روايات

رواية الهجينة الفصل الخامس 5 بقلم ماهي أحمد

رواية الهجينة الفصل الخامس 5 بقلم ماهي أحمد

رواية الهجينة الجزء الخامس

رواية الهجينة البارت الخامس

رواية الهجينة الحلقة الخامسة

يزن بيبص لقى ساره في ال night club وبتبص علي عمار وهي غيرانه عليه جدا وهتموت عليه يزن بص كده وسكت وهو عارف انها بتحب عمار ومش شايفه غيره حلم عمره انها في يوم تبصله او حتي تاخد بالها منه
عمار كان بيرقص مع البنت اللي معاه وابتدا يقرب منها جدا وهو بيرقص وبقي يبوسها من رقبتها وبعدها بقي يفكلها الزراير بتاعت البلوزه والبنت حطت ايدها علي رقبته وضمته ليها اكتر مره واحده بيبص لقي ياسين واقف قدامه
عمار : 😳😳
عمار اتصدم ورفع وشه ورجع خطوه لورا وهو مبرأ عنيه
البنت اللي معاه استغربت
هيام : عمار انت كويس
عمار بسرعه زقها من قدامه وقدم خطوه قدام بقي يدور علي ياسين في كل حته ما بين اللي بيرقصوا مالقاش حد
يزن استغرب وراح لياسين بسرعه
يزن : في ايه ياياعمار

 

 

عمار : (حط ايده علي جبينه ) مش عارف .. مش عارف يظهر اني تقلت في الشرب
يزن : ( استغرب وحط ايده علي ضهر عمار وسنده ) عمار مهما تقل في الشرب مابيسكرش
ساره خدت بالها ان عمار في حاجه جريت عليه بسرعه
ساره : ( وحطت ايدها علي ضهر عمار ومن غير ما تقصد حطت ايدها علي ضهر ايد يزن اول ما لمست ايد يزن .. يزن بصلها وابتسم ساره بسرعه نزلت ايدها من عليه وبصت ليزن بقرف ووقفت قدام عمار وبصتله )
ساره : عمار انت كويس
عمار : انا كويس ياساره ..
ساره : ( بنرفزه ) طبعا ما انت تلاقيك شغال رقص .. وشرب ( شاورت براسها علي هيام ) مع البت الشمال دي
عمار : ( بنرفزه ) سااااااره .. ابعدي عني دلوقتي احسنلك
عمار سابهم وطلع من ال night club وركب الموتوسيكل بتاعه ومشي بسرعه
وراح علي المكتب بتاعه وفتح اللاب توب بتاعه بسرعه وبقي يبص تاني مره لصور ياسين وبعد ما تخيل ياسين في ال night club بقي عنده فضول حرفيا يعرف عنه كل حاجه
———————
ساره في ال night club فضلت تشرب .. تشرب وهي مخنوقه جدا من معامله عمار ليها ويزن كان واقف بيراقبها من بعيد وهي بتشرب علي البار مكانش عايز يسيبها في الحاله دي حتي لو كان واقف بعيد عنها المهم انه يكون شايفها وتحت عنيه .
ساره مره واحده شاب قرب منها واستغل انها بتشرب ومش حاسه بنفسها
ومد ايده وولعلها سيجاره

 

 

ساره : ( اخدت منه السيجاره وحطتها في بوقها الشاب جاب الولاعه وبقي يولعلها السيجاره وقرب من ودنها وبقي يوشوشها في ودنها ساره مره واحده بقت تضحك كل ده ويزن بيراقبهم من بعيد والغيره واكله قلبه نفسه يروحله ويبعدها عنه بس عارف ومتأكد ان ساره مش هتسكتله
الشاب مد ايده لساره واخدها وبقوا يرقصوا سوا ومره واحده حط ايده جوه ال hot short بتاعها ساره اول ما حست كده بعدته عنها فورا وطلعت ايده وضربته بالقلم
الشاب : انتي بتضربيني انا يابنت ال …
ولسه هيمد ايده عليها وساره خبت وشها عشان مايضربهاش يزن مسك ايده وتني ايد الشاب وبعده عنها
ومسك ساره من ايدها وبقي يشدها وراه وساره وهي ماشيه وراه بقت تزق ايدها من ايديه بس هو كان ماسك معصم ايدها جامد اوي
ساره : ( وهي ماشيه وراه ) سيب ايدي يايزن
يزن : بيطلع بره ال night club ومابيردش عليها
ساره : ( لسه بتحاول تفك ايدها من ايده ) سيب ايدي ياحيوان
يزن طلع هو وساره بره وزق ساره قدامه وزقها علي عربيتها بقي ضهرها علي كابوت العربيه بتاعتها
يزن : ( بغضب ) طلعي المفاتيح بتاعتك
ساره : مش همشي دلوقتي
يزن : ( بنرفزه ) بقوووووولك طلعيها

 

 

ساره بسرعه طلعت المفاتيح بتاعتها من الشنطه وفتح باب عربيتها وركبها وركب معاه وبقي يسوق عربيتها
( وهما ماشيين )
ساره بقت بتفرك بأيديها علي معصم ايدها اللي يزن مسكه جامد
ساره : وحياه ديني لاهوريك يايزن .. انا تجرني وراك زي الجاموسه كده قدام الكل
يزن : ( كان سايق قدامه ومابيردش عليها )
ساره: ( بكل غضب ) انا هقول لبابي اللي عملته فيا وهخليه يمحيك من علي وش الدنيا انت فاهم
يزن :__________
مره واحده يزن وقف العربيه وفرمل قدام الثرايا بتاعتها وسبلها مفاتيح العربيه ونزل لف ضهره وبصلها وهي لسه قاعده في العربيه مانزلتش
يزن : ( غمزلها بعنيه بابتسامه بسيطه ) مستنيكي وانتي بتحكي اللي حصل بالظبط لعربي بيه 😉
ساره داست علي سنانها اكتر واتنرفزت
ساره : هووووف
يزن مشي وراح لعمار لقاه بيلبس وبيحضر شنطته وماشي
يزن : انت رايح فين دلوقتي

 

 

عمار : مسافر
يزن : العمليه الجديده اللي قالك عليها العربي بيه النهارده صح
عمار : ايوه
يزن : طيب هغير هدومي واجي معاك
عمار : ( بخوف علي يزن ومسكه من ايديه ) لاء ..
يزن : ( يزن بص لايدين عمار اللي ماسكه في ايده جامد جدا
يزن : انت ناوي تروح لوحدك ولا ايه .. ومن امتي بتروح عمليه من غيري
عمار : مش المره دي يايزن .. انا مش محتاجاك معايا المره دي
يزن استغرب جدا
عمار : انا عارف ايه اللي بتفكر فيه دلوقتي بس صدقني المهمه المره دي سهله جدا مش محتاجه ان احنا نكون فيها سوا انا عايزك تكون عنيا هنا انت فاهمني يايزن
بقلمي ماهي احمد
عمار ساب يزن و اخد اللاب توب بتاعه ولم شنطته واتصل بالرجاله اللي هايروحوا معاه وركب الموتوسيكل بتاعه ومشي عشان يقابل الرجاله بتاعته
———————-( في نفس الوقت )—————————
ياسين والضبع لسه بيبصوا علي البنت وهي بتاكل في الارض زيها زي الحيوانات بالظبط
الضبع : عرفت منين انها بتاكل بالطريقه دي ياياسين
ياسين : ( وطي وقعد علي ركبه وبص للبنت بنظرته الخبيثه وهو بيبتسم ابتسامه شرانيه ورفعلها شعرها اللي نازل علي وشها وهي بصه في الارض وبتاكل
ياسين : لما كنت بنزل الاكل لخليله كنت بشوفها وهي بترميلها الاكل في الارض وبتأكلها بالطريقه دي
الضبع : وازاي ماوقفتش خليله علي اللي بتعمله ازاي تربيها علي الطريقه دي .. دي زيها زي الحيوانات بالظبط
ياسين : ( ابتسم مره تانيه وريأكشنات وشه اتغيرت وضيق عنيه ) عشان عجبتني طريقه تربيتها ليها .. وكنت بتلذذ وانا شايف بت المهدي بتتعذب قدامي ليل مع نهار

 

 

ياسين مسك البنت من شعرها ورفع راسها لفوق بقوه
البنت بقت تصوت من كتر ما كان ماسك شعرها وهيطلعه في ايديه
ياسين : ( بصوت غليظ ) ابوها هو السبب في اللي احنا فيه ده كله لو مكانش ابوها حط علينا اللعنه دي مكناش فضلنا طول السنين اللي فاتت دي متخبيين في جلبيه وعكاز
مكناش فضلنا مستخبيين في البيت ده من اساسه
ياسين مسك البنت من كتر غضبه شدها من شعرها وبكل قوته حدفها علي الحيطه البنت اترمت علي ورا وضهرها خبط في الحيطه وراسها نزلت د”م
الضبع بص كده ومبقاش مصدق اللي ياسين عمله
في لحظه كان عند البنت والبنت بقت حاطه ايديها علي راسها والدم ما بين ايديها وهي بتصرخ من الوجع ياسين شم ريحه دمها ومكانش قادر يقاوم نفسه اكتر من كده عنيه مره واحده اتغيرت وبقي كل عنيه باللون الاسود ومره واحده هجم عليها
الضبع قرب منه ووقف قدامه وبكل قوته زقه بعيد ضربه في الحيطه

 

 

الضبع : انت اكيد جرى لمخك حاجه .. ( شاور بأيديه علي البنت وهو مدي البنت ضهره ) البت دي لازم تفضل سليمه لحد ما القمر يبقي بلون الدم لو جرالها حاجه قبل المعاد هتفضل اللعنه ملازمانا طول حياتنا وانا عندي الموت اهون الف مره من اني ابقي ضعيف وبعكاز بالشكل ده فاااهم .. البت دي الخلاص الوحيد لينا ( بنظره شر لياسين ) ابعد عنها احسنلك ياياسين ماتخلنييش اخاف عليها منك مره تانيه
(ياسين لون عنيه رجع تاني طبيعي )
وبعد عن البنت وطلع بره البيت بسرعه وبقي ياخد نفسه ريحه دمها مش زي اي حد اول مره يحس انه نفسه في حد اوي كده كانت البنت دي ومش فاهم ليه ؟
بقلمي ماهي احمد
الضبع بقي يفكر مره تانيه وقرر انه هيبعدها عن هنا لازم يبعدها عن ياسين لحد ما يبجي اليوم الموعود
بقلمي ماهي احمد
مسكها من ايدها وشدها وراه ونزلها مره تانيه علي القبو بتاعها وقفل عليها الباب بالمفتاح وهناك البنت بقت تدور علي جثه خليله مالقتهاش قعدت في ركن في الضلمه وضمت رجليها وهي ماسكه دماغها ومش عارفه تعمل ايه
———————–( في نفس الوقت ) ————————-
ام البنت ( زهره ): النهارده زهره تمت ال ١٦ سنه ياخاله حكيمه بتي بقت عروسه
خاله حكيمه : بتك جاتها الدوره وبلغت
ام البنت ( زهره ) : عرفتي منين ياخاله
خاله حكيمه : شوفتها بالمنام وهي بتستنجد بيا
زهره : ( بفرحه) بجد .. شكلها كان كيف

 

 

خاله حكيمه : متل البدر في تمامه يابتي .. شعرها طويل احمر .. ومكسر جسمها مافيهووش غلطه كانت ماشيه وسط الزرع الاخضر اللي مايفرقش عن لون عنيها والشمس في وسط السما منوره الدنيا كلتها كانت مبسوطه في وسط الخضرا ومره واحده فستانها اتعاص ما بين رجليها بالد”م كانت بتبكي ماخبراش ايه اللي بيحصل وقعت في الارض والضبع بقي حواليها هو وياسين ولده
زهره : ( بخوف ) بتي .. انا لازم اروح لبتي
زهره قامت ولسه هتمشي
خاله حكيمه : بتك هما لسه عايزينها يازهره مش هيأذوها دلوك
لكن انتي لو روحتي ماهترجعيش وبتك محتجاكي عايشه مش ميته
زهره : يعني هشوف بتي تاني ياخاله حكيمه
خاله حكيمه : هتشوفيها يابتي هتشوفيها .. بس كله بأوانه وهتيجي تنور دنيتك كيف الشمس ما بتنور بيوتنا
زهره : ( وهي حاطه ايدها علي قلبها ) لو جت وخدتها في حضني هسميها شمس 🌞
————————( بقلمي ماهي احمد )———————–
عمار ركب الموتوسيكل بتاعه وراح لثرايا العربي وكلم رجالته اللي مختارهم بدقه وطلع الثرايا علي السطح وهناك في روف الثرايا في طياره هليكوبتر خاصه كانت مستنياه
العربي طلع معاه
العربي : ( والاجنحه بتاعه الطياره بتتحرك وصوت الهوا شديد جدا )
العربي : البنت ياعمار .. البنت عايزها حيه انت فاهم دي الحاجه الوحيده اللي هتخلي الضبع ينفذلنا اللي احنا عايزينه
عمار : ( بيتكلم بصوت عالي عشان الهوا ) هتكون عندك مش عايزك تقلق
العربي : الدم
عمار ( استغرب ) : مش فاهم

 

 

العربي : بيشموا ريحه الدم اوعي حد فيكم يتعور او ينزل نقطه دم بيشموا ريحه الدم من علي بعد
عمار : ده برضوا تخاريف وجهل زي ما بتقول
العربي : ( اتوتر ) احنا .. احنا نعمل اللي علينا ونخلي بالنا من كل حاجه حتي لو كانت تخاريف
بقلمي ماهي احمد
عمار شك ان العربيبي مخبي عنه حاجه بس فضوله خلاه يكمل في العمليع دي
طلع علي الطياره وبقي يسوق الطياره ومعاه الطيار المساعد واتنين رجاله تانيه معاه
بقلمي ماهي احمد
وقبل ما يوصل للمكان اللي عايز ينزل فيه بدل هو والطيار المساعد
عمار لبس بارشوت هو والرجاله اللي معاه وقرب من الباب
وكان صوت الهوا عالي جدا
عمار : ( بيبص للطيار التاني اللي معاه ) عايزك تهبط بالطياره عند الجبل الاسود هتفضل هناك ولو ما جيناش علي الفجر اعرف ان احنا مش راجعين
واستنانا عند النقطه ( ج)
الطيار هز راسه بالموافقه وبقي يهبط بالطياره علي قد ما يقدر عمار لبس شنطته ونزل بالبراشوت اقرب مكان هو والاتنين التانيين اللي معاه
بقلمي ماهي احمد
واول ما نزل قلع الباراشوت وهناك طلع البوصله بتاعته وهو في وسط الصحرا لحد ما طلع علي الطريق ودخل ما بين الزرع وبقي ماشي علي ال location اللي اداهوله العربي وعلي بعد ٤٠٠ متر تقريبا طلع العدسه المقربه بتاعته وبقي يراقب البيت من بعيد
البيت شكله مريب مش بيت عادي
وهو لسه بيبص في العدسه المكبره والرجاله الاتنين وراه بيبص لقي ياسين قدام البيت اول ما شافه اتحمس جدا وقرب العدسه المكبره اكتر عشان يشوف ملامحه اكتر رغم ان ما بينهم مش اقل من ٤٠٠ متر بس حس ان ياسين حس بي وشافه مره واحده بيبص مالقاش ياسين قدامه بص علي العدسه اللي معاه ورجع يبص عليه مره تانيه حوالين البيت برضوا مالقهووش
بقلمي ماهي احمد
اتحرك بسرعه من مكانه واتنقل مكان تاني هو والرجاله اللي معاه
وطلع من شنطته زي طياره صغيره الكترونيه بقي بيحركها بالريموت كنترول اللي معاه وابتدي يدخل الطياره دي جوه البيت الطياره كانت صغيره جدا واخيرا دخلت البيت وياسين بقي يشوف اللي جوه البيت الطياره كانت موضحه الرؤوس اللي متقطعه ومحطوطه علي الحيطان في كل حته
منظر البيت مرعب من جوه دخل بيبص لقي الضبع قاعد علي كرسيه
الضبع مهما كان كبر وعجز والسمع والشوف عنده ضعفه مابقاش زي الاول مابقاش زي ياسين
عمار فضل يمشي الطياره اكتر واكتر لحد ما لقي الباب بتاع القبو

 

 

الباب كان بقضبان من حديد الطياره عشان صغيره جدا دخلت ما بين القضبان بيبص لقي البنت قاعده وحضنه رجليها بأيديها والدم نازل من راسها حدد مكانها وابتدي يطلع الطياره الصغيره مره تانيه ما بين القضبان ولسه الطياره بتطلع ياسين مره واحده قبض بأيديه الطياره وبقي يبص في الكاميرا بتاعتها وبقي وشه كله قدام الكاميرا وبقي عمار شايف وشه ياسين ريأكشنات وشه كلها اتغيرت وعنيه اتحولت بقت باللون الاسود
الرجاله اللي مع عمار اول ما شافوه كده استغربوا وابتدوا يخافوا ويرجعوا خطوات لورا
مره واحده ياسين داس علي سنانه وفهم ايه دي وكسر وقام مكسرها مابين ايديه بكل غضب لحد ما بقت فرافيت في ايديه وطلع بره البيت بسرعه وبقي يبص في كل مكان حوالين البيت وهو الشر مالي قلبه وعنيه .
بقلمي ماهي احمد
عمار افتكر كلام العربي لما قاله خللي بالك اوعى حد فيكم يتعور او ينزل نقطه دم عشان بيشموا ريحه الدم من علي بعد
بسرعه جدا بقي يجرى والرجاله بتاعته بقت تجرى معاه وطلع السكينه الصغيره اللي معاه وجرح ايده وبقي يمسحها في الزرع اللي حواليه
الرجاله اللي معاه عملت نفس الحكايه وبقي كل واحد منهم يجرى في اتجاه وجرحوا ايديهم وبقوا يحطوا الدم بتاعهم في كل مكان علي عيدان الزرع وكواز الدره عمار حط تراب علي ايده بسرعه عشان يكتم ريحه دم ايده
وياسين اخد نفس وبقي يشم الدم في كل اتجاه وبقي ماشي وراه الريحه
عمار استغل الفرصه وجرى بسرعه ودخل علي البيت وهو ماشي قبل ما يدخل البيت بخطوات افتكر الفاتحه اللي كانت تحت رجل ياسين فتح لقاه زي مخبأ دخل بسرعه ولقي سرداب طويل طلع الموبايل بتاعه وفتح الكشاف وهو داخل جوه السرداب ده الفيران كانت بتتحرك من جنبه كميه فيران بطريقه فظيعه كل ما كان يدخل جوه السرداب اكتر كانت ريحه السرداب بتبقي لا تطاق حرفيا لدرجه انه سد مناخيره مش عارف يتنفس من ريحه العفن اللي موجوده في المكان

 

 

مره واحده وهو ماشي اتكعبل في الارض لقي هياكل بني ادمسن موجوده واجسام لسه مدبوحه كلهم موجودين من غير راسهم الراس متشاله .. وده كان اخر الطريق بيبص فوق لقي السقف فيه فاتحه بسيطه طلع فوق الجثث وبقي بالسكينه اللي معاه يدخلها جوه الحيطه ويطلع علي الحيطه لحد ما طلع من الفاتحه دي ودخل جوه البيت بيبص لقي نفسه جوه قبو والبنت قاعده في ركن وضامه رجليها
عمار : ( شال ايدها من علي وشها بالراحه اوي ) ولانه مش شايف القبو ضلمه جدا جاب الكشاف بتاع الفون ورفعه علي وشها البنت اول ما النور جه علي عنيها قامت صوتت
البنت : ااااااااااااااااه
ياسين سمع صوت البنت وهي بتصوت وهو لسه حوالين ريحه الدم اول ما سمع صوت البنت
لف وشه وفي ثواني كان عندها
ياسين : هو انت 😈😈

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الهجينة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى