روايات

رواية احببت يوسف الفصل السابع 7 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الفصل السابع 7 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الجزء السابع

رواية احببت يوسف البارت السابع

رواية احببت يوسف الحلقة السابعة

باب البيت الكبير فتح ودخل اسر وبقيت العيله كانت وراه
رحمه جريت عليه وحضنته وقالت اسوري وحشتني وهو بادلها الحضن
يوسف بغضب جحيمي جري ناحيتهم وبعد رحمه عنه وضرب اسر بالبونيه في منخيره وفي وشه واسر وقع علي الارض وفضل يتالم ويوسف مكمل ضرب فيه وجيه شباب العيله قوموا يوسف من عليه
يوسف شد رحمه من درعها بعنف وخرج بره علي الجانب الاخر رحمه بالايد اللي يوسف مكنش ماسكها منها كانت بتلطم وبتقول في سرها ليلتك سودا ي رحمه ي شبابك اللي ضاع يختي ده شكله هيمو…تني
يوسف ركبها العربيه وركب واتحرك مسرعا بها
رحمه: يوسف هدي السرعه شويه هن.. موت
لايوجد رد من يوسف بس باين علي ملامحه الغضب
رحمه بضريخ: وقف ونزلني هتموتني ي مجنون اعااااا انا لسه صغننه ي يوسف وقف اعااااا
يوسف بغضب: بسسسسسسسسس اخرسي مسمعش حسك انتي فاهمه لسه حسابك معايا
رحمه: ي يوسف انا اسفه طيب
وبعد نص ساعه وصلوا قدام بحر والمكان كان هادي لانه كان بليل بس اصلا المكان ده معروف بهدوءه
يوسف: انزلي
رحمه بخوف: مش نازله
يوسف بصوت عالي: انزليييييي بقولكككك
رحمه نزلت وقالت في سرها سلمت امري ليك ي رب وقالت الشهاده
وقفوا قدام البحر ويوسف قال
مييين ده وازايييي تحضنيه كده ها فهميني ازاييييييي
رحمه: ده ي يوس
يوسف بصوت عالي غاضب: بتحضنيه ي رحمه ليه وانا قرطاس بطاطس اي متجوزه مزهريه يختي
ومسكها من كتفها الاتنين وهزها وقال لها مييييييين ده انطقييييي مييييييييييييين
رحمه بتالم وعياط: اااااه سيبني وابعد عني
يوسف بعد ما استوعب انه ضاغط علي دراعتها جامد بعد عنها وقال انطقي
رحمه بخوف وعياط: ده.. ده.. ده اسر ابن خالي
يوسف بخبث وغيره وغضب: ده اللي كنتي بتكرشي عليه وهو كان بيحبك صح
رحمه يايماء: ايوه
يوسف بغضب وغيره: يعني انتي كنتي بتحضني واحد بيحبك وانتي متجوزه كمان ي ست هانم
رحمه بعياط: يوسف انت عارف انو كده كده هنطلق بعد اما بابا يرجع
يوسف بالم من كلمتها
يوسف باستهزاء: هنطلق اه
ثم اكمل بغضب بس انتي لسه علي ذمتي ازاي تحضنيه حتي لو مش متجوزه من امتي وانتي بتحضني رجاله اصلا ولا انتي كنتي بتحضني وانا مش موجود ولا اي
رحمه بعياط وعصبيه ضربته بالقلم وقالت: انت بنادم حيوان وحقير ازاي تقولي كده ها ثم قالت بالم طلقني ي يوسف
كانت تشعر بالالم بعد ما قالت الكلمه ديه
يوسف بغضب اعمي: هنطلق ماشي ثم صرخ اركبي العربيه
وركبت ووصلوا القصر وطبعا اميره كانت شمتانه فيها هي وانجي لانها كانت راجعه بتعيط
طبعا كانوا العيله بيحاولوا يسالوهم هما كانوا فين وحصل اي (معلومه اسر كان متلقح علي سرير في اوضه)
لكن رحمه تجاهلتهم وطلعت الاوضه ويوسف طلع معاها واول ما دخل جاتله مكالمه وخرج بره علي طول
رحمه كانت قاعده منكمشه علي الارضيه وبتعيط وبتقول انا كنت بدات احبك ي يوسف ليه تقول كده ليه ها ثم اكملت في نفسها وقالت معقول يطلقني ثم شالت الفكره من دماغها وقالت انا عارفه اني غلطانه وانا خلاص هصالحه اول لما يجي وبعد مده نامت رحمه والدموع كانت مغرقه عيونها وصحيت علي فتح باب الاوضه
دخل يوسف ومعاه واحده
رحمه بشهقه وعياط: اتجوزت عليا ي يوسف…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت يوسف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى