روايات

رواية المراهقة والثلاثيني الفصل الثامن 8 بقلم اسماعيل موسى

رواية المراهقة والثلاثيني الفصل الثامن 8 بقلم اسماعيل موسى

رواية المراهقة والثلاثيني الجزء الثامن

رواية المراهقة والثلاثيني البارت الثامن

رواية المراهقة والثلاثيني
رواية المراهقة والثلاثيني

رواية المراهقة والثلاثيني الحلقة الثامنة

مالك مش ملاحظه ان البنت الي في الفيديو تشبهك؟. اروي وعنيها علي الفيديو تقصد ايه يا مالك؟
مالك، لاحظ ان اروي منزعجه ووشها مخطوف، قال انتي مكشره كده ليه
اروي بزعل، اصلي مش فاهمه ايه المناسبه الي تخليك تفرجني علي فيديو زي ده؟
مالك، اصل بصراحه السدال عاجبني، اعتقد كان فيه واحد معاكي نفس لونه
اروي بخضه لكن حاولت تتماسك نفسها، اه شبهه فعلا
مالك هو فين السيدال ده دلوقتي؟
اروي مش فاكره، بطلت البسه من مده طويله اعتقد ممكن ماما تبرعت بيه لجمعيه خيريه
مالك، مش عارف ايه الحكمه الي في الفيديو ده؟. ليه حد بعته ليه

 

 

اروي تلاقيه واحد صاحبك بيهزر معاك، اوووي، واحده صحبتك من بتوع زمان
مالك، قلتلك اكتر من مره مفيش غيرك في حياتي يا اروي
اروي وهي بتبعد التليفون قعدت في حضن مالك وباسته، تلت دقايق بالضبط ومالك كان ناسي حتي آكل ايه
اروي الليل كله عماله تفكر تتخلص من أحمد ازاي، المره دي عدت علي خير، لكن مش عارفه ايه ممكن يحصل تاني
الكلب خد الفلوس ونفس الوقت عاملي كمين؟
تاني يوم انتظرت لحد ما مالك خرج وكلمت احمد
احمد اهلا بروحي الجميله
اروي اخرص يا كداب
احمد روقي يا روحي
اروي انا مش روحك انا هكون موتك
احمد وهو بيضحك للدرجه متعصبه من حتت فيديو مش مبين وشك
امال لو طلعت الدفاتر القديمه؟
اروي انت حقير وكداب، مش عندك اي حاجه، انا عارفه انك واطي ولو كنت تملك حاجه ضدي كان زمانها دلوقتي على تليفون مالك
احمد بغضب انتي بتشتميني يا أروى
اروي واكسر دماغك دماغك كمان، لو حاولت انك تضايقني تانى هعملك مصيبه
احمد، عايزك مره اخيره في حضني، بعدها اوعدك متشوفيش وشي تاني

 

 

اروي انت كلب وهتفضل كلب وقفلت الخط
كان مضبط كل حاجه، لكن مين كان بيصورني؟
هدي عرفت ازاي ان احمد صورني؟
اتصلت بهدي تستفسر منها، هدي قالت إنها شافت الفيديو بالصدفه وحاولت تحذرها مش اكتر من كده
فجأه وصلتها رساله تانيه من أحمد، صوره قديمه ليها بشعرها كانت واخدها بلبس البيت
تحتها رساله ، هتيجي بمزاجك لشقتي والا اجيبك غصب؟
اروي وهي بتشتم في سرها، لا طبعا هكون عندك يا حب
احمد، انا قلت كده برضو، كنت عارف انك مش هتقدري تستغني عني
هاستناكي بكره لما مالك يسيب الشقه
اروي حاضر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية المراهقة والثلاثيني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى