعشقك وبعدها قال خديلى معاد من والدك عشان أجى اتقدملك
تمارا بخجل:ماشى
وبعد مقعدوا مع بعض وصل أسر تمارا وبعدها روح على بيته

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حوريه الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى