روايات

رواية احببت يوسف الفصل السادس 6 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الفصل السادس 6 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الجزء السادس

رواية احببت يوسف البارت السادس

رواية احببت يوسف الحلقة السادسة

اول لما دخلوا
الجد سعيد: يوسف اهلا ي ولدي نورت بيت جدك
وراح حضن يوسف
يوسف: بنورك ي جدي انت كيفك
الجد: بيخير ي ولدي مين ديه ي ولدي
رحمه ليوسف بهمس في ودنه: هو انا المفروض اقوله انا ولا اني اكمنه صعيدي وكده
يوسف بنفس الهمس في ودنها: اي حاجه مش هتفرق
الجد: بتتهمسوا في اي ي ولدي
رحمه بضحكه غباء: ههههه ولا حاچه ي جدي اني رحمه مرت يوسف هو اعمام يوسف مقولكش ولا اي
الجد بتذكر: اه ي بنتي معلشي اصل اني كبرت واكده وبنسي نورتي ي بنتي مشاءالله عليك قطعه من الجمر والله وعرفت تختار زين ي يوسف ي ولدي
يوسف بنظره عشق لرحمه: ايوه ي جدي جمر اوي
العيله اتجمعت وكانت معاهم اميره
اميره: اهلا ي رحمه كيف اخبارك
رحمه بقرف: كويسه وانتي
اميره بكرهه وحقد طارما شوفتك بقيت مش كو قصدي بقيت كويسه اوي ي بنت خالتي
وبعد ما يوسف ورحمه سلموا علي بقيت العيله طلعوا اوضتهم عشان يستريحوا عشان تاني يوم (حنه شيماء ههههههه احم بهزر حنه اميره)
رحمه اول ما دخلت الاوضه: البت ديه مبتنزليش من بوقي كتها القرف
يوسف: ليه ي بنتي بس كده
رحمه بغضب وغيره: اسكت انت خالص ديه الزفت ديه كانت بتبوصلك واكنها هتكلك اي هو خطيبها واللي هيبقي جوزها مش مالي عنيها ولا اي عشان تبوصلك ثم اكملت اسمع ي يوسف والله العظيم لو بصتلك بس لهكون مخزقه عنيها كتها البلا
يوسف بخبث: اي حيلك حيلك مكنتش بصات بريئه منها وبعدين ما انا واد حليوه واي وحده تتمناني
رحمه بعصبيه: نعم ي روح امك هو اي اللي اي وحده تتمناني انت نسيت انك متجوز ولا اي ي ابن الهبله
يوسف بغضب: انتي بتقولي اي انتي بتشتميني
رحمه بخوف احم انا شكلي هبلت صح ثم اكملت بترجي هدي اعصابك ي يوسف عيل صغير وغلط وبعدين انت هتاخد علي كلامي ده انا هبله
يوسف بضحك من تلك المجنونه: ههههههههههه مش قادر شكلي عسل اوي وانتي خايفه هههههههه ثم تحولت شخصيته الي الجمود وقال حسك عينك اسمعك بتشتميني فاهمه
رحمه بخوف ولكن اظهرت عكس ذلك: لا مش فاهمه واللي عندك اعمله وجريت علي السرير وقالت صح ي يوسف هتنام علي الكنبه انت فاهم
يوسف بزهق طفولي: اوف بقا نفسي ادوق طعم نومه السرير ي شيخه بقا انتي اي طوبه
رحمه: اه طوبه ياله اتخمد
وناموا
في الصباح
ماجده مرات عم يوسف الكبير حامد وفي نفس الوقت ام ادم اللي هو العريس (فهمتوا يجماعه ولا لا لحسن انا اتلغبطت اصلا 😂؟!)
ماجده لبنتها انجي: خدي ي انجي الاكل ليوسف ورحمه ي بنتي متعشوش امبارح
انجي: لا ي اما انتي عارفه اني مش هقدر اشوفه معاها
ماجده: ي بنتي يوسف كان صفحه واتقفل
انجي بدموع: لا ي ما متقفلش انتي عارفه اني بحبه ي اما كل مره كان بيجي اهنيه كان حبي ليه بيزيد انا بحبه من واحنا صغيريين
ماجده بزعيق: بس هو محبكيش ما انتي اعترفيله قبل ما يسافر وهو رفض حبك وقالك انو شايفك اخته ثم اكملت بحنان ي انجي هو دلوقت متجوز ادعيله ربنا يسعده
انجي بحقد: شاف فيها اي احسن مني ها قوليلي ما انا بيضه وعيني زرقا وشعري قصير واصفر ها وحشه في اي ده اني كل شباب الصعيد اتقدمولي واني كنت برفض لاني بحبه هو بحبه ثم اكملت بخبث في سرها: بس والله ما هيكون لحد غيري
سابتها ماجده ومشيت من المطبخ وقالت في سرها: ربنا يهديكي ي بنتي انتي اكده مش هتجرحي غير نفسك
طق طق طق
رحمه: يوسف افتح الباب
يوسف بنام: لا
رحمه بتتاوب: مش قادره ي يوسف عوزه انام افتح بقا
يوسف: والله ما هفتح قومي انتي
رحمه قامت بعصبيه وفتحت الباب لقت ماجده وجيبلها صنيه فيها اكل
ماجده: صباح الخير ي بنتي خدي الوكل ده انتي وجوزك كلوه عقبال ما عمي يصحي وننزل نفطر سوا
رحمه: تسلمي ي طنط
ماجده بسرعه: بلاش طنط ديه قوليلي ي خاله
رحمه بيماء: حاضر ي خاله
اول ما قفلت الباب حطت الوكل علي السرير(ي لهوي انا اتعديد من ماجده ولا اي قصدي الاكل) ونطت علي يوسف
يوسف: اي في اي البيت بيولع ولا اي مين اللي مات
رحمه بضحك: ههههههههههههههه لا انا بس نطيت عليك
يوسف ببصه قرف: منك لله يشيخه اقولك علي حاجه ومتتضحكيش بحسب بطيخه وقعت عليا
رحمه بضحك ههههههه ثم استوعبت ما قاله يوسف: اي ده بطيخه قصدك اني بطيخه
يوسف: حاجه زي كده (ليه ي يعم يوسف تقول كده بس ديه فيها شهر خصام)
تركته رحمه ودخلت الحمام وغيرت ونزلت تحت محاولات يوسف انه يتكلم معاها
يوسف بتفكير: اممم ي ترا هي زعلت ليه بس هو انا قولتلها حاحه تزعل اما اروح البس وانزلها
علي السفره
الجد: يارب ي ولدي النومه تكون كانت حلوه
يوسف وهو بيبص لرحمه التي لا تعطيه اي اهتمام
ايوه ي جدي كانت مريحه اوي
(صح يجماعه اللي كانوا متجمعين علي السفره هم كالاتي عم يوسف الكبير حامد وعموه الصغير وليد ومرات عمه الكبير ماجده وابنتها انجي وادم ابنها واولاد وليد ومراته اولاد وليد هما يارا وعمر ودول تؤام وهما في سن رحمه كده يعني عمرهم 25 ومراته صباح واميره خطيبه ادم ومراته المستقبليه وامها ناهد وديه اصلا بتكره رحمه وهنعرف ليه في البارتات الجايه عشان كده ملهاش كلام معاهاوصح هما كانوا جايين بدري عشان بليل الحنه لسه باقي العيله بتاعت اميره هتيجي وهنتعرف عليهم واحد واحد)
في المساء
كانت رحمه متجاهله يوسف تماما (ايوه ي جماعه لازم تاخد علي خاطرها اي بطيخه ديه)
كانت ترتدي فستان ازرق طويل ضيق مبين مفاتن جسمها فكانت رحمتنا كريڤي(و ي جمال الكيرڤي) وفرده شعرها وحطاه روح بينك فكانت اسطوره في الجمال
اما يوسف فكان يرتدي قميص اسود ومنطلون رصاصي
ونزلوا كلا منهما
باب البيت الكبير فتح ودخل اسر وبقيت العيله كانت وراه
رحمه جريت عليه وحضنته وقالت اسوررررري وحشتني
يا ترا مين اسر ده ويوسف هيعمل اي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت يوسف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى