روايات

رواية أنرت عتمتي الفصل السادس عشر 16 بقلم سعاد السيد

رواية أنرت عتمتي الفصل السادس عشر 16 بقلم سعاد السيد

رواية أنرت عتمتي الجزء السادس عشر

رواية أنرت عتمتي البارت السادس عشر

رواية أنرت عتمتي الحلقة السادسة عشر

شبانه بخوف: نور بالله بلاش التعبان ده🐍يجي يمتي انا معرفش انتي تربيه ازاي وبتحبيه على ايه يا أغرب خلق الله
ليل باستغراب: أفعى يا نور مربيه أفعى وكمل في سره يا وقعتك السوده ياليل بتحب واحده مربيه أفعى ودي لما اجي اخوفها ولا ارعبها اجبلها ايه أسد اه يا حوستي السوده يا انا يا اما
نور ببراءه؛ دي لطيفه خالص وطيوبه جدا خايفين منها ليه وراحت طلعتها من الصندوق *(وقتها شبانه جرب على ليل ومسك فيه
شبانه؛ ليل ابوس ايدك خليها تبعدها عني احنا مش بقينا أصحاب اعمل فيا معروف وخليها ترجع في كلامها ومتجيبهاش يمتي
ليل بتوتر: ده على اساس ان خالتك بتسمع لحد دي مش بعيد تحطها عليا انا لا انا مليش فيه مع نفسك
شبانه بغضب: اه يا جبان خايف من حتة تعبان يا جبان
ليل بردح: اسم الله يا جيمس بوند عصرك ما انت كنت بتترعش من شويه وكلبش فيا بقيت انا الجبان دلوقتي ياله*(هما بيتكلموا ونر معاهم بس لما ليل اتكلم مقدرتش تمسك نفسها من الضحك 😂😂 نور بضحك: مش قادره همووت يا ربي كل ده عشان غزاله يا اجبن خلق الله وكملت ضحك*( وليل سرح في ضحكتها ولمعه عنيها َقطع سرحانه شبانه: يعني خالص يا نورتي هتبعدي البتاع دي عني
نور بضحك: عشان ضحكتوني أكده خلاص هعفي عنك تعالو نكمل قعدتنا بره يلا في قعده جميله قوي بره ياليل اسبقني يا شبانه وعلق على الشاي*( لكن ليل كان سرحان في الحاجه الي صدمته بجد لانه شاف 🎻 كمان محطوط على الحامل بتاعه وقدامه نوته موسيقيه وفاق على صوت نور
ليل بتوهان : هو الكمان ده بتاع مين ومين بيعزف عليه
نور بحنين؛ الكمان ده بتاعي ابوي الله يرحمه جابهولي وانا عندي 16سنه في عيد ميلادي لانه عارف انه بحب صوته قوي اتعلمت عليه لما كنت بدرس في الكليه
ليل باستغراب: يعني بتعرفي تعزفي عليه طيب ممكن اسالك سؤال
هو انتي الي كنتي بتعزفي من شهرين تلاته كده اول ما جيت هنا
نور بحزن: ايوه انا لما ببقى مدايقه قوي بعزف عليه ولما ببقى مبسوطه اووي برضه وقتها كان ذكرى وفاة ابوي عشان أكده عزفت
ليل برجاء :طيب ممكن تعزفي عليه لو سمحتي مترفضيش
نور بابتسامه جميله: لا مش هرفض هحط غزاله وهعزفلكم لاني مبسوطه كمان لان شبانه هنا بس تحب تسمع حاجه معينه
ليل بنظره حب : كل مره كنت بسمعلك كان دايما الكمان حزين المره دي عايزك تعزفي انا قلبي دليلي لان بحبها جدا جدا

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنرت عتمتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى