روايات

رواية المظلومة الفصل الحادي عشر 11 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل الحادي عشر 11 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت الحادي عشر

رواية المظلومة الجزء الحادي عشر

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة الحادية عشر

ودخلت وكان هناك شباب مع شقيق مروة فدخلت بسرعة وذهبت لغرفتها وعندما أرادت إغلاق الباب دفع شاب الباب ودخل واغلقه فخافت ماذا تريد أخرج من هنا.
فريد؛ اسكتي لن افعل شيئاً .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها؛ اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي فضيحة.
فريد؛ حسناً هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين ولنرجع لبعض لن اقدر على التحمل أكثر أرجوكِ وافقي.
قمر؛ لقد تأخرت سأذهب دعني لقد ترجيتك كثيرا ولكن لم تعطني فرصة بل رميتني ولم تسمع فتركها بعد أن قبلها وعادت وكان الجو يميل للبرودة ودخلت وكان هناك شباب مع شقيق مروة فدخلت بسرعة وذهبت لغرفتها وعندما أرادت إغلاق الباب دفع شاب الباب ودخل واغلقه فخافت ماذا تريد أخرج من هنا.
فريد؛ اسكتي لن افعل شيئاً .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها؛ اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي فضيحة.
فريد؛ حسناً هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين فخرج واغلق الباب وهي تبكي وتدعو الله أن ينجيها وبعد دقائق دخلت عليها مروة وصدمت من منظرها فضمتها وهدأتها فنامت وأغلقت مروة الباب ونامت وفي صباح اليوم التالي استيقظت قمر وتوضأت وصلت وبعدها ساعدت مروة في أعمال المنزل وتناولاتا الإفطار.
مروة؛ لماذا كنتي تبكين البارحة؟
قمر؛ واحد من أصحاب اخوك دخل علي واعطاني رقمه لا اعرف كيف تجرى على فعل ذلك. ؟
مروة؛ لماذا لم تخبريني منذ البارحة ؟
قمر؛ لا اعرف لقد كنت منهارة ولم استطع اخباركِ .
مروة؛ هل تعرفين لقد كانت خطة انا وأخي لكِ اعرف كيف تتصرفين؟
قمر وهي مصدومة؛ كيف تفعلون هذا بي انا لم اوؤذي أحد في حياتي وبكت عرفت ان لا أثق بأحد انتي الان غدرتي بي فذهبت للغرفة وجمعت أغراضها وخرجت اوقفتها مروة؛ أنتظري لا تذهبِ حتى يتوقف المطر لم أكن اقصد اي شيء.
فكانت قمر فاقدة للإحساس ودفعتها وخرجت دموعها تنهمر وظلت تمشي حتى ابتعدت وتوقفت سيارة أسد فلمحها وهو يشبه بها وكأنها يعرفها فوقفت وظلت تنظر لعلها تجد سيارة تنقلها فكاد قلب أسد أن يتوقف عن النبض حين رأى حبيبته فنزل وركض نحوها وابتلت ملابسه وتقابلا فضمها بقوة وقبلها ودموعه تسيل على خديه ؛ اين كنتِ يا حبيبتي لقد كدت افقد الامل في إيجادك وهي تبكي ومصدومه فتشبثت به بقوة وبكائها يتزايد هيا نعود للمنزل فحمل الحقائب واخذها السائق ووضعها في السيارة وهو جلس وحبيبته بجانبه يضمها إليه وينظر لها بحب وشوق ..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!