روايات

رواية أحببته صدفة الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت الثامن والثلاثون

رواية أحببته صدفة الجزء الثامن والثلاثون

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة الثامنة والثلاثون

_________________________________________
مباشرة بعد خروجه من ذلك القصر الذي اصبح مقبرة لسعادته انطلق بسرعة بسيارته و قاد كالمجنون فقط ليصل الى محبوبته التي بمثابة مهدئ له ليرتشف و يرتوي منها لعله ينسى ما يحدث 😢😢
اما حسن و سراب فكانا يجهزان و سعيدان بان خطتهما بدات و التي هي تدمير باران كارابي
حسن: ارايتي قلت لكي جدته نقطة ضعفه هاهاهاااا و الان سنراه و هو يتدمر رويدا رويدا و نحن نستمتع فلن ينقذه احد من هذا الدمار 😠💔
سراب: اجل ابي هو كان يظن ان لا احد يستطيع ان يسقطه تعالى كثيرا ظنا منه انه لن يركع لاحد و الان هاهو يقبل ما فرض عليه و لا يدري انه هكذا قبل سقوطه لنصبح نحن في الاعالي فعصر باران كرابي شرف على الانتهاء 😁😉
كانا يتحدثان و يستمتعان و لم يلاحظو من كان يسمع كل كلمة قالوها
ليذهب ذلك الشخص و علامة الصدمة على وجهه فكيف يعقل ان احد الكرابيه يخطط لاذية كرابيه اخر 💔💔ليقعد و يفكر كيف سيخرج باران من المصيبة التي وقع فيه و كيف ينقذه من اعداءه الذي هم عائلته
اما باران يكون قد وصل لمكان ديلان ووجدها جاهزة ليرتمي في حضنها طلبا منها الاعتذار عن كل ما راته من عائلته💔
بارانو هو دافن راسه في عنقها و شعرها و يشم رائحتها التي تفقده عقله : انا .. انا اسف ديلان سامحيني يا جميلتي عم كل ما بدر مني ارجووووكي 💔💔
لتشد هي الاخرى في حضنه و تمسد على ظهره لعله يهدأ فرؤيته في تلك الحالة تقطع القلب 💔😢
ديلان: ليس لك ذنب انت يا حبيبي 🥺❤️ اهدأ ارجوك حدث ما حدث و الان نحن سنكون معا و يدا بيد لن نفترق ابدا
ليبتعد عنها و ينظر اليها فمن شده غضبه و حزنه عليها نسى ان يرى جمالها و تجهيز نفسها له ليظل ينظر و كان عيونه كادت تخترق جسدها فهي كانت ترتدي فستان طأابيض ا طويل طلبه باران لها و اوصلوه و بكتف واحد و ذات فتحة طويله في الاسفل تصل اسفل ركبتها و كانت قد رفعت شعرها و وضعت بعض روتوشات المايكاب 😍😍
كانت ايه في الجمال من يراه ينبهر بها فكيف بمن كانت روحه لقد ذاب من جمالها و بدا يمرر يده على ذراعها المكشوف و يقرب وجهه على وجهها و يده الاخرى تحاصر خصرها و هاهو بلحظة جذبها له لياخذ انفاسها بين انفاسه نعم اخذ يلتهم شفتيها الكرزيتين 💋👄و
هي تحاوط رقبته بيديها ليفصل قبلتهم بعد ان احس ان نفسهم كاد ينقطع لتبتعد قليلا عنه ديلان و يضع هو جبينه على جبينيها
باران: انا اعشقك ❤️ بل تخطيت العشق انا غارق في بحورك وليس لدي نية ابدا بالنجاة منها 🥵
ديلان: و انا يا قلبي 😘❤️ احبك بحجم المياه في البحر و بمقدار عدد النجوم في السماء احبك اكثر من اي شيء في الدنيا ❤️
باران: هل مستعدة لبداية جديدة و مرحلة جديدة لنا
ديلان: يكفي ان تكون معي و انا على استعداد تااااام يا حبيبي ❤️
لينزل راسه عندها و يطبع قبلة على رقبتها جعلت جسدها يرتعش مما زاد اثارة ذالك المعشوق ليقول بصوت عاشق مثير 🥵❤️
باران: هيا بنا لنكن واحدا قبل ان اتمادى اكثر فرؤيتك هكذا تثيرني و لن اتمالك نفسي 🥵
لتدخل ديلان يدها في ذراعه و يذهبو الى غايتهم و تكون هناك عائلة ديلان و كرم في انتظارهم ليدخلو اثنان و يخرجوا واحد فقد اتحدا بعد اتحاد قلبيهما ❤️😍
ليبدأ الجميع في تهناتهم و من ثم ياخذ باران ديلان الى مكان خصصه لهم لمثل تلك المناسبة فقد قرر ان يكون كل شيء كما هو في الخيال و لا يتركو اي شيء مما حدث يعكر مزاجهم في ذلك اليوم
الكل يتساءل ماذا حدث و كيف و اين ذهبوا نعم هما ذهبا لعقد قرانهم ببعض و تصبح ديلان على اسم باران كرابي زوجته شرعا و قانونا 👰‍♀️

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى