روايات

رواية ب 100 راجل الفصل الثاني 2 بقلم حبيبة سيد

رواية ب 100 راجل الفصل الثاني 2 بقلم حبيبة سيد

رواية ب 100 راجل الجزء الثاني

رواية ب 100 راجل البارت الثاني

رواية ب 100 راجل الحلقة الثانية

هنا بتروح زي كل يوم المكتبة عشان تقف تبيع للناس بس ف اليوم دا صاحب المكتبة بيقولها أن دا آخر يوم ليها النهارده وهنا بتكون زعلانه مفكره أن حصل منها حاجه حصلت منها حد من الي بيشترى اشتكى منها بس صاحب المكتبة بيقولها أنه هيقفلها ويسافر .
هنا بتخلص اليوم بتاعها ف الشغل وبتاخد ف آخر اليوم مرتب الشهر الي اشتغلتو وبتمشي ترجع علي البيت عشان تذاكر لاخواتها وتحضر العشا علي ما يخلصو الواجبات بتاعتهم هنا بتخلص العشا وتنده أخواتها عشان يتعشوا ويخلصو أكل وكل واحد فيهم بيروح علي مكانه عشان يكمل مذاكره.
منه:بتحل أسئلة الدروس الي ذاكرتها عشان تعرف تجاوب علي الاسئلة ف الحصص عشان تاخد الدرجات بتاعتها.
مريم: بتحل مسائل عشان عندها إمتحان الاستاذ بتاعها عامل لها امتحان ف الحصة هي وباقي أصحابها بتخلص معاهم كل واحد شوية وبتروح ل مروان بيكون مطلوب منه يتكلم عن موضوع معين وهنا بتساعد أنه يكتب الموضوع دا كل واحد من أخواتها بيكون قاعد يذاكر وهي كمان بتفتح الكتاب بتاعها تقعد تحل فيه وتشرح لنفسها المسائل وتحل عليها عشان تثبت أكتر بتدخل تنام هي وأخواتها بس هنا مبتعرفش تنام بتفضل تفكر هتشتغل إيه عشان تقدر تصرف علي أخواتها التفكير بيغلبها بتنام بس مش كتير بتصحي علي آذان الفجر تصلي وتعمل الفطار زي كل يوم بتخلص اليوم الدراسي بتاعها وبتخرج زي كل يوم علي أساس رايحة المكتبة بس بتكون خارجة تدور علي شغل بتفضل فترة طويلة علي كده ف الوقت الي بتكون خلاص هتيأس بتدخل صيدلية وبتلاقي شغل والمرتب كويس كمان بتخلص الكام ساعة بتوعها ف الصيدلية وأول ما صحبتها الي بتستلم منها الشغل بتيجى تستلم منها بتروح هنا تحضر العشا لأخواتها وتقعد معاهم يأكلو ويخلصو وهنا بتسأل منه عملت أيه ف الدرجات وأجبت كويس ولا لاء.
منه:بتقولها أنها جوبت كل حاجه كويس الحمدلله.
وبتسبها تذاكر وتروح ل مريم تشوف عملت أيه ف الامتحان بتاعها بتقولها برضو أنها جوبت كويس أوي .
وبتروح ل مروان :عشان تعرف عمل ايه ف الموضوع بتاعه الي مطلوب منو وهنا بتشوف بتلاقيه واخد الدرجة النهائية وبتكون مبسوطه بيه وبتقعد تذاكر ليه شوية وبعدين تقعد تذاكر دروسها وتحل امتحانات ف الكتاب ..
بعد كان يوم مريم بتبقي راجعه من المدرسه مدايقه وإما هنا بتشوفها مدايقه وزعلانه بتقعد معاها شوية وبعدين بتسيبها وتروح الصيدليه تقعد الكام ساعه بتوعها وبعدين إما بتخلص بترجع علي البيت تقعد مع مريم تشوف مالها بعد ساعه من الزعل والعياط مريم بتقولها أنها حلت كويس ف الامتحان بس الدرجة مش زى ما كانت متوقعه وإما شافت ورقة الامتحان بتلاقي أسئلة هي مأجبه عليها لكن الي ف الورقه مش متأجب عليها هنا بتهديها وتقولها تسيبها من الي فات وتقوم تشوف الي وراها ومتفكرش ف الامتحان والي حصل فيه وتقولها ادام متأكده أنك أجبتي صح سبيها علي الله وكل حاجه هتبقي كويسة مريم بتسمع هنا وبتقوم تذاكر .
تاني يوم هنا بتصحي ف مواعيدها تصلي وتحضر فطار وسندوتشات لأخواتها نفس الي بتعملو كل يوم بتخلص اليوم الدراسي هي وأخواتها وبترجع البيت تتغدي وتقعد شوية وبعدين بتنزل تروح الصيدليه عشان تشوف شغلها واحدة صاحبه مريم اسمها فرحه بتروح الصيدلية عشان تشتري علاج ل والدته بس إما فرحه بتشوف هنا أخت مريم بتقولها إن مها صحبتهم قعدت ترخم علي مريم ف المدرسة وكمان هي الي خدت الورقة بتاعت مريم وبدلتها بالورقة بتاعتها وكتبت اسمها عليها هنا بتقولها ليه مقولتيش كدا إما حصل وأنتي شوفتي دا .
فرحه :بتقولها أنا كنت هعمل كدا بس مها إما عرفت أني هعمل كدا كانت هتأخد ورقة الامتحان وتقطعها..
هنا :بتسألها ليه قولتلي دلوقت .
فرحه: بترد عليها وتقول إما شوفت مها النهارده ف المدرسة عماله ترخم عليها النهارده ف المدرسة عشان الدرجه بتاعتها أعلي من درجة مريم عشان كدا إما شوفتك دلوقت قولتلك كل حاجه …
هنا:بتقولها مستعدة تقولي كدا ف المدرسة قدام صحابكم قالتلها هي صعبة بس هعمل كدا عشان مها دي مش شاطرة خالص ديما درجاتها قليلة جدا مش بتذاكر ولا بتعمل أي حاجه تستحق عليها الدرجات دي عايزه تاخد مجهود صحابها مش عايزه تتعب ف حاجه خالص ..
تاني يوم هنا بتصحي زي كل يوم تصحى وتحضر الحاجه لأخواتها وتوصل كل واحد من أخواتها علي مدرسته بتوصل مروان المدرسة وبعدين بتروح ل مريم المدرسة وتطلع علي الفصل إلي هي فيه بتقول كل حاجه للأستاذ الي عمل الامتحان وطبعا الاستاذ بيبقي عايز يعرف إذا كان ف حد شاف الي حصل عشان يثبت كلام هنا وفرحه بتقول كل حاجه حصلت وبتقول الي مها كانت هتقطع لها الورقة بتاعتها كمان عشان كانت عايزه تتكلم ف النهايه مريم وفرحه بياخدو الدرجات الي يستحقوها بس طبعا مها بتنكر الي حصل وعشان المدرس يعرف مين فيهم غلط ومين صح ومين يستحق فعلا بيقرر يعمل حاجه صغيرة .
تاني يوم المدرسة عند مريم المدرس بيقول للطلاب يزاكرو كويس عشان هيحطلهم درجات السنة وفعلا مريم بتفضل سهرانه طول الليل تزاكر الجديد وتراجع علي القديم والجديد عشان تاخد الدرجه النهائية دا بالنسبه ليها الامل الاخير عشان النجاح وبتروح تاني يوم بس الاستاذ بيحط امتحان ل مريم ومها وبيقعدهم قدامه وبيستني يشوفهم وهما بيجبو بيلاقي مها بتحل بس معظم الإجابات غلط إما مريم ف إجابتها بتكون نموذجية وبكدا أستاذ المادة بيعرف مين غش ومين مظلوم مريم بتنجح وبتاخد الدرجة الي تستحقها ومها طبعا بتتحرم من درجاتها ..
فترة صغيرة ومنه بتتعب النفس بتاعها والاكسجين ف جسمها بيقل وبتحتاج تدخل مستشفي كام يوم لحد ما تعدي الأزمة وبعد ما ترجع البيت بالسلامة هنا بتجمع أخواتها وتقعد معاهم وبتتكلم معاهم وهي بتتكلم معاهم بتسألها عايزين تبقوا أيه لاما تكبرو مروان: بيقولها عايز يبقي دكتور كبير ومشهور منه: بتقولها عايزه يبقي مهندسة مريم: بتقول عايزه أبقي ظابطه قد الدنيا وإما مروان بيسألها عايزه تبقي أيه يا هنا بتقولو حاجه بسيطه خالص محاسبة ف بنك بس .
هنا بتقول لأخواتها الي نفسكم فيه مش هيحصل غير إذا زاكرتو كويس كل واحد فيكم يحط هدفه قصاد عينيه عشان يقدر يوصلو ويحققوا وكل واحد بيدخل ينام وإما بيصحو بيصلو زي كل يوم ويفطروا وبعدين يروحو مدارسهم هنا بتخلص المدرسة بتاعتها وبعدين بتروح ل مروان زي كل يوم تاخدو وتروح بتحضر الغدا لأخواتها بيخلصوا ويدخلو ينامو شوية وإما بيصحوا بيلاقو حاجه غريبة بتشجعهم أكتر علي المذاكرة وتحقيق هدفهم مروان بيبقي مكتوب علي السرير بتاعه والدولاب دكتورنا المجتهد حتى الحيطة الي ف الاوضة بتاعته بيكون محطوط عليها صورته ومكتوب عليها (الدكتور مروان )مريم ومنه إما بيصحو بيلاقو علي الولاب بتاعهم علي كل دلفه فيهم منه البشمهندسة الكبيرة ومريم الدلفه بتاعتها بيكون مكتوب عليها حضرتك الظابطه فخر أخواتها إما أخوات هنا بيشوفوا الكلام دا بيفتحو الكتب وبيفضلو يزاكروا ويحلو كتير إمتحانات وأسئلة ومسائل عشان يقدروا ينجحوا ويحققوا أحلامهم بيدخلو الامتحانات بتاعتهم مروان بيدخل الامتحان ومستعد ومركز ف كل سوءال كذالك منه ومريم حتي هنا .
مروان بيطلع الاول علي المدرسة بتاعته كذالك منه ومريم هنا بتطلع الاولي علي المحافظة كلها
بعد كام سنة من النجاحات والتفوق كل واحد بيقدر يدخل المكان الي هو عايزو .
هنا: بتدخل الكليه الي هي عيزاها وبتنجح فيها كل سنة تقدير إمتياز مروان: بيقدر يدخل كليه طب برضو بيقدر ينجح فيها كل ما بيحس بالتعب بيفتكر تشجيع أخته هنا وثقتها فيه أنه يقدر يبقي دكتور شاطر وناجح ودا إلي بيشجعو علي المذاكرة منه: بتدخل هندسة زي ماهى عايزه مريم : بتدخل كلية الشرطة وبيكون معاها صحبتها فرحه ف نفس الكلية بتقدر تنجح ف الكلية هي وصحبتها فرحه كل واحد فيهم بيقدر يحقق الحلم بتاعه هنا: بتبقي محاسبة ف بنك مشهور وبتبقي ممتازة جدا ف شغلها منه :بتتخرج من كلية هندسة بتشتغل والكل بيشكر ف شغلها جدا ف عملاء كتير بيحبو التعامل معاها لان شغلها كويس أوي بس للأسف السعادة بتاعت الاخوات مش بردو لأن مريم بيحصل لها حاجه قبل التخرج سعادة الاخوات بتتحول لحزن وتعاسه .
ياترى ايه الي بيحصل ل مريم وتأثيره بيكون ايه علي أخواتها

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ب 100 راجل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى