روايات

رواية المظلومة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت السابع والعشرون

رواية المظلومة الجزء السابع والعشرون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة السابعة والعشرون

فثبتها وهي تستنجد باي أحد ولكن لا فائدة وفجأة كسر الباب وتلقى ماركو
لكمة اسقطته ارضا وغطت قمر جسدها وهي تبكي بشده فاعطاها ملابس وخرج فارتدها وهي ترتجف وتبكي فدخل وضمها.
سامر؛ حبيبتي تأخرت عليكِ ولكن هذا الوغد سيندم.
قمر وهي تمسح دموعها؛ شكرا لك يا اخي على انقاذي أريد العودة فامسك يدها وخرجو وانتظر من تنتظر ؟
سامر؛ المختطف الاخر سيخرج الان فصدمت واسد أيضاً فركض نحوها وضمها ودموعه تسيل.
أسد؛ كيف اتيت هنا هل اصابكِ شيء فقبل خديها .
سامر؛ هي مخطوفة مثلك ولحسن حظها لحقتها قبل ان يغتصبها .
فغضب أسد؛ من هذا الوغد سيندم ساقتله اين هو الان .
سامر؛ يكفي لقد لقنته درساً هيا لكي اعيدكما لحيث تقيمان فلدي عمل فاوصلهم للفندق فصعد وحبيبته معه ودخل تفضلي يا حبيبتي ودخلت فاغلق الباب وضمها وظل يقبلها .

 

 

 

قمر ؛ يكفي ما كل هذا فرفع ذقنها وقبل شفتيها.
أسد ؛ سامحيني يا حبيبتي على كل كلمة قلتها وعلى ما فعلته .
قمر ؛ حسناً يا حبيبي انت تقول أشياء لا تقصدها فحملها ووضعها على السرير وغابو في عالمهم الخاص.
وعند عمر كان قلق على وظل فورده اتصالا فرد؛ نعم يا أخي لماذا تتصل بي ؟
سامر؛ لماذا لم تخبرني ان اختي هنا؟
عمر؛ اين هي الان تكلم انا قلق عليها؟
سامر؛ مع زوجها لقد كانت مخطوفة وانقذتهما وهما الان معاً .
عمر؛ ماذا تقول من خطفها هل تعرفه ؟
سامر؛ لقد قبضت عليه ولكن بسبب سلطته المطلقه ونفوذه خرج بسهولة ولم استطع فعل شيء به .
عمر؛ لو كنا في مصر للقنته درساً لن ينساه في حياته هل تعرض لها او ما شابه ؟

 

 

سامر وهو يزفر بغضب ؛ لقد رأى جسدها وكاد أن يغتصبها لقد كان شقيقه احسن منه لقد كان يدافع عنها ولكن لا اعرف ماذا فعل له حسنا ساقفل لدي متهمين وقضايا احلها .
عمر؛ حسناً حفظك الله واغلق الهاتف .
وعند عادل كان سعيد بزواجه وهو في قمة سعادته وكان مع زوجته يحتفلون في الجناح بالفندق فسمع الباب فذهب ليفتح وصدم من هذان الرجلان الضخمان فدفعاه احدهم ودخل الاخر واحدهم تهجم عليه والاخر على زوجته وهو يصرخ عليه؛ لا تلمس زوجتي يا قذر وسمع صرخة قويه من زوجته وبعدها سكن صوتها فانقبض قلبه دعوني وهو يصيح بغضب من ارسلكم ؟
فضحك بسخرية توني؛ انت اصبحت مزعج لسيدي كثيرا مؤخراً نحن من طرف فرانسيس هذا فقط تحذير هيا فخرجو .
وهو بالكاد يمشي وتقدم نحوها وصدم مما رآه كانت زوجته فاقدة للوعي

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى