روايات

رواية التوأم الفصل العاشر 10 زهرة عمر

رواية التوأم الفصل العاشر 10 زهرة عمر

رواية التوأم الجزء العاشر

رواية التوأم البارت العاشر

رواية التوأم الحلقة العاشرة

عاد غيت إلى المنزل وفي الصبح كان يستعد للذهاب إلى العمل طُرِقَ الباب وفتحت غدير وجدت شمس فرحت غدير وقالت شمس تفضلي ردة شمس في يوم آخر اليوم أحتاج أخيك قليلًا قال غيت باستغراب ماذا حدث؟ ردت شمس لا شيء ولكن أجلت دعوة أمس واليوم أنا متفرغة لنذهب إلى البستان قال غيت لقد تأخرت عن عملي اجلسوا معًا سأعود في الاستراحة ونذهب جميعًا دهب غيت و دخلت شمس المنزل وهي منزعجة قالت غدير ما بكِ؟ قبل قليل كنتي ِ سعيدة ردت شمس أحاول أن أكون معا غيت وحدنا لنتقرب من بعض أكثر ولكن هناك فتاة غبية تفسد على كل شيء قالت غدير لا تقلقي تعرفين جيدًا أن أخي لا يهتم بالفتيات الأخريات ردت شمس نعم أعرف ذلك ردت غدير يعني يمكنك أن ترتاحي سأحضر الكيك والشاي ذهبت غدير وقالت شمس أنا أقصدك أنتي أيتها الغبية طلبت شمس من غدير أن تساعدها في التقرب من غيت وقالت عندما نجلس اذهبي لتتمشى لنبقى بمفردنا ونتحدث وافقت غدير و عاد غيت وذهبوا إلى البستان وجلسوا يأكلون الكيك ويتحدثون قالت غدير أريد أن أتمشى قال غيت حسنا هيا بنا قالت غدير أريد أن أذهب بمفردي قال غيت لن تذهبي بمفردك قالت شمس غيت ماذا تفعل؟ إنها ليست صغيرة وعلى كل حال إنها لن تبتعد دهبت غدير وقالت شمس حسنًا حدثني ماذا تخطط للمستقبل قال غيت لا شيء سأهتم بأختي وأعمل لأجمع نقود ربما أعود إلى القرية وأصبح تاجرًا أو شيئًا آخر قالت شمس ألم تتزوج؟ رد غيت لا أفكر في ذلك الآن تم قالت شمس كيف ستهتم بغدير؟ ألم تتزوجها هيا أيضًا؟ قال غيت نعم ولكن حتى الآن لم يطلبها شخص يستحقها انزعجت شمس من كلامه وعادت غدير وقالت أعتقد أن وقت الاستراحة انتهى منذ خمس دقائق قال غيت لقد نسينا العمل بسبب الحديث هيا لنعود إلى المنزل قالت شمس اذهبوا لن أتبعكم عاد غيت إلى العمل وذهبت غدير إلى البيت بقية شمس بمفردها غاضبة وقالت لم يطلبها أحد يستحقها نعم إنها الجوهرة النادره إنها مجرد فتاة جاهلة لا تعرف شيئًا ومرت الأيام وتعمقت علاقة غيت وشمس واعترف لها بأنه يحبها ومنذ ذلك الحين بدأت قصة حب جميلة تنمو بين غيت وشمس بدأوا يقضون الكثير من الوقت معًا يتشاركون الأفراح والأحزان ويدعمون بعضهم البعض في كل المحن كانت لحظات الضحك والمرح تملأ حياتهم وكانوا يستمتعون بالتجول في الحدائق ولكن كانت غدير معهم في كل شي وهذا كان يجعل شمس تشعر بالاستياء و الغضب

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية التوأم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى