روايات

رواية احببته وكان قدري الفصل السابع 7 بقلم أمل زكي

رواية احببته وكان قدري الفصل السابع 7 بقلم أمل زكي

رواية احببته وكان قدري الجزء السابع

رواية احببته وكان قدري البارت السابع

رواية احببته وكان قدري
رواية احببته وكان قدري

رواية احببته وكان قدري الحلقة السابعة

صابرين بهدوء: بص يا مالك حتي لو كنت اخويا فهكون فخوره بيك هكون خسرت حبيب بس كسبت صديق واخ وسند مالك انت انضف حد شوفته في حياتي وروحوا البيت ولكن كانت الصدمه لما سمعوا زهره وهي بتكلم الست دي وبتقولها تبعد عنهم وانها عارفه انه مالك ملهوش اخوات ولكن الست دي قالت بشر مش هيتجوز البت دي فاهمه والا هموتك مش هيبقي الواد وابوه يتسحروا بصابرين وامها فاهمه

دخل مالك بقوه: وانتي مالك بيا مش رميتيني مالك بيا

سيبيني في حالي وبرا بيتي حالا والا هجيبلك البوليس

وان شوفتك هنا تانى انتي حره

 

 

 

 

 

الست بدموع مزيفه: انا امك يا بني مش هيا

مالك بقوه وهو ماسك ايد صابرين راح تجاه زهره وباس ايدها الست دي هي اللي امي مش حد غيرها الام هي اللي بتربي الام هي اللي بتسهر هي دي امي اتفضلي برا حياتنا

خرجت وهي تتوعد ليهم

ومالك ابتسم لزهره امه بعد اذنك يا امي عشان انا عريس بقي عدي تسع شهور عشان تشيلي حفيدك

ضحكت زهره بحب ونسيت كل حاجه : تربيتي

 

 

 

 

و بصت صابرين في الارض ووشها احمر د”م من الكسوف وشالها مالك وهي بتفرك في ايدها جامد بخجل حطها مالك علي السرير وسط ورد احمر وابيض علي شكل قلب

صابرين بهدوء: اقولك علي الماضي

مالك باعجاب وحب ينمو: الماضي مليش دعوه بيا انا ليا دعوه بالمستقبل بس وانا متأكد انه كله هيبقي ليا

صابرين: بس

وضع مالك اصبعه علي شفايفها : اششششش يلا نصلي

صابرين بخجل: حاضر بس هاخد شاور الاول

مالك بغمزه : تحبي اساعدك

 

 

 

 

 

ابعدته عنها بسرعه : سا”فلل

وصلوا واقترب منها ملكيش حجه بقي وباسها وشال الاسدال واتصدم من جمالها ولون الابيض فيها جميل جداً وقب”لها واشششش🙈🙈

بعد تمن شهور وكان اول يوم قي التاسع كانوا بيتفرجوا علي التليفزون وشافوا خبر قتل ام مالك اللي خلفته زعل عليها بس قطعه صراخ صابرين وشدها لشعره وعض ايده ضحك بوجع من هذه المجنونه وجالهم اجمل ولد لانه جه بحب منهم الاتنين وكان ولد مطيع لاهله طيب

وفي النهايه احب اقولكم متاخدوش بالمناظر مش بالبس. ولا العربيه الشيك اهم حاجه القلب والتربيه مش مين خلف

تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببته وكان قدري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى