روايات

رواية احببت فلاح الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الجزء الثاني والعشرون

رواية احببت فلاح البارت الثاني والعشرون

رواية احببت فلاح الحلقة الثانية والعشرون

في بيت زينه اماني بتتصل بيها ردت زينه عليها اذيك يا اماني عامله ايه ردت اماني الحمدلله يازينه عايزة اكلمك في موضوع انتى فيه حد جنبك زينه قالتلها لاء بدءت اماني تحكي لزينه مكالمتها مع علي وزينه احساس غريب سيطر عليها مابين حب وخوف وفرحه زينه قالت ل اماني خلاص يا اماني انا ها اتصرف قفلت زينه مع امانى على صوت جرس الباب بيخبط فتحت زينه لقت مصطفي في وشها بيضحك ضحكته الرخمه زينه قالتله انت ايه جابك يامصطفي خير قالها جاي ل خطيبتى عايز اكلم معاكي زينه قالتله بخنقه اتفضل ندت زينه لمامتها دخلت وسلمت عليه وزينه مش طايقه نفسها مصطفي بضحكه سخيفه شوفي يازينه جبتلك ايه وطلع علبه قطيفة من جيبه فيها دبلع وعايز يلبسها لزينه زينه الدنيا اسودت ف عنيها ومش عارفه ترد عليه تقول ايه بصت زينه لمامتها وقالت طب ها اقوم اعملك حاجه تشربها دخلت زينه جري المطبخ وفي قلبها نغصه وجع من كلام امانى اللى قالته ليها ومابين مصطفي اللى عايز يلبسها دبله وهيا مش مرتاحه ل اسلوبه زينه بعد تفكير كتير قررت تعور نفسها عشان ما تلبسش الدبله بتاعت مصطفي مسكت زينه كوبايه وخبطتها ف ايديها اتعورت زينه في ايديها كلها سمعت مامتها صوت الكسر دخلت عليها جريت عليها لقيت زينه ايدها كلها دم صرخت جالهم مصطفي ع الصوت دخل لاقي زينه ايديها بتنزف جري مصطفي برا يحضر العربية عشان يوديها المستشفي ومامتها ماسكه زينه وهما خارجين من البيت شافهم علي وشاف ايد زينه وكلها دم اتخض علي وساب اللى ف ايديه وجري عليهم سئل ام زينه خير يا ياحاجه مريم مالها زينه قالتله اتعورت طلب علي منهم يركبو في عربيته يوصلهم ومصطفي واقف يجادل معاه انهم هايركبو عربيته وزينه ايديها بتنزف جامد وعلي مصمم انهم يركبو معاه وسابه مصطفي وراح يجيب عربيته وعلي بيكلم الحاجه مريم عشان يروحو بسرعه معاه عربيته جاهزة مرة واحده زينه اغما عليه صوتت امها بنتي شالها علي بسرعه على عربيته مع مامتها وما استنوش مصطفي وطلعو على المستشفي دخلت زينه المستشفي والدكتور فوقها وخيط ليها ايديها ونزل علي لقي الحاجه مريم بتسال على الحساب في الرسيبشن نزل علي وحلف عليها انه هو اللى لازم يحاسب. اتصلت الحاجه مريم ب الحاج يوسف وبلغته اللى حصل وكان مسافر طلب منها انه يكلم على وشكره وقاله انه لازم يجي مع الحاج حمد البيت يتغدو معاهم عشان يشكره بنفسه دخل على مع الحاجه مريم يطمنو على زينه فتحت زينه عنيها بتبص لقت علي قدامها كانت مفكره نفسها ف حلم غمضت عنيها وفتحتها تاني لقت علي برضو بس سمعت صوت مامتها زينه حبيبتى عامله ايه قالتلها ماما ايه اللى حصل قالتلها انها اتعورت وانها نزفت كتير واغما عليها وان علي شالها وجابوها المستشفي اتكسفت زينها لما امها قالتلها ان علي شالها و خدودها احمرت بصلها علي بحب وخوف وقالها سلامتك يازينه زينه بكل كسوف الله يسلمك مره واحده دخل عليهم مصطفي وبص ل علي بغل وقاله انت ازاى تاخدهم و تمشي وانت مالك بيهم اصلا الحاجه مريم في محاولة انها تسكت مصطفي وتقوله ان زينه اغما عليها وانها اللى طلبت منه ياخدهم لكن مصطفي مصمم على انه يتخانق مع علي بص علي لزينه وقاله عايزة حاجه يازينه قالتله شكرا بصله مصطفي وقاله وهاتعوز منك ليه وانت مين اصلا بصله علي باستهزاء ومردش عليه وسابه واستأذن من الحاجه مريم ومشي بص مصطفي لزينه وقالها انتى ازاى خلتيه يشيلك بصتله زينه بغضب وقالتله وانت ازاى تكلمنى كده ومامتها ردت عليه وانا مش عجباك يامصطفي انا اللى طلبته منه يلحق زينه اسيب بنتي دمها يتصفي قدامي اتاغظ مصطفي وسكت وخرجت زينه من المستشفي و روحت بيتها ومصطفي معاهم مصطفي اتاسف ل زينه على اللى عملوه في المستشفي وبيحاول يضحكها بهزاره البايخ قالها طب والدبله دي هاتروح فين مامت زينه بضيق هاتها يا مصطفي ها تبقا تلبسها اما تخف ان شاء الله

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت فلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى