روايات

رواية حامل ليلة الزفاف الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم مريم أحمد أبو جلاب

رواية حامل ليلة الزفاف الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم مريم أحمد أبو جلاب

رواية حامل ليلة الزفاف الجزء الثامن والعشرون

رواية حامل ليلة الزفاف البارت الثامن والعشرون

حامل ليلة الزفاف

حامل ليلة الزفاف

رواية حامل ليلة الزفاف الحلقة الثامنة والعشرون

وحينها أدرك أيمن انه انتقم لنفسه ولاسرته وسقط بجوار جسد أيمن وهو يقول: أنا كده اخدت حق اختي
أنا كده انتقمت منك
أنا كده خلصت الدنيا من وساختك
ــــــــــــــــ
في مكتب والد يحيى..
والد يحيى:هنبدأ تحقيق معاهم امتي
يحيى: هنبدأ تحقيق معاهم أول ما جلال يوصل بالصور والفيديوهات
جلال يطرق باب المكتب..
يحيى: اهو جلال وصل
جلال: اتفضل يا يحيى ده المستندات
اللي كانت علي الموبيل
والد يحيى: كده نبدأ تحقيق معاهم
يحيى: ايوه لحد ما يعترفو ويقولو طارق موجود فين

 

 

جلال: اناا كنت عايز اقولك اننا عرفنا طارق موجود فين
يحيى: طيب ما تقول فين بسرعه يا جلال
جلال: ده عنوانه بس فيه مشكله صغيره
والد يحيى: مشكلة ايه يا جلال
جلال: طارق مش لوحده هناك
يحيى: تقصد ايه يعني مين اللي معاه
جلال: أيمن نسيبك اخو مراتك هناك
يحيى: ايه انت قلت أيمن
جلال: ايوه
يحيى: احنا لو متحركناش حالا هتحصل مصيبه أيمن ناوي يقتل طارق
والد يحيى: خده قوه واتحركو علي هناك بسرعه يا يحيى انت وجلال وأنا هبدأ تحقيق معاهم هنا
يحيى: تمام يلا يا جلال بسرعه
وذهب يحيى وجلال مسرعين الي منزل طارق وعندما وصلو هناك صعدو مسرعين ليتفاجئو بحلول كارثه
عندما رؤ طارق غارق في دمائه علي الارض
ويجلس بجانبه أيمن
جلال: اطلبو الاسعاف بسرعه
يحيى: أنت عملت ايه يا أيمن
أيمن: خدت حق اختي وحقي
يحيى: قوم معايا يا أيمن انت هتفضل في مكتبي
جلال: انا هروح معاهم المستشفى عشان لسه حي وفي امل انه ميموتش
يحيى: ماشي يا جلال احنا هنكون في مكتب والدي
وانطلق كلا منهم في طريقه وظل أيمن مع يحيى و عندما انتهي التحقيق معهم
قام يحيى ليتصل علي أميرة..
يحيى: أميرة طمنيني عليكي عامله ايه

 

 

أميرة: انا بخير يا يحيى بس خايفه وقلقانه
يحيى: خايفه من ايه يا أميرة احنا قبضنا عليهم كلهم
أميرة: خايفه علي أيمن يا يحيى سابنا ومشي من الصبح ومنعرفش عنه حاجه
يحيى: متخفيش يا أميرة
أيمن معايا هنا
أميرة: بيعمل ايه معاك يا يحيى
يحيى: يعني أيمن قرر يحضر التحقيق
أميرة: يحضر التحقيق ازاي؟.
يحيى: يحضر التحقيق عشان يطمن بنفسه ان الاوساخ دول هيتحاسبه علي عملتهم ده
أميرة: أنت بتكذب عليا يا يحيى وباين في صوتك وكمان انا مش عبيطه والكلام اللي انت بتقولو ميتصدقش
يحيى: هو انتي متعرفنيش كويس يا أميرة عشام تعرفي صوتي بيبان فيه الحقيقه ولا لاء
أميرة: تقصد اني محبتكش قد مأنت حبيتني عشان اكون بعرفك زي مأنت بتعرفني بس انا قلبي حافظك يا يحيى ومش من دلوقتي ده من زمان
يحيى: انا مقصدتش اقول كده بعدين تقصدي ايه أن قلبك حافظني
أميرة: يا يحيى ممكن تطمني علي اخويا لو سمحت
يحيى: تصدقي انك رخمه زي اخوك بصي يا أميرة اقفلي دلوقتي عشان جلال بيتصل وهكلمك بعد شويه وافهمك كل حاجه اتفقنا يا أميرة
أميرة: ماشي يا يحيى
واغلق يحيى الاتصال مع اميره ليجيب علي جلال وهو يقول: طمني يا جلال ايه اللي حصل
جلال: كله تمام يا يحيى و طارق عايش وهيفوق علي الصبح وهنحقق معاه
يحيى: سايبولي انا التحقيق ده
جلال: تمام يا باشا

 

 

وانتهت المكالمه وظل يحيى منتظراً ان يحقق مع طارق طول الليل إلي ان أتي الصباح وطرق باب مكتبه ليدخل أحد العساكر وهو يقول: يا يحيى باشا في استاذه واقفه بره ومعاها ست كبيره وبتقول انها زوجة حضرتك
يحيى: مراتي؟.. داخلهم بسرعه
أميرة: اخويا فين يا يحيى
يحيى: انتي أتجننتي انتي ازاي سبتي المستشفى وطلعتي ازاي
وليه يا ماما سبتيها تتطلع انتي سمعتي بنفسك كلام الدكتور
والدة أميرة: مقدرتش امنعاها يا ابني وبعدين احنا خايفين علي أيمن
أميرة: انا مش مهم دلوقتي يا أيمن المهم تعرف أيمن فين
يحيى:…

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي الفصول اضغط على : (رواية حامل ليلة الزفاف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى