روايات

رواية احببت عاميه الفصل الرابع 4 بقلم إسراء عبدالرحيم

رواية احببت عاميه الفصل الرابع 4 بقلم إسراء عبدالرحيم

رواية احببت عاميه البارت الرابع

رواية احببت عاميه الجزء الرابع

رواية احببت عاميه
رواية احببت عاميه

رواية احببت عاميه الحلقة الرابعة

احمد : خلاص خلاص بقا ياريتني م اعرفك ومرضاش تقول عليها كلمه فاهم يلا ي نور خدها ورح البيت
وصلوا البيت
احمد دخل فوق من غير م يقول كلمه
امنيه: هو ده ماله
نور بعياط : ولا حاجه ي خالتوا
امنيه : طب ليه بتعطي
نور : حكتلها كل حاجه ي خالتوا انا مش عاوزة أقعد هنا جهزلي شنطي هروح لي ثريا صحبتي اقعد عندها
امنيه : في اي ي بنتي بلاش الكلام ده دول شويه ناس مر؛؛ يضه عدي هو كدا كدا الناس بتحب تتكلم ع اي حاجه ي حبيبي تاني يلا
نور : حاضر
في الصباح
٠٠٠

 

عند احمد وجابر
جابر كان قاعد في السفره
محمد صحى من النوم ونزل تحت
جابر : كل ده نوم يلا كول قبل م نتاخر
محمد طيب
خلصوا اكل وروح الشركه
في الشركه
السكرتيرة : أستاذ محمد خد الملفات دي اللى طلبتها عاوز حاجه
محمد : لا
جابر دخل المكتب لقى كله مقلوب غ يغضه وكل حاجه واقعه ع الارض
جابر رح لي محمد
جابر : محمد الحقوني
محمد: في اي
جابر : كل الملفات مش موجوده وكل حاجه
وحتى الخدنه مكسورة الحقني
اقعدوا محمد وجابر يفكروا في المصيبه دي

 

محمد : مش معقوله هو هناك حصل كده في الشركه بتاعتنا وكل اوراق بتاعت الشركه ضاعت ودلوقت لا في حاجه مش مفهومه
جابر : انا هكلم الشركه
محمد: ماشي وانا هشوف اي الحوار ده هروح غرفه الكاميرات انا
جابر : خرج بره ورح غرفه الكاميرات
جابر: سليمان شغلي كل الكميرات عاوز اشوف حاجه بسرعه
سليمان : ماشي
جابر : ارجع ورة شويه ايوا قريب الصوره ده مين
سليمان : في اي ي استاذ
جابر : ابعتلي صورته ع فوني
سليمان: حاضر
٠٠٠٠

 

عند مكان بعيد
انور : و الله هو هو سيف مبعرفش هو بلعب ع مين فاكر نفسه يروح مكان تاني ويشتغل واسيبه لا بلعب
خالد : المهم انك عملت اي
انور : حكاله كل حاحه
خالد: جدع هندمرة شويه شويه عشان يعرفوا احنا مين
انور : ايوا ي خويا
٠٠٠

 

عند نور كانت نائمه
نور : لا ماما بالله عليكي متسبنيش
ناديه: لا ي حببيي مش هسيبك واتقلبت بهم العربيه
نور : ماما ماما ارجوكي لا لا متسبنيش انل بحبك
نور صرخت
امنيه جات ع غرفتها
امنيه : اهدي ي بنتي ده كابوس قولي بسم الله واشربي المايه كدا
نور : ماما
امنيه : خدتها ع حضنها ربنا يرحمها يروحي قومي صلي الضهر
نور : حاضر
يوسف رجع وكان معه المأذون
امنيه : اي ده في اي
يوسف: هاتي نور وتعالي كتب كتابنا النهاردة
امنيه: اي انت بتقول اي ي واد
يوسف: متتكلميش

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت عاميه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى