روايات

رواية الهدف الفصل الثاني عشر 12 بقلم سلسبيل أحمد

رواية الهدف الفصل الثاني عشر 12 بقلم سلسبيل أحمد

رواية الهدف الجزء الثاني عشر

رواية الهدف البارت الثاني عشر

رواية الهدف الحلقة الثانية عشر

المقدم آسر: يعني اي مش لاقينها؟؟؟ راحت فين ياسين حصل اية ؟؟
ياسين بصله وبدأ يفتكر..
# فلاش باك
في نص اليل و هما نايمين كانت لين بره بتشوف مين
بيرن عليها و ياسين حس بحركتها
اول ما شافته جاي قفلت بسرعه و ياسين بصلها بشك…
– انتي كنتي بتكلمي مين؟؟
لين بخبث و هي مقرره تروح لديفيد من وراه: مكنتش بكلم حد.
= كنتي بتكلمني مين يا ليان!
شد منها الموبايل وشاف الرقم: ده رقم مين بقي ؟
– ديفيد
= قولتيلة اية؟؟!
بدأت لين تقوله الى حصل
ألو انتي روحتي فين يا رايسيل؟؟
لين اتصدمت لما لاقته ديفيد و فكرت بسرعه…
بدأت تغير طبقه صوتها: أنا صحيت الصبح كنت تعبانه جدا من سهرة امبارح فا نزلت كده اتمشي وبعدين محبتش ازعجك بقي
ضحكت: لكن لو عاوزاني ارجع تحت امرك
ديفيد: ياريت انا حتي مش فاكر اي حاجه من الى حصلت و بعدين كدا كدا عاوزك عاوزين نتكلم فالشغل
لين: اها أكيد هكون عند الفندق دلوقتي..
ديفيد: لا لا قابليني كمان ساعتين و هبعتلك عنوان
“لين شافت ياسين جاي عليها فا بدأت تقفل كلام مع ديفيد ”
– تمام زي ما تجب هاجي في معادي بالظبط.
بصت لياسين: بس كدا و قولتله اني هاروحله و اني لما صحيت الصبح نزلت بسرعه عشان اجيب حاجه
= و انتي فاكره انها دخلت عليه!
– اها
= تمام مش هتروحي فحتة تاني حلو؟
لين بدأت تترجا وتغير طريقتها العنيده: ارجوك! انا لازم اروح
= انتي ليه مصممه كده!
– و انت ليه مش واثق فيا!
= يعني اية ؟ انا قولتلك من شوية انا خايف عليكي ملوش علاقة بالثقة
– ليه! خايف عليا ليه!
بصلها بتركيز و قرب: انا معنديش اوبشن اني اخسرك و انتي عارفة ليه.
لين سكتت وياسين بصلها: اتكلمي قوليلي ليه مصممه تروحي؟ فهميني؟؟
لين مكنتش عارفه ترد تقوله الحقيقة..: عشان… عشان هو بيضرنا و لازم نوقعه و نكمل المهمه
– دي مش مهمتنا ! احنا مهمتنا جابر
= و دي مهمتي!
– يعني اية!
= يعني مش فارق معايا اي حاجه غيره حتي لو هموت انا مش خايفه على نفسي مش هاممني
– بس انا هاممني
= انا اهمك ف اية غير الشغل!
ياسين بص في عينيها واتكلم بهدوء: تهميني لأني بحبك و مش هسمحلك تعرضي حياتك للخطر ابداً
لين كانت مصدومه ومش عارفة تتكلم: انا! بتحبني انا!
= ايوه من اول ما جيتي هنا و كشفت انك منتحلة شخصية حد تاني كنت مستغرب ليه حد يعرض نفسه للخطر كدا و كنت متخيل هتبقي خايفة لكن كنتي واقفة عادي و بتتحديني و بدأنا نتمرن سوا كنت عاوزك تبقي قوية و كنت بحب عنادك معايا وانتي فاكره انك اقوي مني و معرفش ازاي حبيتك لكن لما بدأنا نتعرض للخطر بكذا شكل اولهم مهمه سينا حسيت اني مش هقدر اخسرك و انك خلتيني احبك بالعافيه بدون إرادتي!
مع ان اهم حاجه عندي كانت شغلي
ابتسم بسخريه: و حتي شغلي بدأت اخالف فيه القواعد عشانك لما خرجتي من المبني و برضو انا الى كشفتك و بدل ما اعاقبك جيت معاكي!
” كُنت مصدومة كلياً من كلامه ليا يمكن كنت بحس بحاجات غريبة ناحيته و مشاعر ملخبطه و فرحه غريبة.. لكن كنت مركزه على هدفي الوحيد و مش شايفه غيره!!”
حاولت اهدي مع ان دموعي كانت بتحاربني عشان تنزل
-: بس انت عمرك ما هتسمحلي اكمل في الشغل ده عشان خايف عليا صح و انا مش هقدر اسيبه عالأقل دلوقتي مش هقدر اختار حاجه تانيه غيره
” ياسين اتفاجئ من ردها و مكنش فاهم و قبل ما يكملوا كلام موبايلة رن و كان من القياده فا رد بسرعه ”
– الو معاك اللواء محمود عبد الرحمن
ياسين استغرب: تمام سيادتك!؟ خير
– احنا راجعنا كل المعلومات الى بعتوها و ده بالنسبالنا كارثة يا سيادة المقدم من امتي بنركز على حاجه تانيه غير هدف المهمه الحقيقي؟؟
= لو حضرتك تقصد موضوع فا ديفيد فا هو كان غصب عننا احنا كنا عاوزين نوصل لجابر بس و
قاطعه بعصبية: و المهزله الى حصلت فالفندق دي برضو كانت عشان جابر ؟؟ تعريض ملازمين جداد للخطر و مجاذفة سيادتك ده طبيعي؟
– يافندم الظروف كانت اقوي مننا
= انت لو اتكشفت عند الناس دي هتحط علاقة البلد في خطر و انت نفسك هتتعرض للخطر المهمه اتلغت بالنسبالكم و المقدم آسر على وصول عندك عشان ترجعوا الصبح احنا هنتصرف فالموضوع
ياسين اتجنن: طب و جابر !!!! احنا خلاص عارفين مكانه!!! ونقدر نمنعه انوه يسلم المعلومات دي !
– الكلام انتهي في حاجات جدت و معلومات عرفناها بعد ما دورنا ورا جابر و الملازم لين بالذات متعملش اي حاجه و تفضل تحت عينك فاهم؟؟
ياسين استغرب ومكنش فاهم حاجه: يافندم بس
– انا قولت كلامي دي اوامر !
“قفل معاه و لين لاحظت الحالة الى كان فيها ياسين و وشة الاحمر و عروقة كانت بارزة كأنه هيكسر الفون”
– ياسين! حصل اية؟
بصلها بلوم: المهمه اتلغت و هنرجع الصبح
اتحرك بعيد عنها فا مشيت وراه
لكنه زعق جامد: متجيش ورايا !!!!!!!!!!
فضلت واقفة مكانها و حست بالأسف ناحيته لكن كانت مصدومه بسبب ان المهمه اتلغت بعد ما هي بقت خلاص قربت تحقق الى عاوزاه فا قررت تهرب.! و تروح بنفسها لديفيد تشوفة عاوز اي
باك #
ياسين: ده كل الى حصل يا آسر! و اللواء نبه عليا متغبش عن عيني هنتصرف ازاي دلوقتي ؟؟؟
آسر: مش عارف بس مفروض نرجع
ياسين بصلة: يعني هنسبها! هنمشي من غيرها؟!
**********************************
( صلي على محمد )
“في مكان تاني كان محبوس جابر في مخزن في حته مقطوعه يعتبر.. ”
– دنيال !!!! خرجني من هنا !
زعق: اخرس مش عايز اسمع صوتك اخرس
” دخل عليهم واحد و هو ماسك شخص ”
” رماه على الأرض جمب جابر الى كان متكتف وكتفه هو كمان ”
– حلو اوي خليكوا بره بقي وسبولي الأتنين دول بقي
دنيال بص لجابر: تعرفة؟
بص للشخص: لاء!
دنيال: اممم غريبة يعني انت متعرفش سامح الجدع الى بيساعد الأغراب معقول؟
جابر بخوف: والله معرفوش!!!
سامح: انت عايز مني اية ؟؟
دنيال بصلة: عايز اعرف كل حاجه عن الى دخلوا بلدنا يتجسسوا علينا و انت كنت بتساعدهم!!!!
سامح فضل يضحك: بلدكم ؟؟؟ طب ما بلاش التمثلية دي معايا انا عايش في بلدي انا من ايام جدودي في فلسط*ين
“اتنرفز منه و ضربة في وشة جامد عو*ره”
سامح ابتسم: مش مهم برضو بلدنا
دنيال اتعصب و بص لجابر: ما ترد عليه ! انت نفسك بعت بلدك عشان عارف الحقيقة
“جابر كان خايف و ساكت”
دنيال: لكن جيت فالأخر و حبيت تلاعبنا بعد ما سبنا مراتك و ابنك و سفرتهم بره صح؟ كنت هتسافر وراهم؟ ولا كنت هتسلمنا؟ اتكلم؟
” ضربة جامد و بعدين جاله مكالمه فا خرج ”
” سامح بص لجابر بقرف ”
لكن جابر فضل يعيط
سامح بقرف: عيط انت الى زيك لو عيط عمره كله الأرض هتقرف من دموعك الى بتنزل عليها
***********************************
( سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملئ ما خلق سبحان الله ملئ ما في السماوات والأرض )
“عند لين وصلت المكان الى ديفيد قالها تروحله فيه و الى كان فاضي بشكل مريب وصل بعربية و جاردات و لين اول ما شافته حسست على المسدس الى كان في جمبها و اتأكدت من شكلها انوه متغير و وقفت بثبات”
لين: اتأخرت عليا جدا
ديفيد بصلها نظره مريحتهاش: فعلا؟
لين: هو في اية؟
ديفيد قرب منها و لمس وشها لكن فجأة ضربها على دماغها بأيده التانيه و وقعت
– تعالوا شيلوها و حطوها فالعربية..
***********************************
(سبحان الله عدد ما في السماوات والأرض سبحان الله ملئ ما احصي كتابه سبحان الله ملئ كل شيء سبحان الله عدد كل شيء)
” في مبني القوات الخاصة ”
العقيد: سيادة اللوا انا بلغتهم يرجعوا لكن حصل مشكلة.
– اتكلم يا عادل؟!
= الملازم لين هما مش لاقينها
– بعصبية انا قولتله ياخد باله منها !
= هما دلوقتي بيحاولوا يوصلوا لها
– خليهم يرجعوا
= ازاي ساعدتك!
– كده هيعرضوا حياتهم كلهم للخطر احنا هنسيب آسر هناك و هو يتصرف !
= تمام سيادتك.
***********************************
” عند ياسين خالد و احمد كانوا بيحاولوا يعرفوا مكانها من خلال اختر**اق كاميرات الشارع و تفريغها و تتبع خط لين الى مشيت منه. ”
آسر دخل عليهم: ياسين عاوزك
“خده على جمب و بدء يحكي له الى حصل فالمبني و ان العقيد كلمه عشان يرجعوا”
– يعني اي نرجع قولتلك مش هنسبها هنا!
= دي اوامر يا ياسين! انا هفضل هنا و هدور عليها
– انا مش هقدر امشي من غيرها من امتي و احنا بنسيب حد و ليه سيادة اللواء طلب مني اخد بالي منها هي بالذات ما تفهمني !
= ياسين زي ما قالك في حاجات جديده حصلت
ياسبن ضيق عينه وبصلة بشك و بعدين قربله: انت هتقولي كل حاجه دلوقتي يا آسر دلوقتي
********************************
” في نفس المكان بتفوق لين عشان تلاقي سامح و جابر متكتفين جمبها ”
سامح بقلق: انتي كويسة؟؟
لين: انا فين حصل اية؟ دماغي وجعاني اوي
سامح: انتي شكلك مبهدل خالص و ملامحك الحقيقة باينه
لين بخضه: اية احنا فين هنا ؟؟؟
“حاولت تتحرك و هي متكتفه و مكنتش حاسه بالمسد*س بتاعها تقريبا خدوا”
سامح: اتخطفنا
لين بصت على جابر: وهو جه هنا ازاي! هو مش معاهم!
سامح: مش عارف حاجه
لين: متتكلمش عن اي معلومه عشان
سامح: انا فاهم
” ديفيد و دنيال دخلوا عليهم ”
ديفيد: كده الفريق يعتبر بيكتمل ؟
لين: انت جايبني هنا ليه ؟
ديفيد: لاء احكي عربي عادي مانا عارف كل حاجه ولا تحبي تحكي مصري احسن ؟
” لين اتصدمت و مكنتش عارفه ترد ! ”
ديفيد: كنتي فاكره انك اذكي مني ها؟ طب بلاش موضوع الفندق كنتي فاكره اني هقولك اي معلومه و انا لسه عارفك!؟
لين: انت الى ناديت عليا فالبار !!!! و انت الى كنت بتقرب مني !!!!!
ديفيد قرب و شال الباروكه بتاعتها وابتسم: يمكن عشان اول ما شوفتك كنت عارف انك لين عدلي المهدي
لين: اية ! انت بتقول اية ازاي؟
ديفيد: عشان انتي بنت اللواء عدلي المهدي الي كان مهمه بالنسبالنا و بنراقبه وانتي كنت معاه فكل لحظه تقريبا فا عارفينك و كويس اوي وعارفين شكلك لكن متخيلناش ان بنته تقع تحت ايدنا
دنيال: لكن انتي غبيه اوي
ديفيد: دنيال اخرج اتأكد ان المكان بره امان
قعد قصادهم: مين ساعدك هنا و انتوا قد اي وجاين ليه؟
“لين مكنتش لسه فاقت من أثر الصدمه”
ديفيد: واضح انك مش مركزة
” ضرب سامح جامد قدامها ”
– سيبه متبقاش جبان !!!!
رجع بصلها: متعمليش فيها بطلة و اتكلمي
لين: انا مش هتكلم
ديفيد: كلكوا بتقولوا كده والعزة بتاخدكم و انتوا بدافعوا عن لا شيء اساسا! اتكلمي! !
لين: قولتلك مش هتكلم انا مش خاينه زيه
ديفيد بص لجابر: دي مش خيانه هو بس عارف حجمه على الأقل هو فاق حاولي تبقي ذكيه زيه لأنك متقدريش تواجهيني انتي وبلدك كلها
لين بتحدي: فاق ؟؟ وكمان مقدرش اواجهك اوعي تصدق نفسك انت رابطني و رابطنا كلنا عشان متعرفش تعمل معانا حاجه انت اصلا والى وراك مستخبين وراه الدول الكبيرة غير كده كنا زمنا دخلنا خلصنا عليكم بسهوله
حاول يستفزها وضحك: الدول الكبيرة معترفة بينا و دولتك نفسها احنا عاملين معاهده سلام معاها من سنين فا بلاش تبقي قديمه كدا
لين ضحكت جامد: ايوه صح المعاهده الي احنا الى عملناها معاكم بعد ما حطينا عليكوا ف 73 ايوه فاكره انت فاكر؟ طب فاكر انكم وصفتوا ضربتنا ليكوا انها زلزال؟؟ و ان جهاز المخابرات بتاعنا طلع اقوي مما تتصوروا؟
“ديفيد اتنرفز جداً منها!!! و طلع المسدس حطه فوشها”
لين ببرود: اها اقتلني زي ما بتقتلوا الأطفال الى هنا الى بيدافعوا عن ارضهم و بيقولوا الحق
دنيال دخل و نزل المسدس بسرعه من ايد ديفيد: متخلصينا انتي كده كده هتتعرضي للمحاكمة عندنا الاحسن ليكي تقبلي الطريقة المتقدمه احنا مش اعداء و هنسيبك لو اتكلمتي اوعدك
لين زعقت: لا احنا اعداء احنا بينا وبينكم د*م عمرنا ما هننسا حتي لما فلسط**ين تتحر هيفضل بينا وبينكم د*م و الد*م مش بيتنسي ابداً
ديفيد ضحك: ياتري قصدك عشان قت*لنا سيادة اللواء؟
لين بقوة: بابا شهيد و كل الشهداء الى اتقتلوا على ايد رخيصه مش هيتنسوا مهما تعملوا انكم بتحبونا و بتحبوا السلام انتوا مختص*بين للأرض و قا*تلين الأبرياء
دنيال بتصنع: طيب عشان تعرفي انك فاهمه غلط جابر الى قتلة مش احنا جابر الى منكم هو الى قتل اللواء عدلي المهدي
جابر: انت كداب محصلش
دنيال: اخرس هتنكر الحقيقة !
جابر: أنا
حط المسدس قدامه: قولت اخرس
“سكت بخوف و بعدين دنيال حاول يهدي و قعد قدام لين مباشرة”
دنيال: بصي انا مش عاوزك تبقي بدافعي عن بلد ناسها هما الى باعوها! الارض دي ملكنا احنا اشترنها دي ارض المعاد الى ربنا و عدنا بيها فا مضيعيش نفسك عشان ولا حاجه احنا الصح خليكي معانا
سامح بقوة: ارض الميعاد دي المعني بتاعها الأرض الفلسط*ينيه !!! ارضنا احنا و احنا عمرنا ما بيعنا ليكم حاجه !!! انتوا جيتوا احتلتو**نا و ضر*بتوا بيتونا
دنيال زعق: انتوا الى بعتوها !!! هتنكر ده؟؟ احنا معانا عقود رسمية
سامح: العقود دي بتاعت الناس الى ضحكتوة عليها و مكنوش يعرفوا انكم مُحلتين والنص التاني باع غصب و اطرد من ارضه !!
لين: مهما تحاول تخفي الحقيقة احنا كلنا عارفينها و هنعلمها لولادنا و انتوا ملكوش اي مببر عشان الى بتعملوا
جابر اتكلم فجأه: انا عايز اقول حاجه هما الى قتلوا اللواء عدلي المهدي بناس من عندهم دخلوا مص*ر متخفين و قتلوا مقدم غيري لما رفض ينضم لهم و هددوني بعيالي حتي اللواء عدلي المهدي اتقتل عشان رفض ينضملهم !!!
” ديفيد ضربة بالمسد*س فجأة و وقع قدامهم!!!! ”
***********************************
” عند ياسين و آسر ”
ياسين بصدمه: اية! جابر لي يد في قتل اللواء عدلي المهدي؟ ابوه ليان!
آسر: ايوه احنا متأكدين انوه الى سرب معلومات ليهم سهلت اغتيال اللواء عدلي و كمان هما عارفين لين
– انت بتقول اي ازاي ؟!
آسر: كان مقدم و لكن خرج من الخدمة و بقي خا*ين و دلوقتي هما اكيد عندهم معلومة ب لين لما كانوا بيراقبوا اللواء و عيلتة يعني من اول المهمه و هما كشفكوا عشان كدا لازم نرجع كل الملازمين و كده السفارة ممكن تدخل لأن الموضوع كبر
ياسين قام وقف: انا لازم الاقيها!!!!!!!
آسر: ياسين مينفعش لازم ترجع مع مجموعتك
قاطعهم دخول خالد بسرعه وهو معاه جهاز صغير: انا عرفت مكانهم و سامح كمان اتخطف
آسر: ارجعوا يا ياسين و انا هتصرف
ياسين خد من خالد الجهاز: اسف انا مش هتحرك من هنا و اعتبرني بخالف الأوامر
اسر بصله بستغراب: ……..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الهدف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى