روايات

رواية المشاغبة والامبراطور الفصل الثامن 8 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور الفصل الثامن 8 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور الجزء الثامن

رواية المشاغبة والامبراطور البارت الثامن

المشاغبة والامبراطور
المشاغبة والامبراطور

رواية المشاغبة والامبراطور الحلقة الثامنة

نظر لها بأستغراب من حاله واغمض عيونه وتخيل زفافها على احد اخر اغمض عيونه بقوه وفتحها مره واحده وهو ينظر لها بقوه : انا بحبك يا حور بحبك
نظرت له بصدمه : نعم انت بتقول اى ده من اي ده
فهد بتعب: معرفش معرفش من دلوقتى ولا من زمان اصلا وانا مش حاسس
معرفش بس كل الى اعرفه ان مستحيل اسيبك لغيري
نظرت له بدموع: عشان سارة طلعت بتستغلك صح جاي ليا انا دلوقتى تقولي كده
نظر لها بصدمه اكملت هى بقوه وسط دموعها : ولو كانت ساره كملت ومش وحشه كنت هتعمل كده وتقول كده
فهد بحزن : مش عارف صدقيني مش عارف
حور بحزن : بس انا عارفه كنت هتكمل و تدوس عليا انا عشان زي اختك ….. واكملت بقوه : انت عايز تكسر سارة بيا عايز تعرفها انك عايش من غيرها اهو و بتحب عادي بيا انا
قال بصدمه: انا انا كده يا حور انا
حور بغضب : انا مش تحت امرك ولا انا علاج ولا مسكن تنسى بيه حد تاني ساااامع
انا عيزا اروح حالا وحيااااتى الشخصية ملكش دعوه بيها خااااالص انا مش اختك عشان تدخل كده انا مش اااااختك فاااهم
نظر لها بحزن واتجه للسيارة وصعد ونظر لها
اتجهت وجلست بجواره ببرود وسط دموعها شعرت انها سوف تخسر كرامتها ان وافقت علي هذا
وان سلسبيل معها حق ان كان يريدك لابد ان يسعي لكي مثل ما فعلتي انتي ايضا والا فهذا لم يكن حب من الاساس ولابد ان تدفن قلبها ولا تزل لأحد
…………………………………
ندي بهدوء : يونس مش كده الى بتعمله ده غلط براحه عليها
يونس بغضب: ننندي مالكيش دعوه بسلسبيل خااالص لو سمحتي ……. دى بتقولك ضربته عشان اجرة ضربت الراجل وكسرت العربيه عشان اجره دى اجننت رسمي
نظرت له ندي بتوتر : طب ما تقعد براحه تفهم لى كده ولا تعالى نوديها لدكتور نفسي طيب
يونس بتعب : بفكر فعلا في ده
ياسين بهدوء: اهدي يا يونس مش كده اهدي هاتتعب
يونس بتعب وهو يجلس : انا مش فاهم لى بتعمل كده وكده و بتخاف امني طب لو مش بتخاف كانت عملت اى
اتجه رعد للداخل باستغراب: سلام عليكم فى اى مالكم
ريم بهدوء: سلسبيل وعمك يونس هو في غيرهم
رعد باستغراب:عملت اى ونظر حوله هى فين
يونس بتعب : ولا حاجه خااالص الهانم ضربت واحد غلبان وكسرت التاكسي بتاعه لي بقه عشان اجره فلوس عشان فلوس
نظر رعد بصدمه: نعم
اكمل يونس: انت هتجوز البت دي انت الى ها تقدر على جننها ده
رعد بهدوء: ماشى يا عمي ان شاء الله اهدي بس حضرتك شكلك تعبان …… هى فين بقه
ندي بتوتر: يونس حبسها
رعد يحاول ان لا ينفعل على عمه : لى كده طيب ممكن المفتاح
نظر له يونس ببرود واعطي له المفتاح
اتجه رعد للاعلى سريعا لها
طرق كثيرا على الباب ولاكن لا رد قلق عليها وفتح سريعا ونظر بصدمه : اى ده
وجدها تضع السماعات فى أذنها وترقص على السرير شعبى ولا كأنها فعلت شئ
رعد بضحك : انتى ياماااااا انتى يابت وجذب الموبيل من يدها
نظرت بغضب : عايز اى ياض انت
رعد بصدمه : ياض انت امممممم ده الموضوع كبير بقه
جلس على الفراش وهى تربع قدميها بغيظ منه : اه كبير بقه انا ارن عليك ولا تعبر
هو بأستغراب نظر بهاتفه: اففف اسف كان صامت سوري يا سيلو
وجلس امامها على الفراش: ممكن افهم اى حصل
سلسبيل بضحك وهمس وهى تقترب منه : هو لسه قاعد يندب حظه تحت
نظر لها رعد بصدمه وانفجر من الضحك عليها ثم نظر لها بغضب مصتنع : بت عيب كده ابوكي ده
سلسبيل بضحك : سيبك منه مكنتش بترد ليه ها ها كنت مع الجو اعترف اعترف
نظر لها بعشق : قولتلك معنديش جو و الهبل ده ماليش فى الجو ده يوم ما احب وحده ادخل من الباب ان شاء الله
سلسبيل بشقاوه : ولو الباب مقفول
ابتسم عليها: ها كسره يا لمضه …… ها ضربتى الراجل لى ولا اى الى حصل
نظرت له بهدوء : مش هتقول لحد
ابتسم لها: وانا من امتى بتكلم مع ان ده غلط بس تمام قولي
قصت له هي ماحدث
رعد بخوف عليها وهو ينظر لوجهها و جس’دها : عملك حاجه جي جنبك انتى كويسه
سلسبيل بضحك: اهدي ياعم هو ياعين امه ملحقش
حتى يبص هههههههههههه
ابتسم رعد عليها بحب : شطوره يا قلبي انتي لالا الكيك بوكس جاب نتيجه اهو
سلسبيل بغيظ: بس بقه ماتفكرنيش عندي تمرين بكرا والكابتن حالف ليا عشان ضربته المتش الى فات اه ياني ياماااا
رعد بضحك: انتى ادها يا احلي سيلو
اكملت بضحك : اسكت يونس حابسني هنا لحد موافق على جوازي منك
نظر لها بأستغراب: ده لي ان شاء الله وانتي اصلا ماقولتيش لي الى حصل
نظرت له بغيظ: ياعم داخل يزعق و يتخانق وقرر يحبسنى و مسمعش اصلا اى الى حصل
مادنيش فرصه اتكلم فى الاخر وهو هيقفل الباب يقولى ضربت الراجل ليه عايز يعرف لى بقه
مش هو قرر وحكم
مش عيزا صداع بقه كبر كبر
رعد بهدوء: طب و الكليه
سلسبيل بشقاوه : لا ما انا هروح عادى من البلكونه هههههههههههه
رعد بضحك: انتي مصيبه مصيبه
سلسبيل بضحك: هي اول مره يعني كبر
تعالى نتفرج على فيلم سوا
ابتسم لها: ماشي جهزى اللاب على المكتب وانا جي
سلسبيل بشقاوة وهى تقترب منه و تلعب بياقة قميصه: لي خايف اتغرغر بيك على السرير و انحكشلك شعرك
نظر لها بصدمه وخجل من فعلتها وكلامها معه اول مره تتحدث معه هكذا ظلت ضربات قلبه تزداد من فعلتها وهو ينظر لها بصدمه وخجل
انفجرت هي من الضحك عليه وابتعدت : فى اى
اى ده انتى بتكسفي يا بطه هههههههههههه
توتر ووقف سريعا واتجه للخارج وهو يتنفس اخيرا شعر بقربها هكذا و فعلتها هذه انه توقف عن التنفس لم يقدر على الحديث ايضا
نظرت له بأستغراب: ماله ده انا بهزر لايكون زعل
وجدت يونس ينظر لها ببرود واغلق الباب مره اخري
سلسبيل بضحك: غلبان ابويا ده والله ده لو قفل الشباك هتصرف واخرج برضه هههههههههههه
…………………………………
دخل غرفته وهو يكاد قلبه يتوقف من التنفس : فى اى اهدي مالك اي ده ياربي
مروان بضحك: ررررعودي وحشتنى
رعد بغضب : مش تخبط يا حمار انت
مروان بضحك: الله يخليك شكرا شكرا متقولش كده يا جدع ده بيتي هههههههههههه
نظر له رعد بغيظ : ابو سخافة اهلك يا اخي
مروان بضحك: مش هاخرج ريح نفسك اشتم للصبح
ونظر للخارج : واد يا فهد انت يلااااا
اتجه فهد لغرفته واغلق الباب دون النظر له
مروان بأستغراب: الله هو فى اى انهاردة كلكو ضربين بعض بالج’زم ولا اى انا اروح للبت سيلو احسن
رعد بغضب : مرواااان
مروان بضحك: بتغير يا بيضه هههههههههههه
رعد بغيظ وهو يجلس : ولا هي حسه ولا هي هنا اصلا
مروان بضحك: ياعم قولتلك لمح لها واخلص
رعد بتعب : خايف اخسرها اوي
نادين وهى على الباب بتركيز : بو’سها ياض اسمع مني بو’سها وهي هاتبصلك بمنظور تانى ….. حلوه منظور دى بقيت مثقفه هههههههههههه
رعد بخجل : اى ده بس يا طنط ابو’س اي استغفر الله العظيم
نادين بغيظ: طنط فى عينك ده انا من دورك يا معفن
انت ياض انت طالع محترم لمين ده ابوك كان كل شويه اقفشه قبل الجواز بيبووامممممممم
نظر لها رعد ومروان باستغراب و صدمه
ياسين بغيظ وهو يضع يده على فمها بهمس : اخرسي شويه الواد فاكر انى محترم
نادين بغيظ وهى تنظر لياسين : وعمك يونس مع ندي بيبواممممممم
ياسين بغيظ منها: بعد كتب الكتاب يا حبيبي بعد كتب الكتاب كانت بتدخل زى القرده علينا
نادين بغيظ منه وهى تحرك فمها يمين ويسار : كتب الكتاب اه يا خويا كتب الكتاب
رعد بهدوء: طبعا بابا محترم وعمي يونس راجل بتاع ربنا
نادين وهى تحرك فمها يمين ويسار: على يدي الله يرحم البطانية و بوليس الاداب هههههههههههه
رعد بصدمة : بطانية
مروان بأستغراب: بوليس اداب
ياسين بغيظ: يوناااااااس
يونس بأستغراب: فى اى
ياسين بغيظ منها: خد اختك لحسن تقريبا اتجننت
يونس بأستغراب: مالك يا حبيبتي سلامتك
نادين بضحك و شقاوه : اصل رعد بيقول عليك راجل تقي و بتاع ربنا وانا كنت بقوله ايوه حتى عمري عمري ما قفشته هو وندي خالص في اي حته قبل كتب الكتاب
نظر لها بصدمه
اكملت بضحك : وكنت هاحكي ليهم موضوع البطانية و بوليس الاداب
نظر لها بذهول اكملت وهى تضحك له : و البيجامه الستان الحمرا
رعد ومروان بصدمه : حمرااااا
نظرت نادين لهم : ولا لما يا حبت عيني حاول يغتصااااممممم
يونس بغضب وهمس: اخرسي يخرييتك العيال ميعرفوش الكلام ده فضحتينا
مروان بأستغراب: اى حكايه البيجامة الستان الحمرا و بوليس الاداب و البطانيه يا ندي
ندى وهى تقف على الباب بصدمه: هاااااااا
يونس بتوتر : فى اى ياض انت دى دى حمله حمله كنت انا و ابوك هناك وحصل حوار كده واتصل ب البوليس
رعد باستغراب: عمي نادر
ياسين بغيظ منهم : يقصد انا
يونس بغضب: خلصنا خلاص الراجل المحترم يقرب من مراته بعد الفرح مافيش قلت الادب دي قبل كده عيب وحرام احنا ناس بنصلي ونعرف ربنا
نادين وهي تتجه للخارج بضحك : ايوه اسمع كلام القدوه الله يرحم ليزاااااا الصاروخ هههههههههههه
يونس بغيظ لها : اقص لسانها دي واخلص
ابتسم الجميع عليه
مروان بخبث ليونس : ليزا مين دي ها
يونس بغيظ: اخرس يا زفت انت دى دي وحده صحبتها انا مالى انا
…………………………………
اتجه يونس لفهد : امممم ينفع اقعد معاك
ابتسم فهد له : اتفضل حضرتك
يونس بهدوء : مالك يا فهد في اى مهموم لي لو يابني على موضوع سارة انا موافق بس متزعلش كده مقدرش اشوف الكسره دى فى عينك كده
نظر له فهد بدموع ورقد داخل أحضانه: انا تعبان اوي يا بابا انا بحبها اوووووي مكنتش اتخيل ان حبي ليها كده مكنتش اعرف كنت فاكر اخوه مش اكتر انا كنت اعمى اعمى
وضع يونس يده على ظهر فهد بحب : كنت عارف انك هاتفهم فى يوم حبك لحور
نظر له بأستغراب: مش فاهم
تنهد هو ونظر لفهد : نظرتك لحور مش نفس نظره مروان ل سلسبيل وسلمي ولا نظرت رعد لسلمي
انت ورعد باين حبكم بس الفرق ان رعد معترف بده لاكن انت مش فاهم مكنتش واخد بالك ليه بس اى الى شال الغشاوة دي اكيد غيره صح
نظر له فهد بحزن وقص له ماحدث مع سارة وما حدث مع حور
يونس بهدوء : غلط الى عملته مع سارة صح بس حور غلط كان لازم تهدي و تستني وتثبت لها بجد ان هي وبس مش مجرد دواء اى حده مكنها كان هيقول كده
فهد بحزن : بس انا اكتشفت اني بعشقها
فكرت ان شخص يقول الكلام ده ولا شخص اصلا يقرب منها غيري جننتني مقدرتش اتحكم بنفسي خوفت خوفت توافق وانا مقدرش ابعد عنها ده يومين بعدت عني كنت بموت و تايهه من غيرها
يونس بهدوء وهو يقف ويبتسم له: اثبت لها انك تستحق فرصه تانية اثبت حبك ليها ورجع كرامتها الى ضاعت منها صدقني وقتها هى الى ها تجري لحضنك اهم حاجه اوعي مشاعرك تغلبك وتعمل حاجه تغضب بيها ربنا فاهم يا فهد
ابتسم له فهد : فاهم يا بابا انت احلي اب بالدنيا
…………………………………
كانت تقف فى الشرفه وتنظر له بغيظ وهى تضع يدها على خدها : ما بيعرف يحضن ويتكلم اهو اشمعنا انا شخط شخط شخط اى بنت البطه السودا
ونظرت بتفكير : الراجل ده يكونش خدني من الملجأ بتاعهم واكون مش بنتهم
وجدت الهاتف يرن اتجهت له : ماروووو حبيبى
مراد بضحك: بكاااشه اوى انتي
ابتسمت هي : انا فرحانه اوووووووى
مراد براحه : الحمد لله يونس سمعك صح وفهم
سلسبيل بلا مبالاة: يونس اى بس و بتاع اى انا على اليوم و الغنا وفرحه الاطفال و نهاد دى عسل اوى و بتعزف جنااان بجد حبيتها اوي
ابتسم مراد : الحمد لله يا ستي ….. ها يونس عمل اى
وقفت ونظرت للشرفه عليه هو وفهد : ابدا جي و اتكلم معايا براحه وقالي اى الى حصل عملتي كده ليه و حكيت الى حصل وانا ببص له مكنتش زي كل مرة خايفه منه و بتظاهر بالبرود
واكملت ببكاء : انا بكذب انا عيزا اعيط
مراد بهدوء: فين ندي طيب مش معاكي لي مش انتي بتحبيها
سلسبيل بدموع : بس هي بتخاف على زعله وهو كمان قافل عليا ال اى اتجوز رعد لا مافيش خروج
نظر باستغراب: و الكلية و الحفلة
سلسبيل بضحك وسط دموعها : عيب عليك ده انا قرده هههههههههههه
ابتسم بحزن عليها : طيب يا حبيبتي اشوفك بكرا فى البروفة بعد الشغل تصبح على خير
ابتسمت واغلقت الخط : مكنتش انت تبقي ابويا بدال كائن السنجاب ده ندي دي حوله والله
…………………………………
اغلق مراد الخط ونظر لبعيد وتذكر الماضي
وخوف ندي من يونس ان يغضب عليها ولا يفهمها
وايضا ضربه لها ومعاملته معها زمان
مراد بتعب : غبي يا يونس بتكرر نفس الغلط تاني
بس المرة دي سلسبيل مش ندي الشخصيه مختلفه تماما ربنا يستر من الجاي
…………………………………
صباحا بالمستشفى امام غرفه العمليات
يقف مراد بخوف هو وعائله جواد وسلمي أيضا الى ان خرج الطبيب بهدوء : الحمد لله العمليه نجحت ان شاء الله يفوق و نطمن عليه عن اذنكم
فرحت سلمي كثيرا نظر لها اياد بفرح : بابا هايمشي تاني كده صح
سلمي بدموع وفرح : ان شاء الله ياروحي و حضنت اياد بحب وفرح
ابتسم مراد عليها فهو علم بحبها لجواد من عينيها وخوفها عليه
…………………………………
بعد مرور عدت ايام وهروب سلسبيل من الشرفه
اقنع رعد عمه يونس ان يتركها تخرج
تحسنت حالت جواد كثيرا وكانت سلمي دائما معه واكتشفت انه هادئ بطبعه وحكيم ايضا
لم يستطع فهد مقابله حور لم تأتي للمنزل ولم تخرج من منزلها ولا توافق على مقابلته ايضا وهذا يحزنه كثيرا
انشغلت نهاد بالحفل كثيرا فهي محاميه و عازفه بيانو ممتازه و المسؤولة عن حفل بدار الأيتام من اكبر دار الايتام بمصر
وظلت سلسبيل تتعلق بمراد اكثر واكثر
وسارة تحاول الوصول لفهد ولكنه يرفض ذلك ويحاول مراد مساعده بنته ان تتخطى الازمه
ودائما مروان يشعر انه يريد رؤيه نهاد مره اخري ولاكن يمنع نفسه من التعلق بها ربما تكون مرتبطة ويحزن
…………………………………
الجميع يجلس بمنزل يونس عدا حور لم تأتي أيضا اليوم
سلسبيل وهى تتجه للداخل بفرح : ندي نووودي
ندي بضحك : عيزا اى يا قرده انتى
يونس بهدوء: اكيد مصيبه
نظرت له بهدوء ثم نظرت لندي وجلست : عندي بكرا حفله دار الايتام خلاص هتكون بكرا هتيجي صح
ندي بحب : طبعا هاجي حبيبتي
نظرت لنادين: وانتى
نادين بضحك : انا بموت فى الهلس ونفسي اتفرج عليكي هاجي طبعا
سلسبيل بفرح : وانتم مش هاتيجوووو
ياسين: عندي شغل بس يا ماما
سلسبيل بشقاوة: احسن هههههههههههه
مروان بضحك: فيها موزز انا جي
سلسبيل بضحك: كتير كتير هههههههههههه
رعد بحب : جي طبعا. ….. ابتسمت له فهو دائما الداعم لها
فهد بهدوء: عندي شغل
نظرت له واقتربت منه بخبث : حور جيه
اكمل بفرح: بجد
سلسبيل بضحك: واطي مش تيجي تشجع اختك
ابتسم لها بفرح : هاجي طبعا يا روحي انا ليا غيرك
سلسبيل بغيظ مصتنع : بلد مصالح
ابتسم رعد عليها فهي احلي مشاغبة فى حياته
سلمي بحب: انا جيه طبعا ….. ابتسمت لها
ريم بهدوء: اسفه يا حبيبتي عندي شغل مهم تتعوض كان نفسي اشوفك
ابتسمت سلسبيل لها ونظرت ليونس : مش هتيجي
يونس بهدوء وهو يقرأ شئ بهاتفه : معلش حبيبتي مره تاني بس انا وريم عندنا شغل مهم
سلسبيل بحزن : يسلام ما لو مؤتمر مهم لسلمي كنت ها تتصرف و تيجيى
اكمل بهدوء : مؤتمر ياعني علم شئ مفيد مش حفله ممكن اشوفها فديو عادي مش موضوع يا عيني يا سلسبيل انا ماليش في الفن والكلام ده ولا بحب الدوشة اصلا واكمل قراءة بالهاتف
اغمض رعد عيونه بحزن يعرف ان عمه بالنسبه له افعالها تافهه ولاكن هي تحبها وتجد نفسها هنا
الفن رساله جميله وهى تحب ذلك
نظرت له ببرود : عندك حق صح ……. ثم اكملت بخبث لانها تريد ان يأتي لهناك : سيب امي بقه هناك لوحدها و الاكس بتاعها جي
نظر لها بصدمه: نعم ياختي
نظر الجميع لبعض بتوتر
اكملت هي بخبث : انكل مراد جي انت متعرفش ولا اى ده هو المسؤل عن الحفله
ونظرت لندي : افهم حد يسيب القمر الجان الجامد ده ده بيعشق الفن انسان مرهف المشاعر
مش زي ناس هو انتي حبيبتي فى الحج ده اى افهم
نظر لها بغضب ووقف : ببببت
رقدت هى للاعلى سريعا بخوف منه وهى تضحك لنجاح خطتها وانه سيأتي الان
والجميع يضحك عليها فهى تتفنن ب غضب يونس عليها

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المشاغبة والامبراطور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى